عند الشقوق تنهار السدودُ و في شوقكَ ينهار الفؤادُ غيثٌ مدرار الجفون منها تنزل الدموع كمطرٍ و الجفن غيمُ حبكَ طائفةٌ وأنا المؤمنٌ ،، في قلبي معبدُ حبكَ وانا العابدُ لا تغيبُ عني عيونكِ و حيث تسكن عيناكِ تلف عيوني ساكنةًAll Rights Reserved