Story cover for هوس الجوري( أريانا أنوار ) by ArianaAnwar88
هوس الجوري( أريانا أنوار )
  • WpView
    Reads 5,588
  • WpVote
    Votes 139
  • WpPart
    Parts 42
  • WpView
    Reads 5,588
  • WpVote
    Votes 139
  • WpPart
    Parts 42
Ongoing, First published Feb 15
في هذا العالم، هناك قصص تُكتب بالحبر، وأخرى تُكتب بالدموع والخوف... وهناك قصص لا تُحكى أبدًا، لأن مجرد نطقها قد يُغيّر كل شيء.

جوري... فتاة لم تطلب من الحياة سوى أن تُترك وشأنها، لكنها وجدت نفسها محاصرة داخل كابوس لا مفر منه، تسير في طريق مظلم لا تعلم أين نهايته، حتى اصطدمت بمن لم يكن في حسبانها... رجل لا يعرف الرحمة.

قيس المالك... رجل عاد رغمًا عنه، لا يؤمن بالضعف، ولا يعترف بالعواطف، يفرض قوانينه على العالم من حوله، لكن لقاءه بجوري قد يشعل نارًا لم يكن يتوقعها... نارًا قد تحرق كل شيء.

فهل سيتقاطع طريق جوري المسكينة مع قيس الذي لا يعرف الرحمة؟ وهل يكون لقاؤهما بداية الخلاص... أم بداية لعاصفة لا تهدأ؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add هوس الجوري( أريانا أنوار ) to your library and receive updates
or
#273مصريه
Content Guidelines
You may also like
الاميره والاندلسي  by El_Amira_
16 parts Complete
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira
"يا غُصنَ أمَلي المُزهِرِ‏وأنتِ فَجرُ الأمنياتِ" ||  by SNEK_BLACK
34 parts Ongoing Mature
روايه سعوديه 🐆.. في قصر يزخر بالفخامة والوجوه المتزينة بالهيبة، تُخفي الجدران أسرارًا تحترق ببطء كجمرة تحت الرماد. جاسر ال جابر - الملياردير الصارم اللي يملك كل شيء إلا قلبه، ضيّعه في حب الجوهره ال سلطان، المرأة اللي كانت جوهرة حياته وصارت سكينه المغروز في ضلوعه. بعد حادث غامض، يختفي غراب - ولده اللي كان شعلة من التمرد والحقد، ويترك ثقب أسود في حياة أهله. لكن مع حريق مفاجئ في القصر، تبدأ الشكوك تطلع للسطح... هل غراب مات فعلاً؟ أم إنه قاعد يراقبهم من الظلام؟ في الجانب الآخر، فيه أمل العوام - بنت تعيش في ظل قسوة أهلها، تحمل في قلبها جرح ما يبرى وحلم بحياة أبسط من اللي تعيشها. لكن قدرها يتعقد لما تلتقي بظل غراب، وتبدأ تدور في دوامة من الكذب، الانتقام، والحب اللي يكسر كل القواعد. الرواية مليانة صراعات نفسية، علاقات معقدة، وأسرار كل ما تنكشف، تزيد الحريق اشتعال. هل بينجح جاسر إنه يلاقي ولده؟ وهل الجوهره بتقدر تحمي قلبها من السقوط في هاوية الماضي؟ الكاتبه || الجوهره
فـي يـد مَجهـول by cuwwqc
59 parts Ongoing
لم تكن تنوي أن ترى وجهه مجددًا... ليـال، التي اعتقدت أن بعض المشاهد لا تتكرر، وقفت من جديد أمام ذو العينين الذي لم يغب عن ذاكرتها لم يكن مجرمًا كما خُيّل لها سابقًا، بل طبيبًا، بهوس غريب، وبرود أغرب! جريمة قديمة ظنتها طُويت، عادت بشكـل آخـر ... وباسم مختلف: الدكتور هجـرس. وفي مكان آخر، كانت نجلاء تكتب مخطط الهروب الأخير... فوضى منزلها، وخيباتها المتراكمة، دفعتها لاتخاذ قرار واحد: التخلص من كل ما يثقلها. لكنها، دون قصد، تدلف إلى متاهة أشد ضيقًا، حين تسقط في فخ مهكر محترف، يعرف عن عالمها أكثر مما يجب، ويملك مفاتيح تجهل حتى وجودها. وفي الخلفية، تشتعل لعبة لا تشبه بقيـة الالعاب... تـركي، الرجل الوسيـم والهادئ لتُجار الفوضى، ورجل لا يبيع شيئًا إلا بعد أن يكتشف قيمته كاملة. سامي، المذيع الذي يلمّع الصورة ليخفي صورته الحقيقة خلفها، يخوض حربًا إعلامية يحمل وراءها مشاعر كره وانتقـام لا مبرر لـه.. روايـة سعـوديه ..
وصية الرماد ألاخيره  by chattiba
8 parts Ongoing
أرضٌ تفطّرت بالجروح، تشقّقت، سهامٌ نبتت بين الأحشاء، قتلت، نزفت، نزفت حتى دُفنت، فخرج من نسلها ذلك المريب، غريبٌ قريب، ذلك العجيب. عيناه الخضراء، بشرته السمراء، جثّة متجرّدة المشاعر، تتمشّى في الصحراء، أين العناء من ذلك الانحناء الذي يقوده إلى جهنّم الحمراء؟ صرخ، فصدح صوته في الأرجاء، فلا يوجد من ينتشله من ذلك الضياع، رأى من بعيد ظلًّا شديد السواد، تقدّم يجري نحوه، فكان ليس كما في الحُسبان. تصلّب جسده في هذا الأوان، فتاةٌ مقيّدة بأوْصادٍ متسلسلة، ذات أقدامٍ دمويّة، تائهة بلا هويّة، بَانَ على ملامحها الغليل، ذات جسدٍ نحيل، عليل، رآها بلا تأويل. لم تستطع الوقوف، تقدّم يجري نحوها ذلك الرؤوف، ترتجف خائفة كزجاج خزف، رقيقة سريعة الانكسار، مخلوقة من ترف، تنبت شظاياها بانكسارها عُرف. انتشلها من ضياع، لتُقبّله قبلة الوداع، فَمنعها ذلك الشجاع، ليحطّم تلك الأوصاد، ويتوعّد أولئك الأوغاد، ويُخرج من أقدامها الأشواك التي باتت منغرزة بلا حراك. حملها على كتفه كعروس، فهذه الحياة تعطي الدروس، فليست كل النفوس تقرع الكؤوس على نيل الفؤوس لرهانٍ على قطع الرؤوس. . للكاتبه: نور احمد الطائي. لا أحلل نشر القصه لأي سبب كان. ⚠️ الروايه لا تحتوي على اي مشاهد مُخله بالأخلاق الساميه وخاليه من الكلام الفاح
You may also like
Slide 1 of 9
الاميره والاندلسي  cover
سجينة قلب جبران  cover
"يا غُصنَ أمَلي المُزهِرِ‏وأنتِ فَجرُ الأمنياتِ" ||  cover
عشقت جحيم المغرور 💞 cover
NOT ME BUT MY HEART🥀(قيد التعديل ) cover
✧•━ Unexpected Life ━•✧ | ﺣﻴﺎة ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ  cover
Forced Marriage |  زَوَاجٌ إِِجْبَارِيِّ cover
فـي يـد مَجهـول cover
وصية الرماد ألاخيره  cover

الاميره والاندلسي

16 parts Complete

--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira