
لم يكن حبًا عاديًا، بل نظرات تُروى بلا كلمات. بدأت رواية بنظرات صامتة بينهما، تحولت إلى أحاديث غير مباشرة، ثم إلى مشاعر مكتومة لم يُعترف بها. رغم الفراق، ظل الأمل ينبض في قلبيهما، حتى جمعتهما الصدفة مجددًا بعد شهور من الغياب. وعندما اعترفا بحبهما أخيرًا، كان القدر لهما بالمرصاد. ضغوط العائلة أجبرتها على الابتعاد، لكنه لم يفقد الأمل. هل سيجمعهما الزمن مرة أخرى، أم ستبقى نظراتهما ذكرى لا تُنسى؟All Rights Reserved