Story cover for ميسرة  by ZURARA__25
ميسرة
  • WpView
    Reads 67
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 67
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 01
حيث المدينة الصغيرة في لَيلةً مُمطرة والبرق يتراقص على فراش السماء يجعل من ظُلمة المدينة نوراً ينير الطريق للمشاة . 

كان هناك منزل صغير يُنيره ضوء الشمعة الخافت .

كانت هناك تروى قصة احدهم ،  تروى بطريقة مدهشة تجعل من السامعين حماس في داخلهم للاستمرار لسماع بقية القصة . 

_ ماهي القصة التي تحدث حين ذلك المنزل الصغير؟ 


حَيثُ المطرُ والظلامِ والبرق  . 





الكاتبة الروائية المؤلفة :- زُرارة
All Rights Reserved
Sign up to add ميسرة to your library and receive updates
or
#890امل
Content Guidelines
You may also like
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
نَقضُ ألـ مُحكمة"ألشَاهر 3" by us_shs
34 parts Complete
|| خَيال || في زوايا مدينةً عتيـقة حيث يختلط الضوء بالظلال تعيش فتاة في عالم خفي من الألغاز بين جدران منزل قديم تلوح ذكرى والدها ، التي تلاحقها كطيف غامض يترك لها وصية مشفرة ، كأنها خريطة لمملكة مفقودة تتطلب منها الشجاعة لمواجهة المجهول تسير الفتاة على حافة الهاوية تراقب إخوتها الثلاثة .. كنجوم مضيئة في سماء داكنة تحاول حمايتهم من ضياع لا مفر منه ومع كل خطوة تخطوها ! تكتشف خيوطًا من الغموض تربط مصيرها بمصائر أخرى، حيث تظهر شخصيات عابرة تحمل أسرارًا قديمة ، وماضٍ مُتخفي تتداخل الأقدار ، وتصبح محاطة بمواقف غريبة بينما تنفتح أمامها أبواب من الشك .. والخوف .. ينجذب قلبها نحو شخص من ماضيها لـٰكنِها تعرف أن الطريق إلى الحب محفوف بالأشواك تتوالى الأحداث .. وتتشابك الخيوط .. لكن كل شيء يبقى في دائرة من الغموض ثم يأتي يوم تتحول فيه حياتها إلى كابوس حيث تُسحب إلى عالم من الأسرار المظلمة، محاطة بالخطر الذي يترصدها في كل زاوية تكشف لها الأقدار عن قوى خفية وعليها أن تقرر بين الهروب أو المواجهة في ظلمة الليل .. تتراقص المشاعر كأشباح في الهواء تاركة لها أسئلة بلا إجابات .. وبينما تغوص في عمق المجهول لِـ تتشكل أمامها أبعاد جديدة .. تعكس ظلال الماضي وتفاصيل الحاضر .. لتصبح في النهاية تائهَ ..
"Royal Obsession" by amrys_
38 parts Ongoing
في عالم يملؤه القسوة والخذلان، تعيش حياة رمادية مع والد قاسٍ ، في منزل خالٍ من الدفء تحمل في عينيها حزن السنين تخفي خلف صمتها قوة لا يراها أحد ذكية حد الإدهاش تراقب العالم من حولها ببرود الظاهر ونار في داخلها لا تسمح لأحد بالاقتراب من جدرانها العالية. تبتعد عن الجميع، تختار الوحدة، كأنها حصن منيع لا يُخترق. لكن الحياة تخبئ لها ما لا تتوقعه. على الجانب الآخر، يظهر رجل غامض كليل بلا نجوم لا يعرف الضعف طريقًا إليه، بارد الملامح عيناه تخفي عاصفة من الأسرار. ذكاؤه حاد كسكين، يقرأ الناس كما يقرأ كتابًا مفتوحًا، يسبق الجميع بخطوة وكأن العالم كله رقعة شطرنج يتحكم بها بإتقان خلف وقاره وصمته المهيب، تكمن قصة لم تُروَ، وجرح لم يُلتئم. حين تلتقي عيناها الحزينة بعيناه الغامضة كل منهما رأى انعكاس روحه في الآخر وبين برود المشاعر وغموض الأسرار تبدأ رحلة من الألم والقوة واكتشاف الذات. رواية تكشف لنا كيف يمكن لشخصين أن يجدا في بعضهما ملاذًا وكيف أن وراء كل صمت حكاية تنتظر من يسمعها
You may also like
Slide 1 of 8
Remember me cover
رهينة القدر  cover
نَقضُ ألـ مُحكمة"ألشَاهر 3" cover
MIRROR cover
"Royal Obsession" cover
راية المَعبــر (جُذلان)  cover
لذعة عذبة cover
في زمن آخر cover

Remember me

37 parts Complete

أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..