Story cover for "لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً
  • WpView
    Reads 150,475
  • WpVote
    Votes 12,564
  • WpPart
    Parts 58
  • WpView
    Reads 150,475
  • WpVote
    Votes 12,564
  • WpPart
    Parts 58
Ongoing, First published Feb 22
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا.

اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها.

لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر.

استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة.

وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة.

عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add "لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً to your library and receive updates
or
#8كوري
Content Guidelines
You may also like
أصبحت أرنبة  للشرير by zohoooooooor
100 parts Ongoing
لقد هاجرت كحيوان بري إضافي مات من سهم أطلقه الإمبراطور الطاغية. بصفتي قارئًا مُخَضْرَمًا للروايات الرومانسية، كنت واثقًا من أنني لن أواجه مشكلة في التعامل مع التهجير. "انتظر، لكن من غير العدل أن أكون أرنبًا!" بينما هاجر آخرون كأميرات نبيلة أو بنات دوق أو على الأقل نبلاء، لماذا انتقلتُ إلى جسد أرنب، وهو ليس حتى شخصية! *** بالمناسبة، لماذا أنا حيٌّ ولستُ ميتًا؟ "هل تبكي لأنه مؤلم؟" "سأريك ما يؤلم!" مدَّت جيني كفوفها الأمامية. لو كان أقرب قليلًا، لكان بإمكانها أن تضرب هذا اللقيط في وجهه. كانت فترةً واحدةً فقط. اللعنة. '... حقًا.' رفعت جيني مخلبها وفركت أنفها. ظل الأنف اللطيف الذي لامس مخلبها الأمامي يرتجف بغضِّ النظر عن إرادتها. "إنه وسيم جدًا." كان وجهًا خطيرًا على القلب. كان المؤلف الذي ابتكر هذا النوع من الرجال الوسيمين مذهلًا حقًا. *** "من فضلك خذ قوسي. لا أعرف في أي اتجاه أنت، لذلك سأنحني في جميع الاتجاهات." حقيقة أنها تبعته بدلًا من إيجاد طريق للعودة لم تكن مجرد أنها كانت "أحمق". "كُلْ، نَمْ، كُلْ، نَمْ. هذا حلوٌ جدًا."
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
Game Of Lmmortality  by hisakawa_6
20 parts Ongoing Mature
عِش ما تريد، وتمنَّ ما تشاء، لكن لا تنسَ أن تضع حدًا لأمنياتك... فقد يأتي يوم تتحقق فيه بطريقة لم تكن تحلم بها، وحينها ستدرك كم كنتَ أحمقًا. كنتُ أحد أولئك القلائل مهووسون بألعاب الفيديو، أعيش بين الشاشات، وأحلم بأن أكون جزءًا من العوالم الرقمية التي كنت أغرق فيها لساعات. لم أكن أريد أن أكون البطل النبيل الذي يبكي كالطفل عند أول خسارة، أو ذاك الذي يحمل شعارات العدالة وهو بالكاد يستطيع حماية نفسه. لا، كنتُ أريد أن أكون الشرير-ذلك الذي يفرض هيبته، تتزلزل الأرض تحت قدميه، ويمتلك قوة تفوق بطل اللعبة ذاته. في يوم مشؤوم ، لم أستيقظ في سريري كالمعتاد، بل داخل إحدى الألعاب التي كنت أعشقها حتى الهوس. كل شيء كان مألوفًا، من المدن الشاهقة إلى الشخصيات التي حفظت حواراتها عن ظهر قلب... لكن هناك مشكلة، مشكلة لم تكن في الحسبان-لم أتجسد في جسد ذلك الشرير الأسطوري الذي كنت أتخيله، بل في جسد أكثر شخصية كرهتها على الإطلاق... بطل اللعبة "كايل استورايت". الآن، وأنا عالق في هذا الدور الذي طالما سخرت منه، محاط بالأعداء الذين لطالما تمنيت أن أكون واحدًا منهم، أدركت حقيقة لم أفكر فيها أبدًا: ربما كان للأبطال سبب يجعلهم يقاتلون، وربما لم يكن الأشرار بتلك العظمة التي تخيلتها... أو ربما، فقط ربما، لم يكن هذا مجرد "لعبة ".
☾✧⋆ جَوْهَرَةُ الحُلْمِ الْمَنْسِي ⋆✧☽  by nlu_87
16 parts Ongoing
في عوالمٍ متداخلة لا ترحم، حيث تتفتت الهويات وتُدفن الحقائق تحت ركام الزمن، يولد سي آه هيون... ويموت. ثم يولد من جديد، غريبًا في جسدٍ لا يشبهه، وسط عالم لا يتذكره، إلا أن الموت لا يمنحه راحة، والحياة لا تعيده كاملًا. هو لا يملك رفاهية البداية من الصفر، ولا نعمة النسيان الكامل. كلما حاول أن يستقر، سُلب منه جسده، ورُمي به في دوامة لا تهدأ. لا يعرف من يقف خلف هذا العذاب المتكرر، ولا لماذا كُتب عليه أن يُسحق بلا رحمة، ثم يُعاد تشكيله من جديد. أحيانًا، يشعر أن الزمن يتهكم عليه . وأن العالم نفسه يراقبه، لا ليحميه، بل ليسخر من عجزه. يرى وجوهًا لا يعرفها، لكنها تُقلقه. يسمع كلمات مألوفة في أفواه الغرباء، وكأن مصيره يُعاد أمامه بطريقة مريضة لا يستطيع إيقافها. سي آه هيون ليس منقذًا، ولا مختارًا، ولا شريرًا كما يظن البعض. هو فقط رجل تاه في متاهة الأقدار، يحاول أن يتذكر من كان، بينما العالم يحاول محو كل ما تبقى منه. هذه ليست حكاية عن بطلٍ ينتصر، بل عن كيانٍ يتفكك. رواية تتسلل إلى أعماق العبث والجنون، لتُريك أن أسوأ اللعنات... ليست الموت، بل الحياة التي لا تنتهي أبدًا.
الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
39 parts Ongoing
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
32 parts Ongoing
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
ريو المنفي/The Exiled Ryo  by rararety
81 parts Ongoing
ريو كان مجرد شخص كسول جدا و لايهتم بشي في الحياة ذات يوم عادي أراد النزول لشراء بعض الطعام لكن المفاجأة أتت شاحنه و دهسته ريو بعدها استيقظ في عالم آخر كا امير و لكن لم يصبح امير لفتره طويله تم نفيه...أمير بلا قوى يُبعث من جديد في عالم غامض، ويتدرّب ليُخضع الجميع برفقة تنين ونظامٍ غريب... ريو، فتى يبلغ من العمر 17 عامًا، كان يعيش حياة عادية - حتى جاء اليوم الذي انتهت فيه حياته إثر حادث شاحنة مفاجئ. لكن الموت لم يكن نهايته... بل كان بدايته. ولد من جديد في عالمٍ مجهول، كطفل جميل من سلالة حاكمة. بشعره الذهبي الناعم، وعينيه البنيتين العميقتين، وبشرته البيضاء الصافية، بدا وكأنه مقدّر له أن يكون عظيمًا. لكن القدر كان قاسيًا. فبدون أي قوى، تم نفيه على الفور إلى غابة محرمة. منبوذًا وغير مرغوب فيه، عاش ريو وحيدًا، وواصل البقاء يومًا بعد يوم. ومن خلال العزلة والمعاناة، استيقظت داخله قوى مرعبة قد تكون يومًا قادرة على تدمير الكون بأسره. داخل تلك الغابة، نشأ رابط عميق بينه وبين تنين أسطوري، كما حصل على نظامٍ غامض يمنحه قدرات غير مفهومة. وبمرور الوقت، ومع التدريب والإرادة التي لا تنكسر، بدأ ريو رحلته - لا ليستكشف العالم فحسب، بل ليُخضعه. لكن طريق القوة لم يكن يومًا سهلًا. فالأعداء الأقوياء ينهضون من الظلال، وا
You may also like
Slide 1 of 8
أصبحت أرنبة  للشرير cover
MI SHA cover
لقد اغويت الاخ الاصغر لل�بطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
Game Of Lmmortality  cover
☾✧⋆ جَوْهَرَةُ الحُلْمِ الْمَنْسِي ⋆✧☽  cover
الابن الأوسط...... من جديد ؟! cover
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" cover
ريو المنفي/The Exiled Ryo  cover

