Story cover for  𝕾𝖍𝖆𝖉𝖊...                              by Jonko-hh
𝕾𝖍𝖆𝖉𝖊...
  • WpView
    Reads 158
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 158
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Mar 10
هل مازلت هناك؟... 
ياترى ماهو الغامض في كلامي 
انا حقا لا أطيقك...
 لست خائفة...لذا توقف عن الإبتسام 
هذا كان ماخرج من فمي قبل ان اعرفه... قبل ان يغرز تلك الإبرة في ثنايا شفاتاي... الخيط ينسجم مع لحمي... 
. 
. 
. 
. 
. 
. 
. 
.
هل مازلت احلم؟!....























جميع حقوق الكتابة و الأفكار تعود لي لذا أي تشابه في الأحداث هو مجرد صدفة.. لا أتسامح مع أي سارقة لِتَعبي.
All Rights Reserved
Sign up to add 𝕾𝖍𝖆𝖉𝖊... to your library and receive updates
or
#559ألم
Content Guidelines
You may also like
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  by its_Azal7
71 parts Complete
خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج
الغائب المنتقم  by Fawatim16
13 parts Ongoing
لَحضه طَـويـلـه ! أستوعب أين أنا استيقظت في مَكانً مظلم، مقيدة ومجهول المصير، لا أتذكر كَيف وصلت إلى هنا؟ وَمن هو ألرجل ألذي يراقبني بصمت؟! من هَذا؟! وما يريد مِني ؟ يجلس صامتاً أمامي يراقب حَركَت جَسدي الراجف خوفً وتعباً لَم يَطلب فديةٌ، ولَم يظهر أي نيةٌ على اطلاق صراحي ...لِماذا ! لكنه يحمل جراح الماضي الأليم الذي مَر وأنا الذي سَوف أتعاقب على لحضات أذيته على الأغلب وسراً مظلماً ورأه؟ ما هَذا السر هل سَوف نعرفه أم سَوف يبقى مختبأً بَينَ جروح ألماضي ؟ لكل لحضتاً تمضي ، تزداد التساؤلات لِماذا أختارها؟ ما الذي يريده حقًا؟ وبَين الخوف والرغبة في الهروب تدرك أن هذه ليست مجرد عَملية خَطف . بَل بداية للعبة أنتقامية حَيث الناجي ألوحيد هو مَن ألذي يَكشف ألحقيقة ألمضلمه أولًا. غائب المنتقم - قصة غموض وانتقام مشوقة تأخذنا في رحلة داخل عالم مليء بالأسرار والخفايا. تبدأ الحكاية عندما يختفي شخص غامض في ظروف مريبة، تاركًا وراءه ألغازًا معقدة ورسائل مشفرة تحمل اسرار غريبه . بقلم : فواطم .🖤 #خياله
((عشقت من لا يهتم))  by OSMAN-ALWSHAH
21 parts Ongoing Mature
من الصعب ان تحب وتعشق شخــص لايعير حبك اي اهمـــــيه ويكون الحب من طرف واحد فقط ؛ بل ويوجعك اكثر عندما يأتي بفتاة ويعلن حبهُ لها امام كل الذين يعرفهم!!! ولڪــــن الاصعب من كل هذا انني اعيش معهُ بنفس المنزل وأحاول ان اخفي نظراتي كي لاينكشف عشقي الدفين له،وأبتسم وبداخلي آلآف الجروح وكلها من اعمى القلب هذا!!! ... نعم انهُ ابن خالي صديء القلب ميت المشاعر ولكن من ناحيتي فقط فهو يعاملني كأخـت لا اكثر ولا اقل. وكم بكيت،ودعوت الله ان يُزيل حبهُ من داخلي،ولكن بلا جدوى اتدرون انه كان يريد تزويجي لأخوه دون ان يعلم انني اعشقه وكان يخبرني انهُ لن يجد افضل مني عروس لأخاه وكم كنت اشعر بأن ضربات قلبي تزداد وقلبي يتحطم ولكن كنت ابتسم فقط وأخفي دموعي حتى اذهب لغرفتي وأنفجر في البكاء وتنطلق تلك الشلالات الغزيرة ولكـن !!!!! حدث شيء وانكشف سري لشخص ولا اعلم كيف حصل هذا ولكنه كان يعطيني الامل بأن تلك الفتاه غير مناسبه فهي جشعه وصفات اخرى وسوف يعلم انه اختار الفتاه الخطأ وأنا اعيش الحلم اكثر...... حتى حدثت الكارثه وعلمت اني لن اكون له ابدا فأحاول ان اتناسى وأعيش حياتي اتعلمون لماذا.؟؟؟ لا لن اخبركم تفضلوا واعلمو انتم لماذا..!!!! ـ حسنا سأقول القليل لقد قررت مواصلة حياتي لأني يأست من ان ينظر اليّ فحاولت ان امضي بحياتي
You may also like
Slide 1 of 9
أنـتقام مِن بقايا الزُجاج  cover
وِلادَةُ من لم يولد  cover
الغائب المنتقم  cover
"NIGHT THE RAIN" cover
خارج نطاق الادراك cover
الـحُب الـقاتـل cover
My Dear, You Become My Prisoner | عزيزتي، أصبحتي أسيرتي cover
((عشقت من لا يهتم))  cover
القرابين السبع cover

أنـتقام مِن بقايا الزُجاج

71 parts Complete

خلف الستارِ الموارب، تتلوّى الأسرار كأفاعٍ خفيّةٍ في ظلمةٍ لا قمرَ فيها، ظلمةٍ تبتلعُ الأنفاس وتُربكُ الإدراك. هناك، في الركنِ المعتم من العقل، يتوهجُ سؤالٌ لم نجد له جواباً: ماذا يخبئُ هذا المجهول؟ أكنوزٌ مطمورةٌ منذ الأزل؟ أم لعناتٌ قديمة تنتظرُ الأحمق الذي يوقظها؟ تُغري تلك العتمةُ الخيالَ، تُوقظُ جنون الفضول، وتدفعُ بالأفكار إلى حافةِ الجنون. نحن على العتبة، أيدينا تتردّد، تلامس المقبضَ وكأنها تلمسُ جرحاً مفتوحاً. نرتجف... لا من بردٍ، بل من احتمال أن نكتشف شيئاً لا يجب أن يُكتشف، أو أن نفقد شيئاً لا يُعوّض. هل نجرؤ؟ هل نفتح الباب؟ هل نُسلِّم أرواحنا لعتمةٍ قد لا تعيدُها؟ ماذا لو لم يكن هناك رجوع؟ ماذا لو خرجنا، لكننا عدنا بشيءٍ آخر داخلنا... شيءٍ لا يمكن إخراجه؟ وراء الباب، لا توجد إجابات، بل احتمالات. ولا توجد نهايات، بل بدايات تتلوّى تحت جلد الغموض. ربما يُكتَب لنا أن نحكي ما رأيناه... وربما نمسي نحن الحكاية ذاتها، جملةً ناقصة في كتابٍ أُغلقَ للأبد. تتساقط الأسئلة في عقولنا كالمطر الأسود، وتزرع في صدورنا خوفاً لا اسمَ له منه ومع ذلك... هناك فتنةٌ لا تُقاوم، نداءٌ لا يُسكَت، رغبةٌ غريبةٌ لأن نرى، فقط نرى، ما لا يجب أن يُرى. فهل نحن شجعان؟ أم مجرد ضحايا للفضول؟ هل سنصبح شهوداً على المج