إسباركا
  • LECTURAS 3
  • Votos 0
  • Partes 2
  • LECTURAS 3
  • Votos 0
  • Partes 2
Continúa, Has publicado mar 10
في مدينة صغيرة اخذت طابعا من الخوف و الرهبة على كل من يمر بجانبها ، اذا دخلنا الى تفاصيل المدينة فقد كانت مدينة مهجورة بالكامل ، يسودها الظلام و الرهبة ، شوارعها مملوئة بالاوساخ فقد اصبحت ك مكب النفايات لاكنها اكثر رهبة ليس بها حتى الحيوانات تخاف منها ، ليس بها الا ديدان العفن يبدو ان لا انس فيها ، لاكنها مملوئة بقبائل الجن ، اغلبهم من المطرودين من عائلاتهم و الضِعاف فلا جن قوي يسكن في هذا المكب ، اطلقو عليها اسم سيربال نسبة لسجن سيربال في تلك المنطقة ، يشاع في قارة إسباركا ان السجناء كانو يعزبون و يغتصبون و يهانون اسوء الاهانة بعض الضباط يُجبرونهم على اكل جثث البشر و بعضهم يشربون حساء البشر او حساء الاهل كما يقولون_ اذا سُجن احد و مع زوجته او اخيه او اخته او امه او ابيه_  يقتلوهم و يجبرون المسجون على تناول حساء اهله ! غريب ليس هناك ذنباً في الدنيا يستحق العقاب بهذا الشكل الفظيع ، هناك ايضا اسطورة تقول ان ارواحههم في هذا المكان إلى الان لذالك السبب ذهب منها مواطينيها و استقروا في مدينة اخرى
Dominio público
Regístrate para añadir إسباركا a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الشرير يريد فقط أن يرتاح de TkKo0254
74 Partes Continúa
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس de Saja_khalid8
2 Partes Continúa
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
العقد الدامس cover
رواية ولاد تسعة  cover
The majestic man  cover
بين الصدفة و القدر cover
أحفاد الشيطان  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
طفله و الضابط  cover
𝐁𝐄𝐋𝐋𝐀𝐃𝐎𝐍𝐍𝐀 cover
UNDER HIM  cover

الشرير يريد فقط أن يرتاح

74 Partes Continúa

مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا