Story cover for غياهب الفاروق by Shery560
غياهب الفاروق
  • WpView
    Reads 211,833
  • WpVote
    Votes 8,364
  • WpPart
    Parts 36
  • WpView
    Reads 211,833
  • WpVote
    Votes 8,364
  • WpPart
    Parts 36
Ongoing, First published Feb 24
Mature
2 new parts
صعيدي
All Rights Reserved
Sign up to add غياهب الفاروق to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
ملاك الشيطان +21 (مكتمله)  cover
عشق سليم cover
امتلكني الغول +21 cover
عناد لـ رُوح cover
وادي الدهر  cover
كريات الدم السمراء  cover
قيد الظلال cover
جبروت الأربعة cover
شـوق الـفـارس (نوفيلا)  cover
جـوهـرة الـهـيـبـه  cover

ملاك الشيطان +21 (مكتمله)

28 parts Ongoing Mature

اعشقها اتنفسها مهوووس بها هو من قاام بتربيتهاا هو لها كل شئ وهيه له كل شي هيه تبقي قويه بوجوده وهو بخير وقوي بوجودها الاثنان يكملان بعضهمااا هو يعشقها منذ نعومه اضافرها وهيه تغااار عليه ولاكن لا تعرف مشااعره هل سيجتمعوو يوم ام الماااضي والخبث يفرقهما