نوع القصة هو درامي - ديني - تحفيزي.
تمزج بين الجانب الروحي والبحث عن الحقيقة، مع تسليط الضوء على التحولات العاطفية والفكرية التي تمر بها البطلة. كما أنها تحمل عناصر السيرة الذاتية والتغيير الشخصي، مما يجعلها ملهمة للقارئ.
"سامحتك... ليس من أجلك، بل من أجلي. لا أريد أن أعيش مُحمّلة بالكراهية."
تأخذك رواية "بين العداء والحب" في رحلة ملحمية من الألم إلى الأمل، ومن الظلام إلى نور الهداية. تعيش مع "أمل" صراعها الداخلي بين الغضب والتسامح، ومع "كيفن" رحلته المذهلة من التطرف إلى التوبة.
هل يمكن لفتاة شُلّت بسبب كراهية شخص أن تفتح له قلبها من جديد؟
هل يمكن لرجل فقد كل مبادئه أن يجد طريقه إلى الله، ثم إلى حب من آذاه؟
الرواية مليئة بالدراما والتشويق، تطرح قضايا الهوية والتطرف والعنصرية والبحث عن الذات، وتقدم رسالة مؤثرة عن قوة التسامح ورحمة الله التي تتسع للجميع.
"بين العداء والحب"... حيث يولد الأمل من رحم المستحيل.