Story cover for نور العيون by ElAA42422
نور العيون
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Mar 10
كانت دارلا فتاة في الثامنة عشرة من عمرها، تمتلك جمالًا يأسر القلوب، وشعرًا بنيًا مائلًا للأصفر طويلًا وناعمًا، ينسدل فوق كتفيها بسلاسة، يحيط به غرة ناعمة تنسدل على وجهها لتغطي خضرة عينيها الساحرتين. عيونها الخضراء كانت كالنجوم المتلألئة في السماء، وهو ما جعلها مميزة في عائلتها، حيث لم يكن أحد يمتلك نفس لون عيونها. على الرغم من هذا الجمال، كانت دارلا محط حب الجميع، فكل من يعرفها يشهد بطيبة ونقاء قلبها، قوتها، وشجاعتها، إلا من فتاة تدعى "رزان"، التي كانت خصيمتها في المدرسة الثانوية.

في تلك المدرسة، كانت دارلا تقضي أوقاتها بين الدراسة والتعلم. كانت مجتهدة، تحب معلمتها كثيرًا وتعتبرها مثل الأم الثانية لها.  دارلا محبوبة من الجميع، إلا من رزان، التي لم تعرف كيف تتوقف عن مضايقتها بلا سبب واضح. ورغم أن دارلا لم تكن تحمل أي ضغينة تجاه رزان، إلا أن أفعالها كانت تتراكم يومًا بعد يوم، إلى أن وصلت إلى مرحلة أظهرت فيها دارلا جانبًا غير مألوف. لم يكن بوسعها التحكم في قوتها التي بدأت تظهر في لحظات غضب غير مبررة، مما ساعدها في الدفاع عن نفسها ضد رزان، وتلك كانت اللحظة الأولى التي أدركت فيها أن هناك شيئًا غير عادي في داخلها.

