روايتي وهم القيد تتناول تأثير السرديات المجتمعية على وعي الأفراد، وخصوصًا الفتيات اللواتي لم يعشن الظلم العشائري بشكل مباشر، لكنهن تأثرن بموجة القصص المنتشرة في منصات مثل واتباد، فبدأن بتقمص دور الضحية دون وعي.
القصة تدور حول سارة، فتاة من الرميثة تعيش حياة مستقرة في أسرة متحفظة لكن غير قاسية، ومع ذلك، تبدأ بالتأثر بمحتوى هذه القصص، مما يدفعها لإعادة النظر في واقعها بطريقة مشوهة. الرواية تناقش كيف يمكن للوهم أن يصبح قيدًا، ليس لأنه موجود في الحقيقة، بل لأن صاحبه آمن به.
هي روح متمرده ،،،تأبي اللين ،،،،تعتذ بكرامتها لابعد الحدود ،،،، وهو لااحد يرد كلمته ،،،الجميع يهابه ،،،،،،بين ليله وضحاها ،،،،انهارت كل احلامها ،،،لتصبح بقصر الراوي ،،،،،هل ستنتصر ام تصبح روح منهزمه