Story cover for Kaiden //كايدن by Jasmine_977
Kaiden //كايدن
  • WpView
    Reads 26,319
  • WpVote
    Votes 2,156
  • WpPart
    Parts 24
  • WpView
    Reads 26,319
  • WpVote
    Votes 2,156
  • WpPart
    Parts 24
Ongoing, First published Mar 03
ولد ليكون ظل نابولي، وليس ليعيش بسلام

وُلد كايدن من خطيئة لم يخترها، تخلّت عنه أمّ لم تعرف كيف تحب، وغاب عنه أبٌ لم يعلم بوجوده. كبر في الميتم، واعتاد أن يرمّم نفسه كلما انكسر دون أن يشعر به أحد. يعيش الآن وحيدًا في شقة صغيرة، يدرس الفنّ وكأنّه يحاول أن يرسم لنفسه عالمًا لم ينله يومًا. خلف ملامحه الهادئة وشعره الغرابيّ وعيونه الرمادية، تختبئ روح أنهكتها الحياة، وقلب لا يعرف سوى الصمت.

كايدن لا يبحث عن الحب، بل عن الانتماء... عن أحدٍ يراه حين يتظاهر بأنه بخير.
رودريجو 


_ جاسمين _
All Rights Reserved
Sign up to add Kaiden //كايدن to your library and receive updates
or
#7كايدن
Content Guidelines
You may also like
شارع عشرين «قلب الوحش... وعين الحسناء»  by fatm206
32 parts Ongoing
في أحد الدروب المظلمة... يختبئ كائن ليس من هذا الزمن... وحش، لا يشبه البشر سوى بالشكل، أما قلبه؟ فهو فراغٌ موحش، لا يعرف الرحمة، لا يشعر، لا يتألم، لا يحب. متغذٍ على الخوف، يعتاش من وجع الآخرين... ولد من الظلم، وترعرع بين صرخات الضعفاء. وفي الجانب الآخر من العالم... تعيش فتاة، قلبها أنقى من المطر، تعيش بين الكتب والرسم، تحلم بالحبّ، وتتنفس العطف كأنه هواءها الوحيد. بيتها بسيط، وعالمها مليء بالألوان، وما تعرف معنى الأذى. لكن القدر؟ ذاك الكاتب الغامض الذي لا نستطيع توقّع نهاياته، قرر أن يعبث بخيوطهم... ماذا لو اجتمع الظلام والنور؟ ماذا لو التقت الوحش التي لا يعرف سوى القسوة... بالفتاة التي لا تعرف سوى الحب؟ من سينكسر؟ الوحش بقلبه المغلَق؟ أم الفتاة بضعفها الذي يُخفي قوة أكبر من ألف سلاح؟ في لحظة مفاجئة، وفي مكان غير متوقع، راح يتلاقون... لكن اللقاء؟ ما راح يكون عادي. راح يكون بداية لحرب صامتة، بين الماضي والمستقبل... بين الغريزة والمشاعر... بين الظلام... وذرات النور الأولى. فهل يتغير الوحش؟ أم تبتلع الفتاة النقية في هاوية لا خروج منها؟ الجواب... بداية قصة ما تشبه أي حكاية.
سياج القلوب   Fence of hearts by mikikachan5
11 parts Ongoing
