Story cover for رسالة من عالم آخر [ وان شوت ] by _evil_lady_
رسالة من عالم آخر [ وان شوت ]
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Feb 17
"في رسالة أخيرة، يكتب شخص لم يكن يُسمح له أبدًا بالكلام، ليس لأنه لم يرغب، بل لأنه كان خائفًا من أن يرى الآخرون حقيقته. في هذه السطور، تجدون صرخة من أعماق القلب، كلمات لم تُقل أبدًا، مشاعر مخفية خلف ابتسامات مصطنعة. رسالة من شخص قرر أن يرحل، لكن قبل رحيله، أراد أن يقول ما لم يُسمح له بقولِه طوال حياته.

هل يستطيع أحد أن يرى الألم الذي كان يخفيه؟ هل من الممكن أن نشعر بالحزن الذي دفنه في قلبه؟
"رسالة من عالم آخر" هي قصته الأخيرة، سطرها بألم وندم. هل ستقوى على قراءة كل كلمة فيها؟
All Rights Reserved
Sign up to add رسالة من عالم آخر [ وان شوت ] to your library and receive updates
or
#132شوت
Content Guidelines
You may also like
كما لو انك تعرف نفسك  by Ramissacrolin
9 parts Ongoing
هناك شيء داخلك لا صوت له، لا اسم، لا ملامح، لكنه موجود... يحكم قراراتك، يُشوّه مشاعرك، ويتركك في منتصف كل شيء. تظن أنك تفهم نفسك، لكن، هل راقبت يومًا كيف تُبرّر حزنك؟ كيف تضحك كي لا تنهار؟ أو كيف تتظاهر بالثبات وأنت تتآكل من الداخل؟ ما ستقرؤه ليس سردًا... بل ارتجاف صامت لشعور لم يولد بعد.ظلالُ أفكارٍ لم تكتمل،وخيوط من ذاتك... كُتبت لتكتشف بها نفسك. هنا، تتشابك الأرواح دون كلمات، وتتلاقى الذوات في المساحات التي لم يجرؤ أحد على الدخول إليها. وربما... بين سطرٍ وآخر، تلمح جزءًا منك نسيته، وتشعر أن أحدهم - أخيرًا - فهمك ،صعوبة فهم الشخص العميق. كبح الذات حين لا نجد من يفهمها. أن ما نحمله لا يصلح لكل العيون. وأننا نكتب لمن يرى، لا لمن يقرأ فقط نحن لا نُخفي ما بداخلنا، بل نحميه من التفسير الساذج، من العيون التي ترى الكلمات، وتغفل ما بين السطور. لا نكبح شعورنا ضعفًا، بل لأننا ندرك أن بعض الأعماق ليست مُعدّة للعرض، ولا تُقال إلا لمن يتنفسها دون أن يطلب شرحًا. لسنا معقّدين،لكننا أعمق من أن نفهم أنفسنا في حضور من يرى العمق اضطرابًا،والصمت هروبًا،والثقل عيبًا. من كان يبحث عن السطح... لن يجد شيئًا هنا.
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) by Ayaarfe
96 parts Complete
"يقولون إن كل شيء مباح في الحب والحرب... لكنهم لم يخبرونا أن أكثر ما يُباد في المنتصف... هو القلب. فتاة اختُطفت لستّ سنوات، ذاقت فيها كل ألوان العذاب، ثم ثلاث سنوات أخرى في مشفى نفسي تحاول استعادة ملامح نفسها... تتّهم والدها بأنه السبب، بأنه سلّمها بيديه للضياع حين اختار عمله في المخابرات على حمايتها. وهو؟ لم يكن يعلم أن الطعنة ستأتي من بابٍ نذر عمره لحراسته... فتحوّلت بنته إلى ذكرى مشروخة... تنظر له بألم، وتقول: "أنت السبب". أما العاشق... فرأى فتاته تنهار ببطء، تُدمّر نفسها كل يوم... فأقسم أن ينقذها، حتى لو كان الثمن عمره. يحبها في صمت، يكتب اسمها بين سطور الألم، ويُقسم: "سأحملك إلى حياة تستحقينها، ولو قاتلت العالم لأجل ذلك". وماذا عن آخر؟ اكتشف أن من أحبّها، تعيش قصة حب مع أخيه... فقُتل صوته قبل أن ينطق: "أنا أحبك". وماذا عن فتاةٍ تربّت في ملجأ، فأوقعتها الصدفة في طريق مطرب مشهور، فقلبت حياتها رأسًا على عقب، وكانت تلك الصدفة أجمل لعنات القدر... وماذا عن أخرى... سُلب منها شرفها انتقامًا من والدها، فلم تجد من يحتويها، بل وجدت حكمًا بالإعدام على شرفها، من أقرب من قال: "أنا أبوكِ". نسي أنه السبب... وأن أعداءه هم من دمّروها، لا هي! جميعهم أبطال... لكنّ الجراح وحدها، هي من كتبت هذه الحكاية."
علي حافه التوبة by jene-0
13 parts Complete
حياة عادية مثل التي نحياها الآن في مجتمعنا، فتيات غرتهم الحياة الدنيا ونسوا الآخرة إلا من رحم ربي. وفي وسط هذا العالم، توجد فتاة لم تستطع أن تمنع نفسها من مواكبة العصر، وفعلت كما يفعل البعض تحت شعار "الجمال". ولكن هل ستظل هكذا؟ كانت هذه الفتاة في يوم من الأيام قوية، تتمسك بمبادئها، ولكن مع مرور الوقت، بدأت تتأثر بالضغوط الاجتماعية وتغيرت ملامح حياتها. بدأت تبرر لنفسها أنها فقط تتبع ما يفعله الجميع، وتنسى قيمها شيئًا فشيئًا، معتقدة أنها إذا أصبحت مثل الآخرين، ستجد السعادة والقبول. لكن مع كل خطوة تخطوها في هذا الطريق، بدأت تشعر بأنها تائهة في بحر من الشكوك. فتاة يتعطش قلبها توبه ولكن لا يوجد دافع او محفز لها فهل ستتمسك بمنجدها من هذا العالم ومن سيمسك بيدها ليسحبها الي النور؟ ام ستعاند من اجل كبريائها وهل ستغير رأيها؟ وإلى أي حد ستصل في هذا الطريق الذي لا نهاية جيدة له؟ وهل هناك من يستطيع سحبها من هذا الطريق المظلم إلى النور؟ من هو وكيف سيقنعها بهذا؟ وكيف سيكون؟
قعر الهاوية  by user76696228
3 parts Ongoing
هل يمكن للحياة السعيدة أن تتغير في لحظات!!! نعم، لحظة واحدة كفيلة بأن تهدم صرحًا من الفرح، وتحيل البهجة إلى رماد. وهذا ما تعلمته روحي المثقلة، التي تختبئ خلف قناع هش: "أنا بخير!"... كم مرة لفظتها شفتاي المرتجفتان؟ كم مرة كانت هذه الكلمات سكينًا تغرس في أعماقي، كل حرف منها يقطر مرارة؟ كانت أنفاسي تضيق، وروحي تتلوى في جحيم صامت، بينما أردد هذه الكذبة البائسة. تبًا لهذا الواقع الذي أجبرني على حمل الهموم قبل أن يشتد عودي. تبًا للظروف التي سرقت طفولتي، وتركتني وحيدة في مواجهة عاصفة لا تهدأ. الحزن أصبح ظلي، رفيقي الدائم. لم يعد يفارقني، حتى تماهى معي، وأصبحت نسخة باهتة من نفسي، هادئة كهدوء الأموات. لم يعد شيء يثير فيني رجفة، لم تعد الأحداث قادرة على إحداث أي صدى في داخلي. كل ما كان ينبض بالحياة، كل ما كان يشع نورًا، قد مات. هناك صوت خفيض، يهمس في أعماقي، يدعوني إلى الاستسلام، إلى النوم الأبدي. يغريني بالراحة، بالخلاص من هذا العذاب الذي لا ينتهي. كل الذكريات الجميلة، كل لحظات السعادة، تبخرت في لحظة واحدة. أصبحت سرابًا بعيدًا، لا يمكن الوصول إليه. تلك الطفلة التي كانت تملأ الدنيا ضحكًا، تلك الروح المرحة التي كانت تنثر الفرح أينما حلت، تحولت إلى طفلة أخرى، طفلة تحمل في قلبها محيطًا من الألم والوج
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 10
كما لو انك تعرف نفسك  cover
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) cover
Hoshino's curse  cover
علي حافه التوبة cover
قعر الهاوية  cover
صدى بَعيد  cover
خَــلْــفَ الأَقْــفَــالْ cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
قدر مؤجل cover
 "مِن جَدِيدٍ فِي الثَّانَوِيَّة ،لَكِن مَعَ ابْنِي" cover

