Story cover for سايلوس بوابة الاعماق  by sama_17ahmed
سايلوس بوابة الاعماق
  • WpView
    Reads 127
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 127
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Feb 26
سايلوس: بوابة الأعماق

حينما ظنَّت أن الموت هو نهايتها، انتشلها من الأعماق... ساحرًا، غامضًا، ومهووسًا بها.

أماليا، فتاةٌ خانها الجميع، سُحِقَت تحت قسوة عائلتها وخيانة من أحبّته. وحين ألقت بنفسها في المجهول، كان سايلوس بانتظارها.

رجلٌ لا يشبه البشر... ولا يترك ما يريده يفلت من يده.

ظننتُ أن الموت سيكون خلاصًا... أن الماء سيبتلعني بهدوء، وينتهي كل شيء. لكنني كنتُ مخطئة.

"نجوتِ من الغرق، لكنك الآن في قبضتي... ولن تفلتي."

لقد كان هناك... يراقبني من الأعماق. انتشلني، لم يسمح لي بالرحيل... وعيناه لم تفارقاني أبدًا.

من أنت؟ ولماذا تشدّني إليك وكأنني ملكٌ لك منذ الأزل؟"


"ظننتِ أنكِ هربتِ من الجحيم؟ حسنًا... مرحبًا بكِ في عالمي."
All Rights Reserved
Sign up to add سايلوس بوابة الاعماق to your library and receive updates
or
#49sama
Content Guidelines
You may also like
آسيلون by Foratx
6 parts Ongoing Mature
نَـاظرتُ عينيه القَلِقة وهَو يَـطمئِن عَليّ بَـعد مَا حدث، زَفرتُ بِـقوة...وَجوده يَخنقني، يَقتلني "أبتعد عَنيّ" نَبستُها بِـصوتُ مَخنوق بالبُكاء، ألا أنهُ تَـجاهلني "قُلت لكَ أبتَعد عَنيّ! كَيف تَجرؤ عَلى العودة بَعد مَا كَسرتني؟" "أنتِ كُلي،حياتي، كيف استطيع خذلانكِ؟" "لَكنك فَعلت! لقد فعلتها! " صَرختُها بِـحده وأوصالي تَرتجف "عليكَ أن تَعلم يا أبن الرمَادي، لَن تَجد لَك مَكان في قَلبي بَعد فعلتكَ" بـخذلانٌ شَديد، أنهيتُ كلامي وهو يَقطر دماء جرحُ نبع من الثقة. ــــــــــــــــــــــــــــ الصمتُ يُخفي أنهيار. اسمٌ يُردّدهُ الريح في مَكان مُنسى. اختفاؤها.. بداية مرعبة لها. وعودتها، انتهاء الرعب وبداية الدمار. الظلامُ يُهدّد بكشفِ حقيقةٍ مُروّعة. والصمتُ يُخفي أسرارًا تُنذر بالدمار. هل سينجو كلاهما... أم سيُدمران العالم، بينما يبحثان في ظلام الماضي عن حياةٍ لا تُشبه الموت؟ ففي حياتهما، وعودٌ لم تُوفَ، وقلوبٌ لم تنجُ. كابوسٌ لا ينتهي صمتٌ مخيف وكأنه الأخير، نداءٌ لم يُسمَع، وذكريات... لإنقاذ ما تبقّى. ____________ صُنِفت للبالغين لاحتوائِها على بعض المشاهد الدموية، كل الحقوق محفوظة لي كـكاتبة. رجاءا عدم استنساخ شي من الروايه♭ تم التخطيط لها: 2022/7/18 تم الانتهاء: 2023/1/2 بدأت: 2025/6/27 أنته
ما وراء الصفحة الأولى by alaa_aa_aa
44 parts Complete
من قال إن الكتب لا تختار قرّاءها؟ ومن قال إن القدر لا يختبئ بين ورقةٍ وعنوان؟ وما بين سطرٍ وسطر بوّابةٌ خفية تنتظر أن تُفتَح، وزمنٌ نائمٌ بين أوراق النسيان، ينتظر نفسًا لا تشبه أحدًا. هي لم تكن تبحث عن القدر، بل كانت تهرب إلى كتاب. فهل يُعقل أن تهرب من واقع إلى قدرٍ مكتوبٍ بالحبر والدهشة؟ من زمن الضوء إلى ممالك الظلال، من ضجيج الحاضر إلى سكونٍ تحرسه السيوف. وفي عين أميرٍ لا يرى سوى الرماد تبدأ الألوان في التنفّس. من هي؟ ولماذا جاءت؟ وهل تكون هي الجواب أم اللغز ذاته؟ وماذا إن كان وجودكِ وحده يُبدّل قوانين عالمٍ بأكمله؟ ماذا إن جعلتِ أميرًا يرى لأول مرة لا بعينيه، بل بكِ؟ هي قصة لا تبدأ من الغلاف، بل من اللحظة التي تقفين فيها أمام الصفحة الأولى ولا تعرفين بعدها، إن كنتِ ستقرئين النهاية أم ستُصبحين جزءًا منها. وراء الصفحة الأولى...تبدأ الحكاية. لكن من يُحدّد نهايتها؟ لـــــ الـاء اشـرف
