Story cover for كنت أعيب الحِب، وَمَنعَاب ابتلى.) by nony_4111
كنت أعيب الحِب، وَمَنعَاب ابتلى.)
  • WpView
    Reads 320
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 320
  • WpVote
    Votes 36
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Mar 01
Mature
4 new parts
احمد&شموخ🤎.
All Rights Reserved
Sign up to add كنت أعيب الحِب، وَمَنعَاب ابتلى.) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke by Ashveil-tn
130 parts Ongoing
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.
You may also like
Slide 1 of 10
اشوفك كل يوم وأروح❤️ cover
فرصتي الاخيرة للنجاة  cover
مايتخاوى النّداوي مع طِير النعام cover
Rema cover
كيف يعيش الوغد في حياته الثانية؟ cover
تجسدت كإبن الدوق الأقوى | I was reincarnated as the son of the strongest duke cover
رواية دية cover
 𝐇𝐔𝐌𝐀𝐍𝐔𝐌 𝐏𝐄𝐑𝐒𝐈𝐂𝐀|| الــفــاوانــيــا  cover
نور الصگر cover
على طاري العيون cover

اشوفك كل يوم وأروح❤️

18 parts Ongoing Mature

في عالم تمتلئ فيه الأصوات، اختارت "الغاليه" أن يكون صوتها خلف حساب مجهول، تخفي فيه أوجاعها، وثرثرات قلبها، وكل خيبة لم تجد لها حضنًا إلا الشاشة. ما كانت تتوقع إن كلماتها تلمس قلب "سلطان"... الشاب اللي ظنّ إن اللي قاعد يقرأه مجرد "تغريدة"، ما يدري إن اللي كاتبتها قدامه في الجامعة، ساكتة... لكنها مليانة بصوت. هل ممكن يعرفها بدون ما تقول؟ هل ممكن "صوت مخفي" يوصل لشخص بالعمق اللي كانت تخاف توصله؟