Story cover for تحت رحمة الشيطان  by ROKAYAACHAK3
تحت رحمة الشيطان
  • WpView
    Reads 705
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 705
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Feb 16
[انا الهلاك بذاته...وانت...الجميلة في عرين الوحش]

علاقة البطلين الأولية ليست شيئا أدافع عنه و لا احبذه،اردت تسليط الضوء على مجموعة من المواضيع التي نراها جلية في مجتمعاتنا و تستهوي البعض حتى،،البطل مريض نفسي و لمجرد انه رجولي و يرمي برحمته من حين لآخر فإن هذا لا يغفر له ذنوبه،ولا يقيم سمعته

البطلة ليست ضعيفة و ستمتلأ ارادتها وعزمها على المقاومة و اخذ حقها في الفصول رويدا رويدا..
All Rights Reserved
Sign up to add تحت رحمة الشيطان to your library and receive updates
or
#354dark
Content Guidelines
You may also like
Enemies to lovers:خلف الكراهية by yoyoharbi
10 parts Ongoing
> "كرهته... لأنه أول من كسرها بنظرة. وكرهها... لأنها الوحيدة التي جعلته يشعر بالضعف. بين آريا العنيدة وأوسكار الغامض، لم تكن العداوة إلا قناعًا لهوسٍ أعمق... فهل يمكن للحقد أن يتحوّل إلى رغبة؟ أم أن النهاية ستكون احتراقًا بلا رجعة؟" 💔 المقدّمة التمهيدية قيل إن من نُبغضهم بعمق... نحبّهم خفية دون أن نشعر. لكن ما بين آريا وأسكار لم يكن حُبًّا، أو على الأقل، هذا ما ظنّه الجميع. نشآ جنبًا إلى جنب، وتربّيا في بيوت تتقاطع طرقها أكثر ممّا يجب، لكنّ ما جمع بينهما لم يكن سوى العداء... إلى أن جاءت اللحظة التي قلبت السماء ملبّدة بالغيوم، والهواء مشبّع برائحة المطر القادمة. في بهو الجامعة المكتظّ، كانت آريا تمشي بخطى واثقة، تحمل كتبها، تتجاهل الضجيج من حولها. لكنّ صوتًا واحدًا جعل قلبها يتوقّف للحظة، رغم أنها اعتادت تجاهله منذ زمن: - "غريب... ظننتُكِ انسحبتي من الكليّة كعادتكِ كلّما فشلتي." استدارت ببطء. لم يكن عليها أن تراه لتعرف أنه أسكار. نفس النبرة المستفزّة، نفس الابتسامة الوقحة التي تثير أعصابها، ونفس النظرة الباردة كأنّ لا شيء في هذا العالم يعني له شيئًا. - "ورجعت... كي أريك أنني لن أترك لك الساحة تتفاخر فيها وحدك." اقترب منها ببطء، وعيناه تسخران منها أكثر من كلماته: - "دائما صوتك عالي. لكن العالي دائما
 ✨  𝓲𝓽'𝓼 𝓽𝓲𝓶𝓮 𝓽𝓸 𝓹𝓵𝓪𝔂 𝔀𝓲𝓽𝓱 𝓯𝓲𝓻𝓮 ✨ by je_suis_Evaa
11 parts Complete
مقتطفات 🥀🍷 " ألا تريدين الزواج !؟" نطقها بهدوء ، لا أقصد بنبرة مهددة ، أنا أعرفه جيداً لطالما علمت من أمي بجنونه ، هو أرادني ، و المعروف عن أليساندرو أنه ان أراد شيء .. سيكون له أو لن يكون لأحد .. زادت ضربات قلبي عن المألوف ، هناك ألم خفيف أسفل بطني ، أريد دخول الحمام ! بللت رمقي أحاول التماسك ، أنفي له .. و بإبتسامة مريضة ، استقام مقتربا مني بهدوء ليتوقف و لم يفصلنا إلا بعض الخطوات ليردف يداه ارتفعت تعيد خصلة من شعري يضعها خلف أذني بكل لطف ناطقاً بهدوء " جيد ، أصلا رأيك لن يغير شيء بهذا الموضوع.. تعلمين أنني أحبك ، أليس كذلك ؟!" ..... " لا ، لن أفعل .. أليساندرو مختل نفسي ، الجميع يعلم هذا ، حتى أنه رافض للإعتراف و المساعدة.. يظن أن كل ما يريده سيكون له .. زرعتم بدماغه المريض كوني شيء يخصه !! أنني ملك من أملاكه الخاصة .. هو لا يحبني كما يدعي .. فقط لأنكم من أقنعه بهذا ! أنتم جعلتموه هكذا !! ساعديني رجاءا ، لأهرب من هذا الجحيم..!"
𝓣𝓱𝓮 𝓟𝓐𝓡𝓣𝓨  by _IVNO_
4 parts Ongoing
كل الأساطير وكل القصص وكل الخرافات التي تحدثت عن الشيطان أكدت أنه كيان بشع بقرون ومخالب وأنياب...كنت أسمع جدتي ترويها لنا على ضوء القمر وأنا أتساؤل هل الشيطان حقا بشع؟! "أفضل وقت لإتكاب الجرائم هو وقت الإحتفال" كانت هذه الجملة عنوان مقالة في أحد الصحف...وذلك بعد إنتشار مصطلح "الحفلة التي لا تنتهي" حيث يشاع أن من يدخل لهذه الحفلة لايخرج...وبما أن الناس تؤمن بكل مايقال لها هذه الأيام...فلقد صدقو أن أرواحهم لازالت تحتفل داخل ذلك المنزل الذي تقسم صاحبته على أنهم يخرجون ولا تعلم أين يذهبون ولايبقون هنا كما الناس يدعون...كما تقول أيضا أنها لا تعرف حتى المدعوين لأنها تدعو بطريقة عشوائية...وهم صدقوها كما تصدق الراهبة أنها خطيئة وعليها البقاء في الكنيسة... ولكنهم إبهرو بنورها كما يبهر ذلك الذباب اللعين بالضوء الصادر من عمود الإنارة في الشارع فيذهب ركضا إليه متناسيا أنه سيحرقه...وهذا ماحصل لهم تناسو نظراتها الآثمة...وركزو مع جسمها المنحوت...نسو الصلاة التي تتلوها بالمقلوب...وركزو مع شفاهها المرسومة بإتقان...وأهم شيء ركزو مع لمعانها ونسو أنها منطفئة من الداخل... والآن السؤال لك...فأنت الآن تتلقى دعوة حضور لهذه الحفلة...فهل ستذهب...وتكون قائدا يكتشف الحقيقة ويخرج سليما عقليا وبدنيا...أم أنك ستفعل كالقطة التي
You may also like
Slide 1 of 10
Enemies to lovers:خلف الكراهية cover
♦️ أسيرُ محجبة ♦️ cover
غرفة 672 || room 672 cover
The Spark of Dangerous Love  cover
المتمردة او ولد عمها البزناز cover
ابي جعلني عاهرة 💔🔞(مكتملة)( لهجة جزائرية )🇩🇿🇩🇿  cover
 ✨  𝓲𝓽'𝓼 𝓽𝓲𝓶𝓮 𝓽𝓸 𝓹𝓵𝓪𝔂 𝔀𝓲𝓽𝓱 𝓯𝓲𝓻𝓮 ✨ cover
مهووس ميساء  cover
𝓣𝓱𝓮 𝓟𝓐𝓡𝓣𝓨  cover
PECADO cover

