Story cover for /لمْ أكُن أناَ..It wasn't me / by 00_diva
/لمْ أكُن أناَ..It wasn't me /
  • WpView
    Reads 91
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 91
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Feb 20
••سيدتي..! ••
~"مهلا!".. عقدت حاجباي لصوت كان يعلو ببطء~
••سيدتي!..  انهضي!.. هل هي بخير؟!.. ••
~"انا اسمع جيدا..!.. ما كان هذا" ~
~حركت رأسي بخفة لافتح عيني بتثاقل.. ليعود الصوت نفسه مجددا~
••جلالتك..!.. اتسمعينني! ••
~تمتمت تحت انفاسي المرهقة واضعة يدي على جبيني احاول فتح عيني~
••آاااه.. ماذا؟.. لقد استيقضت! ••
~وعندما وضحت صورة عندي دهشت..! "ما.. هذا؟" اتسعت عيني للمنظر
"اين انا؟!" خطر ببالي هذه الجملة وعيناي تتفحص وجوه مشبوه لاول مرة اراها..! ~


continued ...
All Rights Reserved
Sign up to add /لمْ أكُن أناَ..It wasn't me / to your library and receive updates
or
#197خوارق
Content Guidelines
You may also like
أسرار العائلة المحرمة  by Di_sovrana
29 parts Ongoing
منذ أن فقدت ذاكرتي وأنا أحاول فهم كل ما يحدث من حولي... ومع ذلك، كل شيء بدا أكثر غموضًا منذ لقائي بديابل. لماذا يشعرني وكأنني له منذ زمن؟ ولماذا اسمي الحقيقي يبدو غريبًا على لساني بينما "ماريا" يتردد في داخلي وكأنه منزلي القديم؟ بعد نصف ساعة من القيادة، وصلت إلى مكانٍ مهجور، معزولٍ تمامًا عن المدينة... الأشجار الكثيفة تخفي المستودع عن الأعين... بدا كأنه مكان خُلق ليبتلع من يدخله. ترجلت من السيارة. كنت خائفة، نعم... المكان كان موحشًا، الإضاءة خافتة كأنني أمام مشهد من فيلم رعب قديم. اقتربت من الباب الكبير ببطء، أنفاسي ترتجف داخلي... نظرت للداخل، ويا ليتني لم أفعل... تجمدت في مكاني. كان ديابل هناك... يدير ظهره نحوي. وكريس... كريس كان مقيّدًا على كرسي صدئ، والدماء تسيل على جبينه، على ملابسه، على وجهه... إحدى عينيه لم تعد موجودة... أصابعه مشوهة... لم أعد أميز إن كانت يدًا بشرية أم قطعة من جحيم. أحسست بقشعريرة تسري في عمودي الفقري... قدماي رفضتا الحراك. تجمدت. رأيت ديابل يلتقط عصا حديدية... وبدأ يطوف حول كريس ببطء. "هذا... لاقترابك مما هو لي"، قال بصوت قاتم، ثم ضربه بقوة حتى سقط هو والكرسي معًا، أحد الحراس أقامه مجددًا. "وهذا... لإمساكك بيدها... وهذا لاستهزائك بها... وهذه لاختطافها... وهذه لأذيتها... وهذه... لي..." ضربه م
اجسادنا ذاقت لذتك | تايني  by taenniewriter
21 parts Complete Mature
Sexual من علاقة بدأت بالإجبار، تحولت إلى احتواء، ومن الغضب... إلى التملك. وفي وسط التعلّق، دخل ظلّ ناعم بصوت بريء، لكن نيّته أبعد ما تكون عن البراءة. كل همسة، كل لمسة، صارت محسوبة. وكل قلب... صار مهدد الفئة: رومانسي - جريئ جدا 18+ تذوقتُ عسلها ببطء ووله، كل قطرةٍ منه كانت لحنًا يغني على شفتيّ، رطوبة أنوثتها تسيل كندى الصباح، فتحتها؟ كانت كزهرة تُفتح للندى، ينساب لساني برقة، يداعبها بلطفٍ لا يُقاوم تلتقط عضوه بين أصابعها برقةٍ تدور به بلطف وكأنها تعزف على وتر حساس، شفاهها تغلفه ببطء، تتذوقه بنعومةٍ تشبه دفءَ الحليب في صباح بارد، شفتيها تلاعبت به بحنانٍ وبراءة، تمتصه كأنها ترتشف من نبع حليبٍ دافئ، يتسلل طعمه إلى أعماقها، يوقظ كل إحساسٍ نائم، داعبته بأطراف أصابعها، تتلمس كل خطٍ وكل نبضةٍ فيه _____________________ رجل مزّقته المقارنة... ضلّ بين من أحبته بروحها، ومن أرادته بجسدها. واحدة أحبّته حد البكاء... والأخرى أرادته حد الأنانية. 🔒 جميع الحقوق محفوظة 🔒 هذه الرواية من تأليفي الشخصي، وجميع الشخصيات والأحداث ناتجة عن خيالي أو بتصرف خاص بي ككاتبة. يُمنع منعًا باتًا نسخ أو اقتباس أي جزء من الرواية أو إعادة نشرها أو ترجمتها
" لهـيب لقـياها " by r90ji8
13 parts Ongoing
سديت الثلاجه وركضت لـ فوك فتحت الباب واني الهث دخلت للغرفه استغربت وين راحت مو خليتها بالغرفه سديت الباب واني انادي ب اسمها بصوت عالي - لج وينج صار نظري ع باب السطح مفتوح ذبيت نفس براحه واني امشي للسطح بخطوت بطيئة واحجي وياا نفسي بصوت عالي يعني صاعده للسطح واني خفت عبالي بيها شي تقدمت للسطح واني اشوفه فارغ متت خوف ضليت افتر بالسطح واحاول اجذب عيوني يربي وين راحت يعني لابالطابق الثاني ولابالسطح اذا هيج منو فتح باب السطح بقيت واكفه وسمعت صوت الباب انسد قوي درت وجهي واشوف باب السطح مسدود ركضت واني اعيط اضرب بالباب هيي افتحو الباب خفت كلشش والظلام وصوت الاشجار الي تضرب وحده بالثانيه يربيي حيل خفت ضليت اعييط لكمم افتحووووووو الباب تعبت من العياط واحس صوتي جاي يختفي شويه شويه بلاعيمي ضلت تأذيني من العياط وبعد مكدرت اعيط كعدت يم الباب واني ابجي كلشش اخاف من الظلام ضليت ابجي فوك الساعة تقريباً وبعدها دخت سندت راسي ع الحايط الي يمي وغمضت عيوني واني افكر منو قفل الباب؟!ومقعوله ماشفني واني واكفه؟؟ومنو متقصد يسوي هيج؟! :- القصة_حقيقة _♥♥.
وتين by urfavdeath
30 parts Complete Mature
نظر الي الفراغ وسط الغرفه البيضاء والطاوله الضخمه كذلك المقاعد الجلديه المتوسطه ، ليهتف بتفكير .. _هل تعلمين ماذا يعني الخلاص؟ ظلت تراقبه اسفل نظارتها الطبيه و عينيها الحاده ، مطت شفتيها بنزق لتهتف بتململ _لربما معلوماتِ عن هذا الامر محدوده ، اخبرني انت ماذا يعني ؟ ابتسم بسخريه ليمد يديه للأعلي ، تحديداً امام عينيه ليحجب عنهم الضوء المنبعث من النافذه الصغيره جداً و التي تتوسط الغرفه بطريقه منعزله ، ليهمس بهدوء _انه بفعل كل شئ تريدينه حتي النهايه ، حتي وان كان شيئاً مُخزياً ، وجب عليكِ فعله حتي النهايه حتي لا يأتي غيرك و يفعله بدلاً منكِ نظرت اليه بأستهزاء لتهتف ببرود قد اتخذته جهراً بحكم انها طبيبته _وهل قتل الجميع بتلك الطريقه هو النهايه بالنسبه اليك؟ ظهرت الحفره القابعه علي وجنتيه ليهتف بأبتسامه هادئه _بل انها بداية الخلاص! عدلت من موضع نظارتها لتهتف ب.. _يؤسفني القول بأن تفكيرك محصور بداخل افق عديده ، وهي وللأسف تؤدي الي طرق فارغه يا... قاطعها حينما ازال يديه من فوق عينيه لينظر اليها اخيراً ويظهر لها لون عينيه الغريبه بوضوح ، ورغم جمالهم الاخاذ الا ان بريق الخبث كان يترصع في ارجائها مداعباً ، وسط ابتسامته الهادئة ومعالمه البارده ،ليهتف بصوت رجولي جهور _وتين، ناديني وتين ياطبيبتِ
