
لم يكن الحب خيارًا... بل طريقًا زُرِعَ بالشوق، والذكريات. في قلبٍ احتضن وجهين، وبين نبضين متنافرين، كانت "هي" عالقة... واحد منهما ماضٍ يعود مكسورًا، والآخر حاضر يحتضنها بصدق. لكن حين تتلاقى العيون، وتُكشَف الأسرار، من سيبقى؟ ومن سيرحل للأبد؟ ⸻All Rights Reserved