Enemies to lovers:خلف الكراهية

10 parts Ongoing

> "كرهته... لأنه أول من كسرها بنظرة. وكرهها... لأنها الوحيدة التي جعلته يشعر بالضعف. بين آريا العنيدة وأوسكار الغامض، لم تكن العداوة إلا قناعًا لهوسٍ أعمق... فهل يمكن للحقد أن يتحوّل إلى رغبة؟ أم أن النهاية ستكون احتراقًا بلا رجعة؟" 💔 المقدّمة التمهيدية قيل إن من نُبغضهم بعمق... نحبّهم خفية دون أن نشعر. لكن ما بين آريا وأسكار لم يكن حُبًّا، أو على الأقل، هذا ما ظنّه الجميع. نشآ جنبًا إلى جنب، وتربّيا في بيوت تتقاطع طرقها أكثر ممّا يجب، لكنّ ما جمع بينهما لم يكن سوى العداء... إلى أن جاءت اللحظة التي قلبت السماء ملبّدة بالغيوم، والهواء مشبّع برائحة المطر القادمة. في بهو الجامعة المكتظّ، كانت آريا تمشي بخطى واثقة، تحمل كتبها، تتجاهل الضجيج من حولها. لكنّ صوتًا واحدًا جعل قلبها يتوقّف للحظة، رغم أنها اعتادت تجاهله منذ زمن: - "غريب... ظننتُكِ انسحبتي من الكليّة كعادتكِ كلّما فشلتي." استدارت ببطء. لم يكن عليها أن تراه لتعرف أنه أسكار. نفس النبرة المستفزّة، نفس الابتسامة الوقحة التي تثير أعصابها، ونفس النظرة الباردة كأنّ لا شيء في هذا العالم يعني له شيئًا. - "ورجعت... كي أريك أنني لن أترك لك الساحة تتفاخر فيها وحدك." اقترب منها ببطء، وعيناه تسخران منها أكثر من كلماته: - "دائما صوتك عالي. لكن العالي دائما