
كانت نورًا اقتحم ظلامه، وحبًّا أعاد إليه الحياة... لكن كل نور يخفي ظله، وكل حب يحمل جرحه.
حين انكسرت الوعود وسقطت الأقنعة، تحوّل الشغف إلى لهيب، والهوى إلى انتقام.
سارة لم تعد مجرد عاشقة... بل أصبحت قدرًا يكتب النهاية بالنار.
"أعظم الحكايات هي التي تبدأ بالحب... وتنتهي باللهيب."
رواية تشعل المشاعر، تأسر القلب، وتمزج بين الرومانسية والدراما والتحدي...
حيث يصبح الحب اختبارًا قاسيًا، والانتقام طريقًا مجهولًا محفوفًا بالنار.
2025©All Rights Reserved