Story cover for سلسلة { الجحيم اللاواعي } by _evil_lady_
سلسلة { الجحيم اللاواعي }
  • WpView
    MGA BUMASA 12
  • WpVote
    Mga Boto 6
  • WpPart
    Mga Parte 4
  • WpView
    MGA BUMASA 12
  • WpVote
    Mga Boto 6
  • WpPart
    Mga Parte 4
Ongoing, Unang na-publish Feb 18
سلسلة" الجحيم اللاواعي"  هي سلسلة قصصية تروي معاناة شخصيات مختلفة مع اضطرابات نفسية. في كل فصل، نلتقي بشخصية تعيش في صراع داخلي ..

هل يمكن للروح المكسورة أن تجد مخرجًا؟
All Rights Reserved
Sign up to add سلسلة { الجحيم اللاواعي } to your library and receive updates
o
#37المجتمع
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
كـٰـاثَـارسِـيـس ni ahniz_1
31 parte Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 10
كـٰـاثَـارسِـيـس cover
رواية وكأنه انفصام ل الاء مسعود cover
علبة ألواني  cover
Who am I ?!  cover
police teacher cover
بين انيابه cover
موسكان cover
تحت ظلال الياسمين cover
من سيحكم الحق؟  cover
مَقْبَرَةُ الأَحْيَاء cover

كـٰـاثَـارسِـيـس

31 parte Ongoing

للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد