Story cover for ظل القمر المكسور  by fati_diamonde
ظل القمر المكسور
  • WpView
    Reads 540
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 540
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Feb 15
Mature
"حين تفتح عينيك على جثث من تحب، وتغلقها على ابتسامة قاتلهم... تبدأ الحكاية.
رواية ظل القمر المكسور، حيث الألم يعانق الغموض، والحب يولد من رماد الانتقام.
فهل تستطيع نيرفينا النجاة من حبٍ كان سبب دمارها؟"
All Rights Reserved
Sign up to add ظل القمر المكسور to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أعماق لا تنام || Unyielding Depths  by _Eclipse__0
11 parts Ongoing
هناك أسرار لا تُقال، ليس لأنها مجهولة، بل لأنها ثقيلةٌ على الألسنة، مرهقةٌ للقلوب. كانت هي السرّ ذاته، لغزًا يسير بين الناس، يحمل في عينيه غموضًا لا يُقرأ، وفي روحه حربًا لم يخترها. لم يكن الماضي ميتًا كما ظنّت، بل كان يتنفس في الظلال، يتربص بها بين الأنفاس المطمئنة، يوشك أن يطرق بابها في لحظة لم تكن مستعدة لها. ولكن، متى كان الاستعداد مهمًّا أمام القدر؟ في ليلة باردة، حين كانت المدينة تغفو على صوت الريح، وجدت نفسها أمام الحقيقة، حقيقة لم تكن مجرد ذكرى، بل كيانًا ينهض من رماد الزمن، يطلّ عليها من عيون لم تتغير، سوى أنها لم تعد تنظر إليها كما كانت. كان يجب أن تختار، لكن أي الخيارات أنقى حين تكون جميعها ملطخة بالحرب؟ هي لم تكن للمعركة، لكنه كان لها. هو لم يكن للسلام، لكنها لم تكن إلا سلامًا مؤجّلًا. وبينهما، كان هناك شيء ينمو، ليس حقدًا فقط، وليس حبًّا تمامًا، بل تلك المشاعر التي لا تُصنّف، التي تشبه السقوط بلا قاع، والاحتراق بلا نار. وفي النهاية، كان السؤال الوحيد الذي بقي معلقًا في الهواء: أيهما سينتهي أولًا... هي، أم السرّ؟ بدأت : 14/03/2025 🛑 الرواية من نسج خيالي و كل حقوقها محفوظة.
You may also like
Slide 1 of 8
كان ملاكي... فصار جحيمي  cover
حقيلة كاذبة cover
مملكة الظلال ( يتم تعديلها)  cover
my  three brothers ☆ ( إخوتي الثلاثة ) cover
✧•━ Unexpected Life ━•✧ | ﺣﻴﺎة ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ  cover
أعماق لا تنام || Unyielding Depths  cover
في وجهك شيء أعرفه cover
احفاد نعمه " احقاد الماضي"  cover

كان ملاكي... فصار جحيمي

1 part Complete

"الحب لا يُصلح الوحوش... بل يحررهم." * كنت أظنه مكسورًا... فحاولت أن أصلحه. لكني لم أكن أعلم أن ما يسكن داخله... ليس إنسانًا. كنا عاشقين، نركض نحو المستحيل، حتى فتحنا بابًا ما كان يجب أن يُفتح. ومن تلك اللحظة... تحوّل إلى شيء آخر. الآن، أحاول النجاة منه... لا النجاة معه.