"ما هذا؟ هل هذا حقيقي؟" كانت تسأل نفسها كلما شعرت بأن عينيها تبدأان بالتوهج. كان ل
All Rights Reserved
Sign up to add نور العيون to your library and receive updates
or
#540مدرسية
Content Guidelines
You may also like
ملكتى قلبي المتمرد احببت ملاك)  بقلم yara taha  by YaraTaha293
5 parts Complete
كل من بالمنزل يستعدون لقدومه تنظيمات كثيرة واخيرا جاء ذاك اليوم الذى ينتظره الجميع انتظار دام4سنوات ينتظرون قدومه خاصه تلك الحوريه فاتنه الجمال التي انتظرت عودته على احر من الجمر لم تنسي بعد ذلك الغياب الذى طال ودام سنوات وعدها لنفسها يوم سفره بانها لن تنساه لن تنسي من احبته بل عشقته حد النخاع فانتظرته تلك السنوات بذاك الشوق اهلك قلبها المتلهف لرؤيته شوق انساها سنوات عمرها تضيع من عمرها غافله تماما عنها تنتظره وهى تعلم كامل العلم انه لن يراها سوى انها "شقيقته "كلمه يقولها بسهوله يراها كلمه من حروف بسيطه لاتؤثر ولاتؤذيها وتؤذى روحها المتعذبه ربما يظن ذلك ولكن بالنسبه لها تكون كالنصل الحاد الذى يغرزه بقلبها ولايشعر بالمها يغرزه دون رحمه او شفقه متناسيا المها وقلبها المتالم حد عشقها له الذى لم يراه سوى عبث طفوله عبث صغيره ظن انها ستتنساه مع الايام ستنضج وتتنسى ذاك العشق الذى حفر منذ طفولتها بقلبها الصغير الذى حمل عشقا له لو افرغوه من قلبها ليتوزع علي العالم باكمله سيكفيه ويفيض منه ايضا تجهيزات انتظاره وذاك الحفل الفخم الذى اعد من اجله وسيكون هو نجم الحفل البارز الذى اشتاق له الجميع انتظرت عودته وانتظاره دام لسنوات فهل ستحتاج لسنوات ايضا لكى يقع بحبها ايضا؟؟!
ظلها الأخير by ward_z11
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
ترتدي زي سيدة غنية [ترتدي كتاب] by RanaAbdelsabor
70 parts Complete
تمت الترجمة من اللغة الصينية عدد الفصول 70 穿成富家小姐[穿书] أصبحت تشياو وان بشكل غير متوقع سيدة غنية. منذ ذلك الحين ، عاشت حياة خالية من الهموم. والدها يحبها وأمها تحبها. كل يوم ، كانت تتنمر أيضا على خطيبها الذي حجزه الطفل في المنزل. هذا هو الراحة. لم يكن حتى يوم واحد أن زوجين جديدة انتقلت في البيت المجاور. كانت ابنة الزوجين مديرة مدرسة ذكية ، ناعمة ولطيفة ، وانتشرت سمعتها في جميع أنحاء الحي. فوجئت تشياو وان عندما وجدت أنها سافرت إلى العالم في كتاب. كان الخطيب الذي تعرض للتخويف من قبلها كل يوم هو الزوجة المستقبلية التي لا تقهر والمحبوبة للغاية. بطل الرواية الذكور, وهي مباراة الإناث مفرغة في الكتاب الذي هو فقير جدا لبطل الرواية الذكور والسنانير مع العالم! أدارت تشياو وان رأسها بصمت ، ونظرت إلى خطيبها الذي كان يقوم بواجبها المنزلي بطاعة ، وفكرت في كيفية تخويف الرجل على مر السنين. بدا بطل الرواية المستقبلي للأخ الأكبر مدروسا, ابتسم لها بلطف, وصرخ بهدوء, " وانوان, هل أنت عطشان?"هل تريد مني أن تجلب لك كوب آخر من الماء? تشياو وان:"...هيا ، تناول مشروب! " مهم ، لم تتحدث أولا ، كان الرئيس هو الذي أخذ زمام المبادرة!    دليل القراءة: أولا ، يجب أن يكون كتاب 1 ضد 1 حلوا وحلوا! ثانيا ، بطل الرواية الذكر أبيض و
مزيفة_Fake  by NOOX_5
6 parts Ongoing
حين فتحت رواية بعنوان "اصمت... لأنها القديسة"، لم تكن تعلم أن حياتها ستنقلب. استيقظت لتجد نفسها داخل الرواية... لكن ليس كبطلة، بل كشريرة تُدعى أليز. عالم آخر، جسد آخر، ومصير مجهول..... بين سحر الشفاء والظلال، بين حقيقة الرواية وسر الأكاديمية... هل ستنجو أليز من قدر كُتب لها؟ أم أنها ستعيد كتابة الحكاية؟ مقتطف: "حين يلتقي الظلال بالنور، تسقط السماء على رؤوس الخالدين، وتبكي الأرض شفاءً تأخر ألف عام..." تعود هي، وجهٌ منسيّ في مرآة الخطيئة، شَعرُها ليلٌ لا نهاية له، وبشرتُها... بياضُ من مات ولم يُدفن. تحمل في راحتيها شفاءً ولد في عالم لا يؤمن بالرحمة، وتسكنُ جسدًا كُتبَت عليه لعنةُ القصص المنسية. ويظهر هو... من نسلٍ لا يموت، من دمِ إمبراطورٍ نسِيتهُ الممالكُ، عيناه رمادٌ لا ينطفئ، وصدره امتلأ بالسحر، إلا ذلك السحر الذي يُعيد الحياة... وحين يتقاطع طريقاهما، حين تنظر هي في عينيه، ويتردد صدى وجودها في دمه، تنهض العروش القديمة، ويتنفس الغبار أسرارًا دفنها الوقت. فإن قبّل الظلُّ النور، وانحنى الخالدُ للراحلة، فإما يولد الخلاص من عظام الخراب، أو تنتهي القصة كلها قبل أن تبدأ..."
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
أراكَ حين يشتعل الظلام  by JeonJudith58
30 parts Complete
تصنيف الرواية (غموض - إثارة - دارك رومانس) > "هناك نوعٌ من الظلال... لا يُخلق من الضوء. هناك نوعٌ من الذكريات... لا يعود إلا عندما تنطفئ كل الأصوات. وهناك نوعٌ من الحب... لا يولد، بل يُستدعى من الماضي، تمامًا كما يُستدعى جنديّ من قلب المعركة." أحيانًا، لا تكتشف من تكون... إلا حين يبدأ الآخرون بالبحث عنك. "ريان"، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، تعيش حياة تبدو عادية، إلى أن تبدأ رسائل مجهولة بالوصول إليها، وحلم متكرر يعيد نبضًا منسيًا إلى عقلها. تسير في عالم تغلّفه الأكاذيب، وسط صديقاتها اللواتي يعشن قصصًا يملؤها الحُب والصراع، بينما هي تغرق في متاهة لا تعرف نهايتها. وفي المقابل، هناك "هو"... رجل عسكري، غريب، وعينه لا تعرف الرحمة... إلا حين تقع عليها. كان يراقبها. يعرف أسرارها. يحفظ صوتها... قبل أن تتكلم. لكن الحقيقة بينهما أبعد مما تظن، وأقرب مما تحتمل. في عالم يسوده الصمت والمراقبة، تبدأ خيوط الحب، والندم، والحقيقة... بالتشابك. فهل الهروب ممكن؟ أم أن ما ينتظرها هو أكبر من الظلام ذاته؟
You may also like
Slide 1 of 10
ملكتى قلبي المتمرد احببت ملاك)  بقلم yara taha  cover
ظلها الأخير cover
احببت....... فعشقت........ فادمنت cover
عشقت جحيم المغرور 💞 cover
أصدفة ام ماذا  cover
ترتدي زي سيدة غنية [ترتدي كتاب] cover
روح هائمة في السماء cover
مزيفة_Fake  cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
أراكَ حين يشتعل الظلام  cover