شفاه سوداء  by noorali75
16 parts Complete Mature
شفاه_سوداء شفتيك طعم اخر يروي كل عطشان .. بقلمي #حنين الأسدي عزا بعينج گمر ع هاي السالفه نسيت نعمة بدون اكل ..شربت ماي وطلعت الأكل حميته وسويت جاي .. مشيت باتجاهة نايم ومالابس من فوك حاط ايدة على عيونة جسمة يخبل .. لحية وشوارب ماكو يحلقهن واني اكول ليش سعد يشتريله كلشي .. باب بي بردة وضوة خفيف هاي بلكونة ع شارع وجهة .. ضليت مصدومة هذة مجنون بس الظاهر يحب النظافة الغرفة كلش قديمة مبينه بس مرتبة .. خمس دقايق اني اضرب صفنات لا المصيبة من شفتة كم مرة نفس شكلة ..شكلة عادي وكبير بلعمر يطلع عمرة ٤٠ او ٣٩ هيج شي .. بنيت جسمه ضخمة لا لا هذة مو عادي صح بي وسامة بس مرعب وسامة ورعب سوية .. حطيت الأكل على الميز وطلعت سديت الباب شلت المفتاح ودخلت الغرفتي .. وصلت شفت الصينية فارغة والچاي شاربة شلون طلع يمةةةة بس لا جوة بلبيت .. سمعت حركة بغرفتة مديت ايدي اريد افتح الباب لكيته مقفول .. شلون طلع الصينية عفت كلشي وركضت لغرفتي قفلت الباب فتحت الغرفة فتحت الباب وشلت الصينية شفتة لابس اسود واكف البلكونة حطيت الصينية وطلعت ركض قفلت الباب .. سمعت صوت باب البلكونة الظاهر دخل للغرفة ركضت لغرفتي وقفلت الباب وكعدت خايفة خاف يطلع وراي .. هسه اني شنو ورطني ويه هذا نعمة .. نص ساعة وسمعت صوت باب الغرفة نطبك حيل كمزت واني ارجف وكف
You may also like
Slide 1 of 8
أسرار العائلة المحرمة  cover
اجسادنا ذاقت لذتك | تايني  cover
حٌوِريِّتّيِّ мє мєrмαid cover
انا هنا  cover
" لهـيب لقـياها " cover
|MY DESTINY: SHE IS MINE| cover
وتين cover
شفاه سوداء  cover

أسرار العائلة المحرمة

29 parts Ongoing

منذ أن فقدت ذاكرتي وأنا أحاول فهم كل ما يحدث من حولي... ومع ذلك، كل شيء بدا أكثر غموضًا منذ لقائي بديابل. لماذا يشعرني وكأنني له منذ زمن؟ ولماذا اسمي الحقيقي يبدو غريبًا على لساني بينما "ماريا" يتردد في داخلي وكأنه منزلي القديم؟ بعد نصف ساعة من القيادة، وصلت إلى مكانٍ مهجور، معزولٍ تمامًا عن المدينة... الأشجار الكثيفة تخفي المستودع عن الأعين... بدا كأنه مكان خُلق ليبتلع من يدخله. ترجلت من السيارة. كنت خائفة، نعم... المكان كان موحشًا، الإضاءة خافتة كأنني أمام مشهد من فيلم رعب قديم. اقتربت من الباب الكبير ببطء، أنفاسي ترتجف داخلي... نظرت للداخل، ويا ليتني لم أفعل... تجمدت في مكاني. كان ديابل هناك... يدير ظهره نحوي. وكريس... كريس كان مقيّدًا على كرسي صدئ، والدماء تسيل على جبينه، على ملابسه، على وجهه... إحدى عينيه لم تعد موجودة... أصابعه مشوهة... لم أعد أميز إن كانت يدًا بشرية أم قطعة من جحيم. أحسست بقشعريرة تسري في عمودي الفقري... قدماي رفضتا الحراك. تجمدت. رأيت ديابل يلتقط عصا حديدية... وبدأ يطوف حول كريس ببطء. "هذا... لاقترابك مما هو لي"، قال بصوت قاتم، ثم ضربه بقوة حتى سقط هو والكرسي معًا، أحد الحراس أقامه مجددًا. "وهذا... لإمساكك بيدها... وهذا لاستهزائك بها... وهذه لاختطافها... وهذه لأذيتها... وهذه... لي..." ضربه م