Story cover for  سرقتيني مرتين You Stole Me Twice by l_ili_a
سرقتيني مرتين You Stole Me Twice
  • WpView
    Reads 587
  • WpVote
    Votes 41
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 587
  • WpVote
    Votes 41
  • WpPart
    Parts 11
Ongoing, First published Feb 18
Mature
بعض اللقاءات قد تبدو عابرة، لكنها تغير مجرى الحياة بأكملها... لم يكن يبحث عن التغيير، ولم تكن تتوقع أن تصبح جزءًا من قصته، لكن القدر قرر أن يجمعهما بطريقة لم تخطر ببال أيٍّ منهما.

هو رجل فقد الكثير، يبحث عن ذاته بين ضوضاء الأيام، وهي امرأة تحمل في قلبها سرًا قادرًا على قلب موازين كل شيء. لم يكن من المفترض أن تسرقه، لكنه وجد نفسه مسلوبًا أمامها... أول مرة دون أن يدرك، والثانية دون أن يتمكن من المقاومة.

في رحلة تجمع بين الحب، المواجهة، والأسرار المدفونة، يكتشف كلاهما أن الحياة قد تمنحنا فرصة ثانية، لكن هل سيكونان مستعدين لاغتنامها؟
All Rights Reserved
Sign up to add سرقتيني مرتين You Stole Me Twice to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
خطايا البيد|| +١٨ by LastStanding1
52 parts Ongoing
كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..
اسطورة زماني by OSMAN-ALWSHAH
41 parts Complete Mature
. --- في قلب الظلام، حيث تتساقط الأحلام كأوراق الخريف تحت وطأة الفقد، وُلدت حكاية جسّار... الفتى الذي سرقت منه الحياة دفئها منذ نعومة أظافره، بعد أن فقد والديه في حادث مأساوي ترك في صدره جرحًا لا يندمل. نشأ في كنف عمٍّ قاسٍ، لا يعرف الرحمة، حاول أن يسلبه حريته وأن يربطه بابنته ليجعله أداةً لتحقيق طموحاته الملوثة. لكن جسّار لم يكن من أولئك الذين تنكسر أرواحهم بسهولة؛ كان يحمل في قلبه شغفًا بالحياة وأملًا في حبٍّ حقيقي ينقذه من رماد ماضيه. وعندما قرر الهروب، قادته خطاه إلى اليمن... غير مدرك أن القدر يخبئ له عالمًا آخر، عالمًا تتشابك فيه الحقيقة بالأسطورة، وتتصارع فيه الأرواح بين الحب والموت. وهناك، وسط العواصف والأسرار الدفينة، يلتقي بمن تُعيد النبض لقلبه المتعب، لكن حبهما لن يكون طريقًا مفروشًا بالورود، بل ساحة صراع بين أقدار لا ترحم. سيقفان معًا أمام خيار مستحيل: الفراق أو مواجهة موتٍ محتوم. رحلة جسّار ليست مجرد قصة هروب، بل صرخة روح تبحث عن الخلاص وسط ظلال الماضي وعتمة القدر... فهل سينتصر الحب على لعنة الحياة، أم سيُدفن في صمت الزمن؟ --- الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 8
خطايا البيد|| +١٨ cover
حارس الليل .. cover
همساتٌ تحتَ اللهيب ||  Whispers Beneath the Flames    cover
الكينج cover
رواية حياة بلا حياة ⁦✍️⁩ بقلم الكاتبة/ إيمان عادل الصياد (إيمي)  cover
اسطورة زماني cover
غــرام الـمـعـلـم (قيد التعديل) cover
💔 قلوب مكسورة 💔 cover

خطايا البيد|| +١٨

52 parts Ongoing

كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..