سياج القلوب Fence of hearts في عالمٍ تتقاطع فيه الخطط المدبّرة بالمشاعر غير المتوقعة، تتشابك الحكايات، وتتحدّى الشخصيات قيود المصير لتصنع اختياراتها. فهل تكفي نظرة واحدة لإعادة ما ضاع؟ وهل تنجو القلوب دومًا من السياج الذي تبنيه حولها؟ إفاندر ليس مجرد رجل صنع لنفسه اسمًا بين الأحجار الكريمة... بل صيّاغته الحقيقية كانت لحلم قديم، محفور في ذاكرته كما تُنقش المجوهرات. يأتي إلى المزرعة لا ليركب حصانه الأسود فحسب، بل ليطمئن على قلبٍ يسكن هناك... قلبٌ لا يعرف اسمه، لكن صوته ما زال يرنّ في أعماقه. تعيش أورورا كافانديش حياة هادئة في مزرعة تنبض بالخيل والذكريات. لكن حين يعود الغريب الذي لا يبدو غريبًا، تبدأ أسوار القلب بالتصدّع، ويصبح الصمت أبلغ من الكلام. رواية عن الحبّ الذي يهمس من خلف الكلمات، وعن الطرق التي تقودنا إلى الحقيقة، وإن طال غيابها . "بعض القلوب لا تُكسر... إنها فقط تُغلق بهدوء، وتُغلق معها فصول من الحياة لم تُكتب بعد."
الوتر الأخير | The Last Chord  by Baby_247
13 parts Ongoing Mature
لم تكن تنظر إليه، لكن شيئًا ما في جسدها ارتجف لحظة دخولها. كأن الهواء تغيّر. كأنها عبرت حاجزًا غير مرئي، واستقرت في بُعد لا يخصّها. كانت لا تزال تقف في الصف، حين توقفت خطواتها على بُعد أمتارٍ منه. لم ينبس بكلمة، لكن حضوره وحده كان كفيلاً بأن يُخرس همسات القاعة. عيناه... رماديتان ، لا انعكاس فيهما ولا رحمة. ولسببٍ لم تفهمه، لم تستطع النظر بعيدًا. في تلك اللحظة، لم يكن مجرد طالب في سنته الأخيرة، لم يكن ولي عهد، ولا وريثًا لقوة شيطانية... بل كان شيئًا يعرفه كأن ماضيه، حاضره ومستقبله كتب فيه اسمها قبل أن تولد. ، همس من دون صوت، بعينين اخترقتا كيانه: "أخيرًا." كالينيا، سايرين شابة تمتلك صوتًا قادرًا على الشفاء... أو الخراب . في أكاديمية فيريلاين ، حيث تُصنع الأساطير تجد نفسها مرتبطة قسرًا بولي عهد مملكة الشياطين، أشايرين، الذي لا يؤمن بالمصير. تكتشف أن بعض الأقدار لا يمكن الهرب منها... رواية عن رفقاء لا يجب أن يعرفوا بعضهم... لكن القدر كسر القاعدة. حين التقت عيناه بها، بدأ كل شيء، ولم يعد أي شيء كما كان.
You may also like
Slide 1 of 7
و في أعيني....كانت تعيش. cover
شارع عشرين «قلب الوحش... وعين الحسناء»  cover
سياج القلوب   Fence of hearts cover
حُبك جنايتي" cover
وَغى cover
الوتر الأخير | The Last Chord  cover
 In the eyes of hell  cover

و في أعيني....كانت تعيش.

3 parts Complete

في عالمٍ لا تراه العيون، تُولَد أرواحٌ لتعيش داخل البشر... لا ليُدركوها، بل لتحرسهم بصمت، لكن ماذا لو أن إحداهن أحبّت من كان من المفترض فقط أن تَحميه؟ هي ظلّ يسكن عينيه، يراه حين يغفو، ويجهل أنها تتنفّس في قلبه كلما بكى. وحين تُفتح بوّابة بين العالمين، ويُسحب البشر إلى أرض الأرواح، تجد نفسها للمرة الأولى... مرئية، موجودة، لكن هذا الحلم لا يأتي بلا ثمن. قصّة عن الحب الذي لا يُقال، عن التضحيات التي لا تُرى، عن وطنٍ قد يكون شخصًا... وطمأنينةٍ لا تُولد إلا بعد فوضى طويلة. رواية تجمع بين الرومانسية الفاتنة، والخيال الغامض، حيث لا أحد يعود كما كان، ولا أحد يُحبّ دون أن يحترق.