Story cover for قيود النبل 🪧⌚ by shams97
قيود النبل 🪧⌚
  • WpView
    Reads 1,403
  • WpVote
    Votes 131
  • WpPart
    Parts 17
  • WpView
    Reads 1,403
  • WpVote
    Votes 131
  • WpPart
    Parts 17
Complete, First published Feb 24
🫧 في عالم تحكمه التقاليد الحديدية، حيث الحب محرم حتى في أضيق الروابط، وجدت نفسها أسيرة قلب لا يجب أن يخفق. كانت تعلم أن مشاعرها محرمة، وأنه لن ينظر إليها إلا كابنة عم صغيرة... لكن ماذا لو تغير كل شيء في ليلة واحدة؟ ماذا لو بدأت نظراته تتغير، وصوته يتردد في أعماقها بطريقة لم يعهدها من قبل؟ وعندما اعتقدت أنه لن يضعف أبدًا، جاءت الغيرة لتكسر آخر حصونه... فهل سينكر للأبد، أم أن للقلب كلمته الأخيرة؟ 🫧
All Rights Reserved
Sign up to add قيود النبل 🪧⌚ to your library and receive updates
or
#160خيانه
Content Guidelines
You may also like
SO PERFECT TO BE MINE  by rogin_a97
18 parts Ongoing
لطالما ظننت أنني لن أعيش سوى على الأطلال وأن حياتي ستبقى حبيسة في قفص الماضي... لكن لا أحد يخطط لما سيحدث في لحظةٍ واحدة انقلب كل شيء كنت أخشى الحبّ، أخشى أن أسمح لقلبي بالنبض مرةً أخرى بعد أن خبَّأته عن العالم وأدمنت الهروب من كل شيء يُشبهه لكن في تلك اللحظة عندما تقاطعت أعيننا، شعرت بشيءٍ لا يمكن تفسيره وكأن الزمان توقف وكأنني عُدت إلى تلك اللحظة التي اختفى فيها كل أمانٍ داخلي هو لم يكن فقط قائداً عسكرياً، بل كان معركة في حد ذاته كان يمشي وكأن المكان يتهيّب خطواته، وكأن حضوره يعيد ترتيب الفوضى حوله ورغم قسوة عينيه كنت أشعر بأمانٍ غريب. رجلٌ لا يمنحك الأمان بكلمة بل بحضوره... بنبرته الآمرة وعينيه التي رغم قسوتهما كانتا ملاذًا لا يشبه سواه كان يجعلني أشعر بأنني أنثى رقيقة بجانبه يجعلني أريد أن أتصرّف بأنوثة وأن أتزين لحضوره كأني أعود إلى شيءٍ مفقود وأكتشف نفسي من جديد." "ما كنت أعلم أن بعض الحروب لا تُخاض بالسلاح، بل بنبض القلب وأن أعظمها... تبدأ بنظرة واحدة"
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
سياج القلوب   Fence of hearts by mikikachan5
11 parts Ongoing
سياج القلوب Fence of hearts في عالمٍ تتقاطع فيه الخطط المدبّرة بالمشاعر غير المتوقعة، تتشابك الحكايات، وتتحدّى الشخصيات قيود المصير لتصنع اختياراتها. فهل تكفي نظرة واحدة لإعادة ما ضاع؟ وهل تنجو القلوب دومًا من السياج الذي تبنيه حولها؟ إفاندر ليس مجرد رجل صنع لنفسه اسمًا بين الأحجار الكريمة... بل صيّاغته الحقيقية كانت لحلم قديم، محفور في ذاكرته كما تُنقش المجوهرات. يأتي إلى المزرعة لا ليركب حصانه الأسود فحسب، بل ليطمئن على قلبٍ يسكن هناك... قلبٌ لا يعرف اسمه، لكن صوته ما زال يرنّ في أعماقه. تعيش أورورا كافانديش حياة هادئة في مزرعة تنبض بالخيل والذكريات. لكن حين يعود الغريب الذي لا يبدو غريبًا، تبدأ أسوار القلب بالتصدّع، ويصبح الصمت أبلغ من الكلام. رواية عن الحبّ الذي يهمس من خلف الكلمات، وعن الطرق التي تقودنا إلى الحقيقة، وإن طال غيابها . "بعض القلوب لا تُكسر... إنها فقط تُغلق بهدوء، وتُغلق معها فصول من الحياة لم تُكتب بعد."
You may also like
Slide 1 of 9
ثأرهم وقلبي  cover
عودة  فاينا cover
SO PERFECT TO BE MINE  cover
المهمة الاخيرة  cover
قلب لا يعترف بالحب | Hyunjin cover
سياج القلوب   Fence of hearts cover
"خيوط من حرير وأسلاك"||"Threads of Silk Wire" cover
Victoria | فِكتوريا cover
my  three brothers ☆ ( إخوتي الثلاثة ) cover

ثأرهم وقلبي

21 parts Ongoing

في زمنٍ تاهت فيه القلوبُ بين صدى الحنينِ ولهيبِ الشكِّ، وتمايلت الأرواحُ على وترِ الأملِ المكسورِ والودِّ المُنهَكِ، تُسردُ حكايةٌ نُسِجت من خيوطِ الهوى، وانكساراتِ الوفا، حكايةُ قلبٍ خُدِع باسمِ العشقِ، وذُبِحَ بخنجرٍ قد صاغه من أحبَّه... بلا اكتِفا. هُنا، لا وعدٌ يُؤمَن، ولا قسمٌ يُحترم، فالخيانةُ ترتدي ثوبَ العطرِ، وتخفي خلف ابتسامتها ألماً لا يُحتَمل، والغدرُ يمشي بيننا كظلٍّ صامت، لا يُرى... لكن يُشعَر به حين يشتدُّ الوجع. فهل ستهزم الحقيقةُ الزيفَ؟ أم سينتصرُ الخداعُ، وتُكتبُ النهايةُ بدمعِ الندمِ على صفحاتِ الوجدان؟ هل سيكون اللقاءُ الأخيرُ مفتاحَ فرجٍ، أم بوابةَ وداعٍ لا يُغلق؟ اقرأ... فبين السطورِ نبضاتُ قلبٍ، تبحثُ عن خلاصٍ، وقد تكون النهايةُ سعيدةً تُزهرُ فيها الأرواح، أو حزينةً... تُطفِئُ آخر شمعةٍ للحياة.