Story cover for هل كان حباً by rahek_m
هل كان حباً
  • WpView
    Reads 16,866
  • WpVote
    Votes 1,017
  • WpPart
    Parts 52
  • WpView
    Reads 16,866
  • WpVote
    Votes 1,017
  • WpPart
    Parts 52
Complete, First published Feb 15
2 new parts
في مكانٍ ما، وُلدت فتاة حالمة لا تعرف المستحيل. وقعت في حب شخص من عائلة عشائرية من طرف واحد، فكيف ستكون النهاية؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add هل كان حباً to your library and receive updates
or
#155دراما
Content Guidelines
You may also like
|| وشمُ علئ المحراب || by 2c_ilh
13 parts Ongoing
اليَوم ماكان يَوم عادي اليوم مميز اول مره جسمي ماينضرب واول مره الخوف مايجيس گلبي واكفه كدام المرايه اتامل جسمي بالروب الابيض الخفيف وشعري المنسدل بترتيب علئ طول ضهري مع بعض المكياج الخفيف المنثور علئ ملامحي الحاده قاطع تاملي دخول امي الي تحاول تخفي حزنها بس عيونها فاضحتها حطت ايدها علئ كتفي وسحبتني ناحيه الفراش حضنتني بقوه بادلتها الحضن احاول اتضاهر بالقوه والصلابه بس كُل صلابتي تنهار بحضنها الدافي اعرف هذا اخير حضن واخير لمسه حنان احصلها من والدتي . ابتعدت عني تمسح بدموعها - اعرف أنتِ منجبره علئ هل زواج بس صدكي مرح تتندمين رح يصونوج قهقهت علئ كلامها - يمه تعرفين منو عائله فلاح الدين؟ همه نفسهم الي معادين ابويه صاللهم سنين والسبب مجهول واني الي صرت ضحيه حالي حال الفصليه صار زواجي ! - حبيبتي سربال رجال وشهم وتربايه فلاح الدين ارضي بنصيبج وصدكي ماياذيج - خايفه حيل خايفه يمه ابتسمتلي وطلعت من الغرفه تاركتني ببيت ناس ماعرفهم وماعرف منو همه بس الي اعرفه همه عيالي بلعت ريكي وابتسمت احاول اتضاهر بالقوه والثبات انفتح باب الغرفه ودخل بخطوات ثابته ماشوف بس اقدامه واسمع صوت تنهيداته الواضحه تقرب ناحيتي ورفع وجهي بايده باوعتله بقوه ، ابتسم بخفه واردف بشموخ ونضراته كلها فرح - ياهلا بزوجه الش
You may also like
Slide 1 of 9
بين الحزن واللقاء  cover
الملف سري  cover
المُهمه "زنديق اسوّد" cover
حين يلتقي المرجان  cover
|| وشمُ علئ المحراب || cover
القوانين (الرماد) cover
شرارة بين النار والماء  cover
خيط الدم cover
ميحانه"البراعم السوداء"  cover

بين الحزن واللقاء

50 parts Ongoing

رواية عن الأمل والحزن، عن حب عاش في الخفاء وألم الفراق، وعن لقاء طال انتظاره بعد زمن طويل. بين لحظات الفقد والانكسار، يتعلم الأبناء أن الحياة لا تعني دائمًا أن تكون مع من تحب، بل أن تعيش من أجل من تعول. رحلة مليئة بالأسرار التي لم تكتشف إلا بعد فوات الأوان، وحكاية رجل فقد عائلته لكنه عاد ليكتشف أنه فقد أكثر مما كان يدرك. القصة ليست مجرد لقاء بين الأب وأبنائه، بل هي رحلة استكشاف الذات، والمغفرة، والتصالح مع الماضي المؤلم. هل يستطيع الحب أن يشفي جراحهم؟ وهل سيمنحهم الوقت فرصة للبدء من جديد؟ بقلمي:fatima alkaebi *جميع الحقوق محفوظة