Story cover for ✨ أسـ♥ـيـر قـلـبـهـا ✨ by MARIAM_2442_DENMIR
✨ أسـ♥ـيـر قـلـبـهـا ✨
  • Reads 715
  • Votes 30
  • Parts 13
  • Reads 715
  • Votes 30
  • Parts 13
Ongoing, First published Feb 25
Mature
قبل سنوات، تحطمت حياته على يد عائلة لم ترحمه، فقرر أن يعود ليقتص منهم واحدًا تلو الآخر. خطته كانت محكمة، لا مجال للرحمة أو التردد... حتى التقى بها. لم تكن مجرد ابنة الرجل الذي دمره، بل كانت مختلفة عن كل تصوراته. بريئة، قوية، لا تعرف شيئًا عن ماضيه المؤلم، لكنها الوحيدة القادرة على ترويض قلبه الجريح.

بين الكراهية التي تحرقه، والحب الذي يتسلل إليه رغمًا عنه، يجد نفسه في صراع لا نهاية له. هل سيختار الانتقام الذي عاش لأجله، أم أن قلبه سيكون له رأي آخر؟
All Rights Reserved
Sign up to add ✨ أسـ♥ـيـر قـلـبـهـا ✨ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
✦ عِناقُ الجَحِيم ✦ by mano22822092025
5 parts Ongoing
لم يكن لقاءهما صدفة... بل خيطًا منسوجًا منذ زمنٍ أبعد مما يتصوران. هو... ابنُ الماضي الملوث بالخطيئة، يحمل في قلبه وجعًا لم يندمل، ووصية انتقام لم يخترها بقدر ما ورثها. عاش حياته مقتنعًا أن ما سُلب منه كان بسبب رجل واحد... وأن العدل الوحيد هو أن يسلبه أغلى ما يملك. هي... ابنةُ البراءة المغلفة بالعناد، ووجه لم يكن يعرف أنه سيصير مرآته. لم تبحث عنه يومًا، لكنه تسلل إلى تفاصيلها كما تتسلل النار إلى الهشيم، أزعج صمتها، وعبث بيقينها، ثم أشعل بداخلها شيئًا لم تستطع أن تسميه. بينهما اشتعلت لعبة لم تكن عادلة: هو ينسج خيوطها بخبث، وهي تحاول أن تفلت منها بعناد، لكن كل خطوة كانت تقرّب المسافة بين قلبين لم يكن لهما أن يلتقيا. كان يظن أنه يتحكم... حتى حين فقد السيطرة. وكانت تظن أنها ترفض... حتى حين اكتشفت أن الرفض لم يطفئ كل ما أشعله فيها. لكن الحقيقة دائمًا أثقل من الحلم. حين انكشفت، لم تمنحه فرصة للشرح... لم تمنحه سوى الطعنة التي أسقطته في صمتٍ طويل. غاب هو، وعاشت هي... وكل منهما ترك الآخر معلّقًا بين الندم والخذلان. سنوات تمضي، والجرح لا يشفى. عاد بعد الغياب، محمّلًا بمحاولات الإصلاح، متشبثًا بخيط أمل مهترئ... لكن الحياة لم تنتظره، وهي لم تعد ملكاً له. في زمنٍ آخر، وقلبٍ آخر، وجدتها الأقدار مع شخص لم يحسب حسابه.... و
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
46 parts Complete
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.
أَلمَـاس أَحــمَر || Red Diamond  by RETA_X5
32 parts Ongoing
هيَ الفتاةُ التي ولِدَت لِتتَمرّد، تأبَى القُيودَ وتَرفضُ أن تُقادَ، رُوحُها لا تَعرِف الانصِياع؛ فَكيفَ تَصمُد، وقد وَقعَتْ بينَ يَديهِ، وهوَ الذي لا يَعرِف لِلرحمةِ سَبيلا، ولا يَرضى إلَا بِالطاعةِ التامّة؟ إيميليا بيرد، فتاة وُلدت في عائلة تُقدّس الطاعة وتُدين الحبّ، فُرض عليها الزواج من كاهن يكبرها بأربعة وعشرين عامًا باسم الدين والتقاليد. لكن إيميليا لم تُخلق لتُقاد، بل لتثور. خطّطت للهروب من قبضة والدها الحديدية، من قريةٍ تحرسها القوانين كما تحرسها الجدران... لكن طريق الحرية لم يكن ورديًا. لأن ما ينتظرها خارج الأسوار، رجلٌ أكثر ظلمة، لا يؤمن بالرحمة، ويكره الضعف... رجل يُجبرها على البقاء، لا بالسلاسل، بل بنظرات تفضح ما بينهما من شررٍ لا يُروّض. فهل ستُحطّم إيميليا قفصًا لتقع في آخر؟ أم أنّ هذا القفص... قد يجعل قلبها يخفق لأول مرة؟ __________________ ألكسَندر نِكتاليوس إيميِليا بيِرد
You may also like
Slide 1 of 9
WHEN THE SHADOW BETRYS cover
✦ عِناقُ الجَحِيم ✦ cover
🔥"عندما يرقص الشيطان مع الظلال"  🔥 cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
قلب مُحطم(أيسل)  cover
قَدري cover
أَلمَـاس أَحــمَر || Red Diamond  cover
وكنتَ اوّل مَن رمىٰ التُراب cover
صدى بَعيد  cover

WHEN THE SHADOW BETRYS

3 parts Ongoing

في عالمٍ تتقاطع فيه الخيانة مع القدر، والعداوة مع ما لم يكن في الحسبان، لم يكن البطل يعلم أن الطعنة التي ستغيّر حياته لن تأتي من غريب، بل من أقرب الناس إليه. حين خانته زوجته مع شقيق أكثر شخص يكرهه، اشتعلت نيران الماضي، وتحوّلت الكراهية إلى وقود لحقيقة أكبر مما ظنه الجميع. بينه وبينها عداوة قديمة... لكن ما لا يعرفه أحد، أن هذه العداوة ستقود إلى طريق لم يكن في الحسبان - طريق يجمع بين الانتقام، والحقيقة، وربما... شيء آخر.