PROSECUTOR GENERAL
  • Reads 618
  • Votes 79
  • Parts 1
  • Reads 618
  • Votes 79
  • Parts 1
Ongoing, First published Feb 22
1 new part
" مِن مدعي عام كُفؤ لـ رئيس النيابة العامة والمسؤول الأعلى عن جهاز الادعاء في البلاد "

ـ كنتَ ميزان العدل، لكن كفتك مالت حين حكمت عليّ فلم تنصفني.

ـ كنتَ صوت الحق، لكنك صمتَ حين احتجتُك.

ـ ليس كل ما يبدو عدلًا يكون إنصافًا، وليس كل قرار صائب يكون خاليًا من الألم. 

ـ[⚖] 
-𝗝𝗘𝗢𝗡 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊|| النائــب العــام 
-𝓕𝓪𝓵𝓬𝓸𝓷 | الصقـــر
-𝗕𝗬𝗨𝗡 𝐈𝐋𝐒𝐀|| زوجــة النائـب
-𝓒𝓱𝓮𝓼𝓽𝓷𝓾𝓽 | الكستنــاء
All Rights Reserved
Sign up to add PROSECUTOR GENERAL to your library and receive updates
or
#1بيون
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
Secret Benefits cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
عشق أولاد الذوات cover
عاصفة الهوى  cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.