أصبحت أرنبة للشرير

100 parts Ongoing

لقد هاجرت كحيوان بري إضافي مات من سهم أطلقه الإمبراطور الطاغية. بصفتي قارئًا مُخَضْرَمًا للروايات الرومانسية، كنت واثقًا من أنني لن أواجه مشكلة في التعامل مع التهجير. "انتظر، لكن من غير العدل أن أكون أرنبًا!" بينما هاجر آخرون كأميرات نبيلة أو بنات دوق أو على الأقل نبلاء، لماذا انتقلتُ إلى جسد أرنب، وهو ليس حتى شخصية! *** بالمناسبة، لماذا أنا حيٌّ ولستُ ميتًا؟ "هل تبكي لأنه مؤلم؟" "سأريك ما يؤلم!" مدَّت جيني كفوفها الأمامية. لو كان أقرب قليلًا، لكان بإمكانها أن تضرب هذا اللقيط في وجهه. كانت فترةً واحدةً فقط. اللعنة. '... حقًا.' رفعت جيني مخلبها وفركت أنفها. ظل الأنف اللطيف الذي لامس مخلبها الأمامي يرتجف بغضِّ النظر عن إرادتها. "إنه وسيم جدًا." كان وجهًا خطيرًا على القلب. كان المؤلف الذي ابتكر هذا النوع من الرجال الوسيمين مذهلًا حقًا. *** "من فضلك خذ قوسي. لا أعرف في أي اتجاه أنت، لذلك سأنحني في جميع الاتجاهات." حقيقة أنها تبعته بدلًا من إيجاد طريق للعودة لم تكن مجرد أنها كانت "أحمق". "كُلْ، نَمْ، كُلْ، نَمْ. هذا حلوٌ جدًا."