Story cover for بيلا"أسيرة الظلام" by ima_rou
بيلا"أسيرة الظلام"
  • WpView
    Reads 62
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 62
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Feb 25
Mature
تخرّجت بيلا أخيرًا، وعلى شفاهها ابتسامة النصر... لكن لم تعلم أن تلك الليلة ستكون آخر عهدها بالحياة التي تعرفها.
استُدرِجت إلى الظلام، اختُطفت، قُتلت أحلامها... وعائلتها اختفت في رمشة عين.
استيقظت في مكان لا يشبه الأرض، تحت رحمة رجل لا يُظهر وجهه، ولا يكشف نواياه.
كل محاولة هرب تقودها إلى سرٍّ أعمق... وكل باب تفتحه يكشف جزءًا من ماضي لم تكن تعرفه.
"أنتِ لستِ ضحية يا بيلا... بل مفتاح لشيء أكبر مما تتخيلين
All Rights Reserved
Sign up to add بيلا"أسيرة الظلام" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
✦ عِناقُ الجَحِيم ✦ by mano22822092025
5 parts Ongoing
لم يكن لقاءهما صدفة... بل خيطًا منسوجًا منذ زمنٍ أبعد مما يتصوران. هو... ابنُ الماضي الملوث بالخطيئة، يحمل في قلبه وجعًا لم يندمل، ووصية انتقام لم يخترها بقدر ما ورثها. عاش حياته مقتنعًا أن ما سُلب منه كان بسبب رجل واحد... وأن العدل الوحيد هو أن يسلبه أغلى ما يملك. هي... ابنةُ البراءة المغلفة بالعناد، ووجه لم يكن يعرف أنه سيصير مرآته. لم تبحث عنه يومًا، لكنه تسلل إلى تفاصيلها كما تتسلل النار إلى الهشيم، أزعج صمتها، وعبث بيقينها، ثم أشعل بداخلها شيئًا لم تستطع أن تسميه. بينهما اشتعلت لعبة لم تكن عادلة: هو ينسج خيوطها بخبث، وهي تحاول أن تفلت منها بعناد، لكن كل خطوة كانت تقرّب المسافة بين قلبين لم يكن لهما أن يلتقيا. كان يظن أنه يتحكم... حتى حين فقد السيطرة. وكانت تظن أنها ترفض... حتى حين اكتشفت أن الرفض لم يطفئ كل ما أشعله فيها. لكن الحقيقة دائمًا أثقل من الحلم. حين انكشفت، لم تمنحه فرصة للشرح... لم تمنحه سوى الطعنة التي أسقطته في صمتٍ طويل. غاب هو، وعاشت هي... وكل منهما ترك الآخر معلّقًا بين الندم والخذلان. سنوات تمضي، والجرح لا يشفى. عاد بعد الغياب، محمّلًا بمحاولات الإصلاح، متشبثًا بخيط أمل مهترئ... لكن الحياة لم تنتظره، وهي لم تعد ملكاً له. في زمنٍ آخر، وقلبٍ آخر، وجدتها الأقدار مع شخص لم يحسب حسابه.... و
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
11 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجّل مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) by ArianaAnwar88
5 parts Ongoing
هي سيرين، طبيبة أطفال بريئة، لم تعرف يومًا سوى الرحمة، تعالج الصغار بحنان وتؤمن أن الخير موجود في كل قلب. لكنه عالم لا يعترف بالبراءة، وحين اضطرت للعودة إلى وطنها بعد وفاة والديها، لم تكن تعلم أن عودتها ستكون بوابة لجحيم لم تحلم به يومًا. وهو يزن، محقق جنائي صارم، لم يعد يؤمن إلا بالقوانين، فقد تحجّر قلبه وسط الظلام والجرائم، ولم يعد يرى في الناس سوى مجرمين محتملين. لكنه لم يكن يتخيل أن الفتاة التي قابلها مصادفة ستكون مفتاحًا لقضية خطيرة، قد تهز كيانه كله. في اليوم الذي عادت فيه سيرين، وجدت نفسها أمام جثة غامضة، وداخل دوامة من الأسرار والخطر. اختبأت في أحضان عمها، الرجل الذي منحها الأمان الوحيد، لكنها لم تكن تعلم أنه في مرمى نيران العدالة، وأنه الرجل الذي يسعى يزن لسجنه. ما بدأ كصدفة بريئة، تحول إلى لعبة قاتلة داخل شبكة العنكبوت. بين الشكوك والمطاردات، بين الحقيقة والأكاذيب، تجد سيرين نفسها رهينة العدالة... فهل ستتمكن من النجاة؟ أم ستضيع في متاهة من الأسرار والدماء؟
You may also like
Slide 1 of 8
✦ عِناقُ الجَحِيم ✦ cover
خلف أقنعة الحب cover
ماضي الإخوة (الوقوع في الحب) cover
حين ناداني البحر🌊 cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover
حياة كاتبة cover
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) cover
حين تصبح قصة cover

✦ عِناقُ الجَحِيم ✦

5 parts Ongoing

لم يكن لقاءهما صدفة... بل خيطًا منسوجًا منذ زمنٍ أبعد مما يتصوران. هو... ابنُ الماضي الملوث بالخطيئة، يحمل في قلبه وجعًا لم يندمل، ووصية انتقام لم يخترها بقدر ما ورثها. عاش حياته مقتنعًا أن ما سُلب منه كان بسبب رجل واحد... وأن العدل الوحيد هو أن يسلبه أغلى ما يملك. هي... ابنةُ البراءة المغلفة بالعناد، ووجه لم يكن يعرف أنه سيصير مرآته. لم تبحث عنه يومًا، لكنه تسلل إلى تفاصيلها كما تتسلل النار إلى الهشيم، أزعج صمتها، وعبث بيقينها، ثم أشعل بداخلها شيئًا لم تستطع أن تسميه. بينهما اشتعلت لعبة لم تكن عادلة: هو ينسج خيوطها بخبث، وهي تحاول أن تفلت منها بعناد، لكن كل خطوة كانت تقرّب المسافة بين قلبين لم يكن لهما أن يلتقيا. كان يظن أنه يتحكم... حتى حين فقد السيطرة. وكانت تظن أنها ترفض... حتى حين اكتشفت أن الرفض لم يطفئ كل ما أشعله فيها. لكن الحقيقة دائمًا أثقل من الحلم. حين انكشفت، لم تمنحه فرصة للشرح... لم تمنحه سوى الطعنة التي أسقطته في صمتٍ طويل. غاب هو، وعاشت هي... وكل منهما ترك الآخر معلّقًا بين الندم والخذلان. سنوات تمضي، والجرح لا يشفى. عاد بعد الغياب، محمّلًا بمحاولات الإصلاح، متشبثًا بخيط أمل مهترئ... لكن الحياة لم تنتظره، وهي لم تعد ملكاً له. في زمنٍ آخر، وقلبٍ آخر، وجدتها الأقدار مع شخص لم يحسب حسابه.... و