أرادت أن تكون القاتل فكانت الضحية ، ضحية لقصة حب و انتقام ، و هو كان الضحية و القاتل معا لأنه انقسم إلى نصفين ، تضارب مع نصفه الأول و الثاني و كانت هي نصفه الثالث ، أرادت معرفة الحقيقة و عرفتها لكنها دفعت ثمنها غاليا
رغم براءتها، وقعت في قبضة رجل لا يعرف الرحمة...
تزوجها لينتقم، ليكسرها، لكنه لم يعلم أن قلبه سيكون أول ضحاياه.
في عالم يملؤه الجنون والهوس... الحب كان الجريمة الوحيدة.