Story cover for Make You Mine//أجعَلُكَ مُلكي by mineme
Make You Mine//أجعَلُكَ مُلكي
  • WpView
    Reads 519
  • WpVote
    Votes 120
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 519
  • WpVote
    Votes 120
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Feb 22
1 new part
هل من الممكن ان تصبح في حياة اخرى بعد ان كنت في حياة عادية ، حياة اقل ما يقال عنها جميلة وان كانت حياتك السابقة جميلة ، كنت نائم واستيقظت بعالم اخر عالم مليء بالاشياء  الفظيعة ، ومن الذي قام باخذك الي الحياة الاخرى هل يعقل انه القدر ام انه عقلك الباطني ، مع ذلك مازال حياتك جميلة .



وبعد كل هذا تبدأ بطلتنا بالكشف عن ما كانت تخبأه من كلام وما كانت تخفيه عن الجميع.
ان كل ما كان يكتب هو مجرد خيال والان سيبدأ الواقع.........
All Rights Reserved
Sign up to add Make You Mine//أجعَلُكَ مُلكي to your library and receive updates
or
#127love
Content Guidelines
You may also like
عملية صُنع الحالمين by Akairo_15
46 parts Ongoing
انحنى جسدها على جسده لتحجب به الأمطار عنه، وأزالت النظارة المبللة عن عينيه لترى بوضوح سوادهما المستنكر قربها العابر لحدوده - فيلكس نادت اسمه بخفة دون أن تنتظر منه إجابة، فنظراته نحوها كانت كافية لمعرفة أنه مستعد للإصغاء إلى أي شيء ستقوله: أخبرتني أنك ستوافق إن أعطوك وعدًا بتدميرك.. إذًا اقبل بذلك! وأنا بنفسي سأحقق لك رغبتك، سأدمّرك بالطريقة التي تريدها تكدّست أنفاسه في صدره، ولم يضرب كلامها أي شعور في قلبه، أو حتى يطرد الفراغ من عينيه، فجعلها جموده عابسة عندما لم تحفّزه وتؤثّر فيه، رغم أنها تقول ما كان يرغب بسماعه وسط كل محاولات إقناعهم الفاشلة له..! رفع فيلكس زاويتا شفتيه في ابتسامة لا معنى لها وأمسك بمعصم يدها التي تحسست حدّة فكه ليجيبها: إذًا آيلا.. أسقطيني من أعلى السماء مثل شهاب، وحققي لنفسك أمنية بدماري كانت برودة المطر الثقيل كافية لجعل جسدها يرتجف قليلًا في هذه الليلة الصيفية، وحتى دفء يد فيلكس المتسربة لها لم تنفع في تهدئتها، ولكن في هذه اللحظة عرفت بأن ارتعاشها كان من فرط حماسها بعد كلامه والإثارة التي اندفعت في جسدها و هي ترى طريقًا مضيئًا يبني نفسه وسط عالمها المظلم - لكِ الإذن لفعل ما تريدين بي آيلا! اجعليني حظّك، واجعلي من نفسكِ نحسًا لي
𝑨𝒔𝒉𝒕𝒉𝒐𝒓𝒏𝒆 𝑹𝒆𝒗𝒆𝒓𝒊𝒆 ||  هذَيان آشثورن by kostov_writer
15 parts Ongoing
قِيلَ لَهَا أَنْ تَكْتُبَ، فَكَتَبَتْ، لَا بِاسْمِهَا، بَلْ بِاسْمِهِ! رَسَائِلَ حُبٍّ لِامْرَأَةٍ لَمْ تَرَهَا قَطُّ، إِلَى قَلْبٍ لَا تَعْرِفُهُ، بِكَلِمَاتٍ لَا تَخُصُّهَا أَوْ هَكَذَا ظَنَّتْ. فِي قَصْرٍ يَنَامُ عَلَى حَوَافِّ الضَّبَابِ، تَتَنَفَّسُ جُدْرَانُهُ مِنْ الذِّكْرَى، جَلَسَتْ بَيْنَ شُمُوعٍ خَافِتَةٍ وَوَرَقٍ مَخْتُومٍ بِخَاتَمِهِ. كَانَتْ تَكْتُبُ كَمَا يُمْلَى عَلَيْهَا، بِعَقْلِهَا، بِمَنْطِقِهَا لَا بِمَشَاعِرِهَا، كَانَتْ تَظُنُّ بِأَنَّ لَا أَحَدَ يَقْرَأُ، لَمْ تَكُنْ تَعْلَمْ أَنَّ الرَّسَائِلَ لَمْ تَكُنْ تُلْقَى فِي الْفَرَاغِ، وَلَا تُطْوَى فِي النِّسْيَانِ، أَوْ حَتَّى تُنْسَى فِي أَحَدِ الْأَدْرَاجِ، بَلْ كَانَتْ تُلْقَى فِي قَلْبٍ آخَرَ... يَقْرَأُ، يَرُدُّ وَيَشْتَعِلُ. تَسَلَّلَتْ نَبَضَاتُهَا بَيْنَ الْحُرُوفِ دُونَ إِذْنٍ، كَأَنَّ الْحِبْرَ قَدْ خَانَهَا، كَأَنَّ الْحُبَّ انْتَصَرَ، خَبَّأَتْ أَنْفَاسَهَا فِي تِلْكَ الْكَلِمَاتِ، حَتَّى أَصْبَحَتْ مِرْآةً خَفِيَّةً لِقَلْبٍ لَمْ يُسْأَلْ يَوْمًا عَمَّا يَشْعُرُ. وَهُنَاكَ، بَيْنَ ظِلِّ قَصْرٍ لَا يُضِيئُهُ سِوَى الْحِبْرُ، بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالتَّمْثِيلِ، بَدَأَ
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
وتسألينني...ما الحب؟! cover
جبروت الأربعة cover
عملية صُنع الحال�مين cover
وجَمع بيْنهُما كِتاب! cover
أدورُ في الفراغ cover
.الشيطان امرأة (#2 )  cover
جلوسترشير..   مكتملة cover
𝑨𝒔𝒉𝒕𝒉𝒐𝒓𝒏𝒆 𝑹𝒆𝒗𝒆𝒓𝒊𝒆 ||  هذَيان آشثورن cover
لحظات قطار cover
كريات الدم السمراء  cover

وتسألينني...ما الحب؟!

42 parts Complete

"وتسألينني ما الحب ؟! ، ﻷجيبك ان الحب بعضاً منك ومني يا منية المتمني " . في مدينة تحكمها العادات والتقاليد ..... حيث ﻻ يسمح للفتاة بالزواج بغير ابن عمها ما الذي يحدث عندما تخالف كل العادات ﻷجل الحب تتمرد وتحارب ..... عندما تخالف كل القوانين والحدود الموضوعة ..... تتخطاها ﻷجله .... هل حقا هذا الحب يستحق كل هذه التضحية منها ...... وهل حقا اختيارها له صحيح الجزء الثاني من سلسلة : وإني في الهوى غارق الكاتبة : بوفارديا_66