
"حينما تصبح الظلال أكثر خطورة من أصحابها، وحينما يتحوّل أقرب الناس إليك إلى طعنة في الظهر، تدرك أن الحقيقة قد تكون أكثر رعبًا من الكوابيس... إياد لم يكن يتوقع أن ماضيه سيطارده بهذه القسوة، ولا أن لعبة الأقدار ستدخله متاهة من الغموض والدماء. بين تحقيقات غامضة، وأسرار مدفونة، وجثة خلف جدار الحقيقة، هل سيتمكن من كشف الخائن قبل أن يصبح الضحية التالية؟"All Rights Reserved