Story cover for Threads of Waiting by KANGSEUNG
Threads of Waiting
  • WpView
    Reads 5,900
  • WpVote
    Votes 526
  • WpPart
    Parts 24
  • WpView
    Reads 5,900
  • WpVote
    Votes 526
  • WpPart
    Parts 24
Ongoing, First published Feb 26
Mature
1 new part
ربّما لم يقولاه،
لكنّ العيون كانت تمتلئ به،
والصمت بينهما لم يكن خاليًا أبدًا...
كان حبًّا، يتنفّس على مهل


Threads of Waiting
أي: خيوط الانتظار التي تربط بين القلوب بصبر وأمل





فيك تشانمين
قصة طويلة
smut
enjoy𝜗𝜚
All Rights Reserved
Sign up to add Threads of Waiting to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
خُيوط بيضاء|𝘆eongyu by ch__re
21 parts Ongoing
🔺𝔀𝓱𝓲𝓽𝓮 𝓣𝓱𝓻𝓮𝓪𝓭𝓼 ثمةُ خيطٌ أبيضُ، نحيلٌ كالأملِ، كانَ ينسجُ بصمتِ طريقينِ متوازيينِ، لا يعلمُ أحدٌ متى يلتقيانِ... أو هل يُكتبُ لهما أن يلتقيا أصلاً. لكنَّ الحياةَ بعنادِها الجميلِ، شاءت أن يتعثرَ كلُّ منهما بهذا الخيطِ أن يلتفَّ حولَ القلبِ، لا الخُطى... ليشدّهما من العتمةِ إلى الضوءِ. "خيوطٌ بيضاءُ" ليست فقط حكايةَ شابينِ جمعتهما الصدفةُ بل حكايةَ قلبينِ أنهكتهما العلاقاتُ الفاشلةُ، والخذلانُ، والانتظارُ. كلُّ منهما كان يبحثُ عن النورِ عن دفءٍ لا يشبهُ ما مضى، عن حبٍّ لا يُنهكُ، بل يُرمّمُ. وحينَ التقيا، لم يكن لقاءهما عابراً... كان بمثابة الولادةِ الثانيةِ. لقد صار كلُّ منهما الخيطَ الوحيدَ في نسيجِ حياةِ الآخرِ. وصار الحبُّ لا يُقالُ، بل يُلمَسُ في نظرةٍ، ويُفهمُ من صمتٍ ويُحسُّ من اتكاءِ كتفٍ. هذه الروايةُ ليست عن حبٍّ مثاليّ... بل عن حبٍّ نجا من رمادِ الفشلِ وقرر أن يكونَ النورَ لا الحريقَ. عن خيطينِ... نسجا معًا حياةً جديدةً، بيضاءَ، تشبهُ البدايةَ.. yeongyu written by: kio
You may also like
Slide 1 of 9
Friends _ lovers *felix cover
اللعنة \\seungbin cover
Tattoo By You || CHANMIN cover
خُيوط بيضاء|𝘆eongyu cover
Cardiophoria || CB  cover
𝑻𝑶𝒀  cover
Lavender||TK𐤀. cover
𝒎𝒊𝒏𝒆 cover
It's love madness♡︎ cover

Friends _ lovers *felix

11 parts Complete

في مدينةٍ بعيدة عن الضجيج، التقيا... مرةً تحت اسمٍ مستعار، ومرةً أخرى تحت اسمٍ حقيقي، لكن القلب كان دائمًا يعرف. ميثاء، الفتاة التي حملت مرضها كسرٍّ صغير، وابتسامتها كانت درعًا لكل ألم... عاشت أيامها تُخبّئ شتاءها خلف أقمشة حلمٍ تحيكه في خيالها، حتى جاء هو... فيلكس. لم يكن فقط شمسًا مشرقة على شاشة، بل كان دفء الحقيقة حين تلامسها الحياة. سكن قلبها مرتين، مرّةً كصديقٍ يُنير العتمة، ومرّةً كعاشقٍ يعرف كيف يحتويها حين يخذلها الهواء. أما هو، فقد أحبّها دون أن يشترط معرفة، دون أن يفرض وجوده، كان يكتفي بأن يكون هناك... في رسائل الليل، في صمته، في حرصه على سُكّرها، في سكوته حين أراد الصراخ. وهكذا، انتهت الحكاية كما يجب أن تنتهي القصص الجميلة... لا بأضواءٍ صاخبة، ولا بأحاديث كثيرة، بل بنظرة صامتةٍ تحمل كل الكلمات، وبوعدٍ لم يُقال، لكنه عُرف... أن النور حين يكون حقيقيًا، لا يغيب.