ثعالب
  • Reads 19
  • Votes 8
  • Parts 1
  • Reads 19
  • Votes 8
  • Parts 1
Ongoing, First published Feb 21
1 new part
كانت ترتجف، أنفاسها مضطربة، وعرق بارد يسيل على جبينها. شعرت بشيء غريب تحت جلدها، إحساس ثقيل يزحف ببطء. نظرت إلى يديها، إلى انعكاسها في المرآة... شيء ما لم يكن على ما يرام. ارتجفت شفتيها، وشعرت بالخوف ينهش صدرها. 

"هل أنا مثلهم؟، ماذا يحدث لي؟"
All Rights Reserved
Sign up to add ثعالب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
73 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 10
نهاية فصل الوداع  cover
من قتلني؟/who kill me (منتهيه) cover
كيف ترمل cover
خَلفَ الشَّاشَة.  cover
tangled *| متشابكة مع القدر  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
نظام مصاص الدماء الخاص بي cover
تَـائـهـةٌ فِـي عَـالـمِـي. cover
The majestic man  cover
رواية ولاد تسعة  cover

نهاية فصل الوداع

17 parts Ongoing

في هذا العالم الكثير من الصدف... ومن قد يعلم ربما تكون تلك الصدف هيا قدرنا للقاء بعضنا البعض.... لهذا لن اندم بداً على لقائك في هذه " تاريخ النشر : 22 نوفمبر 2021 "