نظرات لا تُنسى
  • Reads 9
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 9
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published 5 days ago
1 new part
لم يكن حبًا عاديًا، بل نظرات تُروى بلا كلمات. بدأت رواية بنظرات صامتة بينهما، تحولت إلى أحاديث غير مباشرة، ثم إلى مشاعر مكتومة لم يُعترف بها. رغم الفراق، ظل الأمل ينبض في قلبيهما، حتى جمعتهما الصدفة مجددًا بعد شهور من الغياب. وعندما اعترفا بحبهما أخيرًا، كان القدر لهما بالمرصاد. ضغوط العائلة أجبرتها على الابتعاد، لكنه لم يفقد الأمل. هل سيجمعهما الزمن مرة أخرى، أم ستبقى نظراتهما ذكرى لا تُنسى؟
All Rights Reserved
Sign up to add نظرات لا تُنسى to your library and receive updates
or
#908قصص
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ألهَــجع " نار الحـد " cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الامارة cover
سر بين السطور  cover
جمعتنا الصدف cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover

ألهَــجع " نار الحـد "

44 parts Ongoing

قصـة حقيـقية بقلـمي روَيــده 🗡️ وگان لـ قَلبي غَفلـة آخذَتْ بـ يَدي الىٰ جَحيـمٍ مُختَلـف لـِ كي تتَرابـطُ قُلـوبٌ و تُشَـد أواصـرٌ وحِكايات تُروى لـِ تتَـغلغل وَسـط الـقلوبِ فَـ في حِكايتي اقدارٌ وازمنـةٌ آخذَتْ بـ أَقدامِ أَصحابِها لـِ حُـزنٍ مؤذي لعِـبَ الجمـيعُ فيـهِ دوراً و خطَ كُل و احـدٍ أحروفَ اسمـهِ على لـَوحةَ حُزنـها قَد كانت جولـةٌ محسومـة والمصيـرُ هوَ الخسارة لـ يعـودَ العشــق بيـنَ ثَنايا حُزنِهـا هُنـا سَتكـون بدايـةِ حكايـة ألهَجــع " نار الحـد "