
ما تفعله قد يكون خاطئًا في نظر القانون، لكنه عادل في نظرها، وسط عالم لا يعرف الأبيض والأسود العدلُ ليس أبيضَ ولا أسود. العدلُ، مثلها، رماديٌّ تمامًا. عرفت منذ طفولتها أن القانون، رغم قوته، ليس سلاحًا كافيًا دائمًا. هناك فجوات، وهناك وحوش تتجول بحرية لأنهم يعرفون كيف يلعبون اللعبة. الفرق الوحيد هو أنها أيضًا تعلمت اللعبة، لكنها تلعبها بشروطها الخاصة. إلى أي مدى يمكن للمرء أن يذهب لتحقيق العدالة؟ الإجابة، بالنسبة لها، لم تكن يومًا بسيطة.All Rights Reserved