الرخام103 by shams1_1
5 parts Ongoing
أهذا ضريح أم قصر؟ -بل هو الرُخام... لا يفرق بين الموتى والأحياء. -وما الذي يُحفر على جدرانه؟ -أسرارٌ نزفتها الأرواح حين خانها الجسد. -وهل نُحاسَب على الصمت؟ -حين يكون الصمت خنجرًا... نعم. -أخشى أن وجهي انعكاس لما دُفن هنا. -بل أنتِ مرآة الرُخام... تلمعين حين يتشقق كل شيء. -وهل تُبنى الحقائق على حجرٍ بارد؟ -بل تُنقش عليه... كي تبقى حين ينهار كل شيء آخر. -وإن كنتُ من لحمٍ لا يُقارن بقسوة الرُخام؟ -ستلينين يومًا... لكنك ستتركين ندبة، كما يفعل الراقص على الزجاج. -ما الذي جاء بك إلى هذا المكان؟ -بحثًا عن الحقيقة... ولو كانت تحت قدمي قاتل. -أو داخل قلبٍ لا يعرف الرحمة؟ -كل القلوب تعرف الرحمة... لكنها تخافها. -وإن وُلدتُ بين الوحوش؟ -فأنتِ الوحش الذي تعلم كيف يبدو الجمال وهو يبكي. -أتخافني؟ -أخاف أن ألمسك... فأتهشّم كما يفعل الضوء حين يسقط على الرُخام. -إذًا، أين نقف الآن؟ -عند الباب الأخير... إما ندخله معًا، أو نظل حجرين يتآكلان بصمت. -وإن فتحتُه؟ -فليكن... لكن اعلمي، الرُخام لا ينسى من وطأه كذبًا. ♕ رُخامٌ أساسها وجعٌ دفين قائمةٌ على صمتٍ لا يلين يسري في الظلّ وجوهٌ بلا يقين ومغرّسةٌ في الأرض حكاياتُ أنين ♕ك الرُخام"103" بقلمي: كـانـون الـ عَليّ "للا احلل نشر الرواية في اي حساب ثاني داخل الواتباد" 🎀✨
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
نيفارا by columbine_12
34 parts Ongoing Mature
فات الأوان على المقاومة... أنا غرقت. غرقت، والتهمتني غياهب البحر، حتى تلاشى وهجي في ظلاله الباردة. بسكونٍ مُر، تبعه سلامٌ من نوعٍ آخر؛ سلامٌ لا يهدي سوى الآلام الوحشية، بلا درب، ولا رفيق. كتّفتُ يديّ إلى صدري، أنظر إليه بتمعّن. لقد ارتدى اللثام هذه المرّة أيضًا... "ألن تنتهي هذه المسرحية؟ ألن تتركني وشأني؟" اعتدل بجسده، يقترب نحوي بخطى مهدّدة لم تخلُ من الهدوء، يدنو حتى استطعت الشعور بأنفاسه تلفح وجهي، مردفًا بهدوئه ذاته: "مهزلتنا لن تنتهي، بل ستكبر لدرجة لا يمكنكِ توقّعها. منذ اللحظة التي خطت بها قدماكِ أرضية هذا الكوخ، فأنتِ ضحيّتي بكل تأكيد. لن أترك طيفكِ يتحرّك خارجه خطوةً واحدة دون علمي. ستدفعين الثمن... بروحكِ، أُوار رايت." تعلّقتُ بين الحياة والموت، أصرخ دون صوت، كأن الصمت سكنني، والبحر اختارني قبرًا لا يُدفن فيه أحد. ما عدت أقاوم، لكنني ما سلّمت. أنا هناك... في المنتصف. فهل يولد السلام من شراسة الحرب، أم أن الحرب ما كانت يومًا سوى وجهٍ آخر لسلامٍ مفقود؟ -- •صُنِّفت الرواية ضمن تصنيف البالغين بسبب احتوائها على بعض المشاهد المليئة بالدماء، وطرق القتل والتعذيب، ووجود عقليات ملطخة وسامّة، وليس بسبب مشاهد أُؤثم عليها أمام الله، ولا لتلوث صورتي كمُسلِمة. جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة. بدأ
You may also like
Slide 1 of 8
آسيلون cover
ما وراء الصفحة الأولى cover
 لا تقبلني يا سيد مص�اصين الدماء  cover
الرخام103 cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
 In the eyes of hell  cover
 𝐁𝐎𝐗 𝐍𝐎 𝟒𝟎𝟖 cover
نيفارا cover

