رواية عراقية حقيقه100٪ معاصرة تنبض بالألم، وتصرخ بالحياة.
في وطن تمزقه نيران الإرهاب، تتشابك مصائر البشر كما تتشابك شوارع المدينة المحطّمة ليقتل على يد.....
في جانب آخر من المدينة، فتاة تهرب من قسوة أهلها لتختار حبها، لكن أخاها لا يرحم... فيغسل "عار العائلة" بالدم.
طفل صغير يخرج للدنيا.......
والجانب المظلم تعطي وهيَ صغيره لتكبࢪ وتكتشف الماضي......
وهناك من يلتقيان بالمحاكمه لتصبح....
وهناك من تدمࢪ نفسه في نفسه
إنها رواية لا تحكي قصة واحدة، بل أرواحًا متفرقة، يجمعها شيء واحد:
أنهم كُتِبوا في زمنٍ لا يرحم،
لكنهم أصرّوا أن يعيشوا،
أن يحبّوا،
أن يسامحوا... أو ينتقموا.
بين الغفران، تنسج الرواية خيوطها... وتترك القارئ يتساءل:
هل من الممكن أن ينجو القلب من رماد الوطن والاشخاص والحقد ؟
تاࢪيخ نشࢪ الروايه 2025
| قِـصّــةٌ مِـن قَـلْـبِ الـواقِـع |
في بغدادَ حيثُ النخيلُ يسكنُ صمتَ الأزمانِ، وتتناثرُ بينَ أزقتها شَظايا الحكاياتِ والآلامِ، تُولدُ فيانُ، صامدةً كجدارٍ من حجرٍ لا يلينُ، تحملُ عشقاً صعباً، بينَ قيودِ العاداتِ.
أنا فيان، وهذه ليست قصتي فحسب... هذه شظايا ما تبقّى منّي... عشتُ الألم، تلقيتُ الخيبات، تجرّعتُ الحبّ الكاذب، رأيتُ ابني يُقتل أمام عيني...حتى ظننتُ أني ملعونه... ورغم ذلك، لم أنحنِ...فلم يكن ما عِشته حكايةً تُروى بل لعنةٌ سرت في دمي ، قيدٌ تنكّر بثوب العائلة، ووطنٌ علّمني أن أختنق بصمت
- فهل للعشقِ مكانٌ في مدينةٍ تُقتلُ فيها الأحلامُ؟ وهل للحريةِ أن تُولدَ وسطَ الرمادِ والأنينِ؟ و هل يمكن للقلب أن ينهض من تحت الركام؟ وهل للمرأة أن تكتب قدرها بيدها، مهما كان الثمن؟
_ رواية " شَظايا عهد "
هذه قصة عشقٍ صعبٍ، حيث يجتمع الصبر بالاشتياق، والحرية بالصراع، في لوحةٍ لا تنطفئ ألوانُها على جدران القلب.
( هذه الرواية باللجهة العراقيه)