كما لو انك تعرف نفسك

9 parts Ongoing

هناك شيء داخلك لا صوت له، لا اسم، لا ملامح، لكنه موجود... يحكم قراراتك، يُشوّه مشاعرك، ويتركك في منتصف كل شيء. تظن أنك تفهم نفسك، لكن، هل راقبت يومًا كيف تُبرّر حزنك؟ كيف تضحك كي لا تنهار؟ أو كيف تتظاهر بالثبات وأنت تتآكل من الداخل؟ ما ستقرؤه ليس سردًا... بل ارتجاف صامت لشعور لم يولد بعد.ظلالُ أفكارٍ لم تكتمل،وخيوط من ذاتك... كُتبت لتكتشف بها نفسك. هنا، تتشابك الأرواح دون كلمات، وتتلاقى الذوات في المساحات التي لم يجرؤ أحد على الدخول إليها. وربما... بين سطرٍ وآخر، تلمح جزءًا منك نسيته، وتشعر أن أحدهم - أخيرًا - فهمك ،صعوبة فهم الشخص العميق. كبح الذات حين لا نجد من يفهمها. أن ما نحمله لا يصلح لكل العيون. وأننا نكتب لمن يرى، لا لمن يقرأ فقط نحن لا نُخفي ما بداخلنا، بل نحميه من التفسير الساذج، من العيون التي ترى الكلمات، وتغفل ما بين السطور. لا نكبح شعورنا ضعفًا، بل لأننا ندرك أن بعض الأعماق ليست مُعدّة للعرض، ولا تُقال إلا لمن يتنفسها دون أن يطلب شرحًا. لسنا معقّدين،لكننا أعمق من أن نفهم أنفسنا في حضور من يرى العمق اضطرابًا،والصمت هروبًا،والثقل عيبًا. من كان يبحث عن السطح... لن يجد شيئًا هنا.