لا احد يــقــف امام تلـــڪ البوابة الــسوداء صرخات ضجيج من لا يريد
حياتا هي العنيده الفتاة التي توقف امام تلڪ البوابه
مذا راح يكون مصيرها معا المعاق بسبب احد
من اهلها
ــــــــــــــــ
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار
دموع , الم , فقدان , استنكار
تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار
ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع
يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم
يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم
فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم