Story cover for 𝐓𝐮𝐥𝐢𝐩 𝐚𝐧𝐝 𝐀𝐬𝐡𝐞𝐬 by _Miril_
𝐓𝐮𝐥𝐢𝐩 𝐚𝐧𝐝 𝐀𝐬𝐡𝐞𝐬
  • WpView
    Reads 109,670
  • WpVote
    Votes 5,453
  • WpPart
    Parts 22
  • WpView
    Reads 109,670
  • WpVote
    Votes 5,453
  • WpPart
    Parts 22
Ongoing, First published Feb 22
هنا، حيث الحدود بين الحب والخطر تصبح غامضة، وكل خيار قد يكون الأخير
"هل رأيت الليلة الماضية؟"
همس أحدهم في الممرات الجامعية.
"سباق جديد... والأمور خرجت عن السيطرة."
هي لم تهتم بالشائعات التي تحيط بالعالم الليلي الغامض، فقد كانت حياتها تدور حول كتبها وزهورها.
"لقد اختفى شخصٌ ما ولم يعد."
ولكن ماذا لو اقترب الخطر؟ ماذا لو وجدت نفسها أقرب مما تتخيل لهذا العالم الغريب؟
هناك أسرار في المدينة لا تُكشف إلا بعد غروب الشمس... 
سؤال واحد يبقى: هل ستنقذها زهور التوليب من الظلال التي تحيط بها؟..

«لا تحكموا على الرواية من الفصل الأول لأن الأحداث تسير ببطء» 𓂃 ࣪˖ ִֶָ𐀔

ملاحظة اهم : الرواية نشرتها في 23 فبراير 2025 لكن لانني ارشفتها و كنت اعدل عليها ستظهر بتاريخ اخر ، امتلك دليل على تاريخ نشرها الاول
All Rights Reserved
Sign up to add 𝐓𝐮𝐥𝐢𝐩 𝐚𝐧𝐝 𝐀𝐬𝐡𝐞𝐬 to your library and receive updates
or
#164obsession
Content Guidelines
You may also like
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] by _cliche1_
17 parts Ongoing
حين قرّر والدها تزويجها قسرًا، لم تجد أوريلا خيارًا سوى الهرب. وفي تلك الليلة، بينما كانت تتسلّل خارج غرفتها، سمعت همسًا خافتًا ينادي باسمها. تجمّدت، وقلبها ينبض بجنون، لكن لم يكن هناك أحد... سوى شيء ينتظرها في الظل. وهجٌ أبيض غريب كان يتسلّل من خزانتها، يشبه ضوء القمر على سطح الماء الساكن. بحذر، مدّت يدها، وفتحت الباب... لكنها لم تجد الحائط، بل بوّابةً إلى عالمٍ آخر. سماءٌ متغيّرة الألوان، وغابات تنبض بالحياة، وظلالٌ بلا أجساد. ثلاثُ ممالك تفصلها حدود غير مرئيّة، تحكمها قوانين غامضة. سحرة، مستذئبون، وكائنات تتوارى في العتمة، تراقب... تنتظر. فهل كان هذا العالم ملاذها، أم سجنها الأبدي؟ ... ∘₊✧──────✧₊∘ Post-End Excerpt : 「لِـقَـاءٌ خَـارجَ الـزَّمَن」: قالت بصوتٍ منخفض لا يحمل ضعفًا بل صدقًا خامًا: "أخاف أن أرتاح قربك... فأعتادك ثم أفقدك." همس بهدوء ونبرته دافئة كضوءٍ لا يؤذي: "وإن اعتدتِني فلن أكون شيئًا يمكن أن يُفقد... سأكون جزءًا منكِ، حتى وإن ابتعدتِ." ∘₊✧──────✧₊∘ - كتبت : 2022/8/5 - تم نشرها : 2025/2/28 ★ مُكتملة ⚠️ تنبيه: لا أحلل سرقة، اقتباس، أو نقل أي جزء مِن هَذه الرواية بأي شكل مِنْ الأشكال
[الألفَا المُزيفة ] 𝐅𝐚𝐤𝐞 𝐀𝐥𝐩𝐡𝐚  by user8849517
15 parts Ongoing
اودالين مستذئبة من رتبة اوميغا محتقرة ، تُجبر على التنكر بهوية أخيها الألفا إيفان بعد وفاته لكِن الأمور تنقلب عندما يلتقي طريقها بذلك الألفا المهيمن والمرعب والذي يبدأ في ملاحضة تناقضاتها لماذا كانت رائحتها مثل انثى اوميغا ولماذا كانت هشة للغاية وبينما تحاول انقاذ كذبتها المهترئة عرفت في النهاية أنه لم يكتشف سرها فحسب بل أحب كل القطع التي اخفتها . 𝑻𝒉𝒆 𝒃𝒆𝒈𝒊𝒏𝒏𝒊𝒏𝒈: 15/7/2025 𝒕𝒉𝒆 𝒆𝒏𝒅 : قيد التعديل ـ.مشهد من الرواية ـ ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب. "ماذا تعرف؟" همست بصوتٍ يكاد ينكسر. ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها: "أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا." ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة . "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى." أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره " حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي" تحذيرات : كل ما في الرواية من افكار من خيال ولا تمد للواقع بصلة والرواية لا تدعم أي معتقدات الرواية الكاملة من تأليفي لا يسمح بالإقتباس دون إذن توجد مشاهد رومنسية لا توجد مشاهد جنسية
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) by AseelElbash
46 parts Complete
The highest ranked: #1 in romance (((الجزء الاول من سلسلة هوس العشق))) &&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأُسمي انا اسيل الباش&& اقتباس صغير من الرواية:- قرّب وجهه الى وجهها لتغمض عينيها وترتجف شفتيها رغما عنها، فإبتسم بشيطانية وهو يهمس بصوت اقشعر له بدنها: - عقابك هذه المرة لن يكون كالسابق.. سترين الجحيم بعينه الان يا لين! تجمدت الدماء في عروقها من تهديده الذي ارعد ثناياها.. وها هي تشعر بأنها قد تعدت مشاعر الخوف بكثير ووصلت الى حد الذعر واكثر ربما.. ولا تعرف كيف حرّر فكها لتدفعه بكل قوتها وتلذو بالفرار خارج المكتب بأقصى سرعتها... صارت كالغبية تضحك وتبكي على نفسها.. احاسيس متعددة، مختلطة تداهمها في الوقت الحالي.. تخيّلها لمظهرها وهي تهرب منه راكضة اضحكها، بينما زئيره العالي المشابه لهيجان الأسود كي يمسكها وهو يلاحقها من الخلف ابكاها واذعرها.. واخيرا وجدت نفسها تدخل غرفتهما ومن ثم الحمام وبكل صعوبة جرت الدولاب المتوسط الحجم لتضعه امام الباب بعد ان اوصدته جيدا بالمفتاح.. وجلست على الدولاب تفرك بأصابعها تارة وتقضم اظافيرها تارة اخرى.. شهقت بقوة
دفء by mrr_161
7 parts Ongoing
سيولٌ مِـن الألم جرفت هدوءَ أيّامها، ولوّثت بعنف رَونقَ الجمال في عينيها.. لـم يكن الحادث مجرد لحظة عابرة، بل جرحٌ عميق اختطف منها أعزّ ما تملك~ عائلتها التي دخلت في سباتٍ طويلٍ داخل غيبوبةٍ لا تُبشّر بصحوةٍ قريبةٍ أشهُرٌ مِـن الإنتظار...وَ وجع الـفـقد نَحَت على ملامحها خطوطًا مـن الحزن حتى بدت كطائرٍ مكسور الجناح يفتقد الدفء رغم ازدحام العالم مـِن حولهِ~ لكنها لـم تكن وحيدة..كان هناك مـن منحها اليد التي ترتجف لكن لا تتخلى..الرفقة التي لـم تغادرها والقلوب التي احتضنتها دون شروط بين الحبّ والمودة، ومحاولاتها اليائسة للحفاظ على مـا تبقى مـن روابطها الثمينة~ تمضي في رحلتها عبر أربع محطاتٍ مصيرية.. وعندما يحين وقت القرار الذي احلاهُ مرّ يـا تُرى.. أين ستحطّ رحلتها في نهاية قصّتنا؟ يمكنكم قراءتها وكأنها مسلسل، أنمي، أو تتركوا خيالكم يقودكم...♡ ✎ شكرًا @-Fleece- على المساعدة في صياغة الوصف الأولي عندما كنت مبتدئة •
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 10
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] cover
Yearning love cover
السَلفَاتُور: الفضي. ✓ cover
[الألفَا المُزيفة ] 𝐅𝐚𝐤𝐞 𝐀𝐥𝐩𝐡𝐚  cover
اسيرة تحكمه (سيتم تعديل احداثها قريبًا) cover
ظلام لا مفر منه  cover
أفسدني برغبته cover
نجمتي في الظلام || my star in the dark cover
دفء cover
 (سلسبيل والفهد) cover