آسيلون

6 parts Ongoing Mature

نَـاظرتُ عينيه القَلِقة وهَو يَـطمئِن عَليّ بَـعد مَا حدث، زَفرتُ بِـقوة...وَجوده يَخنقني، يَقتلني "أبتعد عَنيّ" نَبستُها بِـصوتُ مَخنوق بالبُكاء، ألا أنهُ تَـجاهلني "قُلت لكَ أبتَعد عَنيّ! كَيف تَجرؤ عَلى العودة بَعد مَا كَسرتني؟" "أنتِ كُلي،حياتي، كيف استطيع خذلانكِ؟" "لَكنك فَعلت! لقد فعلتها! " صَرختُها بِـحده وأوصالي تَرتجف "عليكَ أن تَعلم يا أبن الرمَادي، لَن تَجد لَك مَكان في قَلبي بَعد فعلتكَ" بـخذلانٌ شَديد، أنهيتُ كلامي وهو يَقطر دماء جرحُ نبع من الثقة. ــــــــــــــــــــــــــــ الصمتُ يُخفي أنهيار. اسمٌ يُردّدهُ الريح في مَكان مُنسى. اختفاؤها.. بداية مرعبة لها. وعودتها، انتهاء الرعب وبداية الدمار. الظلامُ يُهدّد بكشفِ حقيقةٍ مُروّعة. والصمتُ يُخفي أسرارًا تُنذر بالدمار. هل سينجو كلاهما... أم سيُدمران العالم، بينما يبحثان في ظلام الماضي عن حياةٍ لا تُشبه الموت؟ ففي حياتهما، وعودٌ لم تُوفَ، وقلوبٌ لم تنجُ. كابوسٌ لا ينتهي صمتٌ مخيف وكأنه الأخير، نداءٌ لم يُسمَع، وذكريات... لإنقاذ ما تبقّى. ____________ صُنِفت للبالغين لاحتوائِها على بعض المشاهد الدموية، كل الحقوق محفوظة لي كـكاتبة. رجاءا عدم استنساخ شي من الروايه♭ تم التخطيط لها: 2022/7/18 تم الانتهاء: 2023/1/2 بدأت: 2025/6/27 أنته