ملكتى قلبي المتمرد احببت ملاك) بقلم yara taha

5 parts Complete

كل من بالمنزل يستعدون لقدومه تنظيمات كثيرة واخيرا جاء ذاك اليوم الذى ينتظره الجميع انتظار دام4سنوات ينتظرون قدومه خاصه تلك الحوريه فاتنه الجمال التي انتظرت عودته على احر من الجمر لم تنسي بعد ذلك الغياب الذى طال ودام سنوات وعدها لنفسها يوم سفره بانها لن تنساه لن تنسي من احبته بل عشقته حد النخاع فانتظرته تلك السنوات بذاك الشوق اهلك قلبها المتلهف لرؤيته شوق انساها سنوات عمرها تضيع من عمرها غافله تماما عنها تنتظره وهى تعلم كامل العلم انه لن يراها سوى انها "شقيقته "كلمه يقولها بسهوله يراها كلمه من حروف بسيطه لاتؤثر ولاتؤذيها وتؤذى روحها المتعذبه ربما يظن ذلك ولكن بالنسبه لها تكون كالنصل الحاد الذى يغرزه بقلبها ولايشعر بالمها يغرزه دون رحمه او شفقه متناسيا المها وقلبها المتالم حد عشقها له الذى لم يراه سوى عبث طفوله عبث صغيره ظن انها ستتنساه مع الايام ستنضج وتتنسى ذاك العشق الذى حفر منذ طفولتها بقلبها الصغير الذى حمل عشقا له لو افرغوه من قلبها ليتوزع علي العالم باكمله سيكفيه ويفيض منه ايضا تجهيزات انتظاره وذاك الحفل الفخم الذى اعد من اجله وسيكون هو نجم الحفل البارز الذى اشتاق له الجميع انتظرت عودته وانتظاره دام لسنوات فهل ستحتاج لسنوات ايضا لكى يقع بحبها ايضا؟؟!