أيريثيا | The Abyss [مُكتملة]

17 parts Ongoing

حين قرّر والدها تزويجها قسرًا، لم تجد أوريلا خيارًا سوى الهرب. وفي تلك الليلة، بينما كانت تتسلّل خارج غرفتها، سمعت همسًا خافتًا ينادي باسمها. تجمّدت، وقلبها ينبض بجنون، لكن لم يكن هناك أحد... سوى شيء ينتظرها في الظل. وهجٌ أبيض غريب كان يتسلّل من خزانتها، يشبه ضوء القمر على سطح الماء الساكن. بحذر، مدّت يدها، وفتحت الباب... لكنها لم تجد الحائط، بل بوّابةً إلى عالمٍ آخر. سماءٌ متغيّرة الألوان، وغابات تنبض بالحياة، وظلالٌ بلا أجساد. ثلاثُ ممالك تفصلها حدود غير مرئيّة، تحكمها قوانين غامضة. سحرة، مستذئبون، وكائنات تتوارى في العتمة، تراقب... تنتظر. فهل كان هذا العالم ملاذها، أم سجنها الأبدي؟ ... ∘₊✧──────✧₊∘ Post-End Excerpt : 「لِـقَـاءٌ خَـارجَ الـزَّمَن」: قالت بصوتٍ منخفض لا يحمل ضعفًا بل صدقًا خامًا: "أخاف أن أرتاح قربك... فأعتادك ثم أفقدك." همس بهدوء ونبرته دافئة كضوءٍ لا يؤذي: "وإن اعتدتِني فلن أكون شيئًا يمكن أن يُفقد... سأكون جزءًا منكِ، حتى وإن ابتعدتِ." ∘₊✧──────✧₊∘ - كتبت : 2022/8/5 - تم نشرها : 2025/2/28 ★ مُكتملة ⚠️ تنبيه: لا أحلل سرقة، اقتباس، أو نقل أي جزء مِن هَذه الرواية بأي شكل مِنْ الأشكال