Story cover for "أسيليا ومسلم: أسرار الظلام " by Prvt_Obscura
"أسيليا ومسلم: أسرار الظلام "
  • WpView
    Reads 89
  • WpVote
    Votes 27
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 89
  • WpVote
    Votes 27
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Mar 01
**"عاشت أسيليا حياتها مقتنعة بأن الماضي قد دُفن مع والدها الذي لم تعرفه قط. لكن في لحظة عابرة، وعلى أطراف قريتها الهادئة، ظهر رجل غريب، بنظرات تخفي أكثر مما تُظهر، وسؤال بسيط هز عالمها: 'من هو والدك؟'

لم تكن تعلم أن تلك الكلمات ستفتح أبواب أسرار كان يُفترض أن تبقى في الظلام... وأن الحقيقة التي سعت إليها قد تكون أخطر مما تخيلت. هذه مجرد بداية... والبقية؟ محفوفة بالظلام."
All Rights Reserved
Sign up to add "أسيليا ومسلم: أسرار الظلام " to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ذاكرة تحت الحراسة by Manol_00
4 parts Ongoing
"هل تظن أنني نفس الشخص الذي كنت عليه بالأمس؟" لم يُجبه فارس. ظل يُقلّب الأوراق بين يديه، كأنّ السؤال لم يُطرح، أو كأنه يُفضّل أن يردّ عليه بصمته أولًا. مرّت لحظة ثقيلة، ثم قال بصوتٍ خافت : "أستيقظ ولا أجد شيئًا... ذاكرتي تتبخّر، لكن يبقى داخلي شيء غريب، كأنه أنا... لكنه ناقص." عندها رفع فارس رأسه ببطء، وحدّق فيه بعينين تحملان واقعية الطبيب، لا شفقة الإنسان، وقال بصرامة هادئة : "ذاكرتك ليست ضمانًا لوجودك... ذاكرتك حبلٌ في العتمة... لكنها ليست السقف الذي يحميك. ما يحميك حقًا هو قرارك بأن تبقى، حتى لو لم تعرف من كنت." "لكن... هل يمكن لشخصٍ أن يعيش دون أن يعرف من هو؟ هل يمكن للفراغ أن يُصبح هوية؟" أجابه بصرامة، محاولًا إرضاءه بإجابة : "الفراغ ليس هوية، لكنه اختبار. إما أن تملأه بما تكتشفه... أو تتركه ليبتلعك." أجاب وهو يهمس، مضطربًا : "أنا خائف... أخاف أن أضيع تمامًا." أجابه بهدوءٍ حاد : "ستضيع إن بقيتَ تنتظر الإجابة من غيرك، لكنك لن تختفي ما دمتَ تقاوم... وأنا هنا، لأحرس ذاكرتك، حتى وإن لم تعرف بعدُ من تكون."
صمتكَ كان النهاية by au2ilr
15 parts Ongoing
"لم يكن حبًّا عابرًا... كان حياة بدأت بقلبَين، كل شيء بدأ بهدوء... نظرة عابرة، فابتسامة، فصوت مألوف لا يُنسى. لم يكن بينهما شيء متّفق عليه، لكن كل التفاصيل كانت وكأنّها مكتوبة لهما منذ زمن. هي لم تكن تبحث عن الحب، وهو لم يكن يظنّ أنه سيقع. لكنّ اللقاء الأوّل كان كافياً ليدرك كلٌّ منهما أن شيئًا في هذا العالم تغيّر. تقاسما الأيام، الضحكات، التفاصيل الصغيرة... كانت تعرف متى يتضايق من نبرة صوته، وكان يفهم صمتها أكثر من كلماتها. كانا يشبهان حلمًا لا يريد أحد أن يستيقظ منه. لم تكن حكايتهم مليئة بالضجيج... بل كانت ناعمة كالمطر، دافئة كقلب أم، صادقة كدعاء في آخر الليل. لكن... هناك شيء لم يُقال. لحظة لم تُروَ. قرار لم يُفهم. النهاية... لم تكن نهاية. بل كانت علامة استفهام كبيرة تركت خلفها ألف احتمال. لماذا تغيّر كل شيء؟ أين ذهب؟ ولماذا اختفت؟ من الذي قرر الرحيل؟ وهل الحبّ انتهى، أم اختبأ؟ لا أحد يعرف الحقيقة... لكنّها موجودة، بين سطور هذه الرواية. اقرأ حتى النهاية... فقد لا يكون ما ظننته صحيحًا.
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح by YaqeenBNM11
21 parts Complete
ليست كل الحكايات مجرد كلمات تُكتب. بعض القصص لا تنتهي حتى لو ظننا أننا أغلقنا صفحاتها. هناك حكايات تُحفر في الأرواح قبل أن تُسطَّر على الورق، وحين نرويها لأول مرة نكتشف أننا كنا نعيشها منذ زمن. هذه ليست مجرد قصة عن لعنة قديمة أو سفينة ضائعة، بل رحلة بين الحقيقة والخيال. هل تتحكم الأقدار في مصائرنا؟ أم أن هناك روابط خفية تعيد جمع الأرواح رغم مرور العصور؟ حين تبدأ هذه القصة، تذكر أن كل سطر قد يكون أكثر من مجرد كلمات ربما يكون انعكاسًا لواقع لم تدركه بعد. خطوة داخل الاحداث كان الممر بلا نهاية واضحة،والجدران العتيقة تحمل آثار زمن مضى، نقشٌ باهت هنا، وشقوق هناك كأنها ندوب على جسد المكان.خطوات عادل كانت هادئة،لكنه شعر بثقل غريب في الهواء كأن الجدران تراقبه،كأن شيئًا غير مرئي ينتظر.توقفت ريم فجأة وضعت يدها على الجدار ثم همست:أنا أعرف هذا المكان نظر إليها عادل بدهشة.لكن هذه أول مرة تأتين إلى هنا أليس كذلك؟ أغمضت عينيها للحظة، ثم قالت بصوت بالكاد يُسمع: لا أعلم لكنه مألوف. كأنني كنت هنا يومًا كأنني سمعت هذا الصمت من قبل. ثم صدر صدي صوت قائلاً: ربما لم تكوني هنا بجسدك لكن روحك تعرف هذا المكان جيداً. ارتعشت أنفاسها، وقبل أن تتمكن من الالتفات لترى من اين هذا الصوت؟انطفأ الضوء، وغرق الممر في الظلام. لُجّة
You may also like
Slide 1 of 7
قلبة كان يتكلم بلُغتي  cover
ذاكرة تحت الحراسة cover
صمتكَ كان النهاية cover
𝔅𝔢𝔥𝔦𝔫𝔡 𝔱𝔥𝔢 𝔅𝔩𝔞𝔠𝔨 𝔠𝔲𝔯𝔱𝔞𝔦𝔫 cover
انتي لي Veronica  cover
احبني فاصبح زوجي cover
أسرارالبحر:اللعنة والمفتاح cover

قلبة كان يتكلم بلُغتي

23 parts Ongoing Mature

"كانت تظنه مجرد جارٍ من الماضي... لكنه كان الحكاية كلها. وبين قلبٍ أتعبه الفقد، وذاكرة تعود على استحياء، تبدأ رواية لم يكن لها أن تُكتب... إلا حين التقيا من جديد."