
وهداني إليك... برغم العثرات، وضيق الحيلة، وتقلّب القلب بين الذنب والتوبة... وهداني إليك، حين ضللت الطريق، وحين بَعدتُ عن النور، حتى أبصرتك في منتصف العتمة... كنت النور الذي انتشلني من بئر معصيةٍ سحيق، والطريق الذي رافقني إلى الله. ما كنتُ أبحث عن أحد... كنتُ أبحث عن معنى، عن سكينة، عن طريق لا يخذل. فجاءت الهداية على هيئة رفقة، وصوت، وقلبٍ صدق النية...All Rights Reserved