
إن وجدت ذاتك يومًا ترتبك لنظره عابره.. قلبك يراوده الفوضى دون إنتظام... لنظره واحده فقط من ذلك الذي سلب قلبك وانفاسك.. وعقلك التائه. ماذا كنت ستفعل؟!. أتستمر بالوقوع في حبه وتدرك أنه لا يراك شيئًا؟!. أم تنسحب وتغادر رفقه خيبتك وتدرك أن شخصًا أخر سيحصل عليه؟!. أسوف تحارب؟! أم تعلن هزيمتك؟!. وهل يمكن لقلبٍ محترق أن يُحب من جديد؟!. أم أنه فقط يتعلم كيف يُطفئ الأخرين؟!. جونغكوك & كارينا.All Rights Reserved
1 part