Story cover for حرب العروش السرية  by Halla6470
حرب العروش السرية
  • WpView
    Reads 867
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 867
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Mar 11
"في عالمٍ تُحكمه القوة، وتُخطُّ قوانينه بالدم، أنا لستُ ضحية ولا نجمة حالمة... أنا امرأة تَخلق القواعد وتحطمها كيفما تشاء."

"لم يكن هناك مكان للأخطاء، ولا للضعف. كنتُ زعيمة قبل أن أتعلّم كيف أكون ابنة. كنتُ قاتلة قبل أن أفكر في الحب. فهل تجرؤ على قراءة حكايتي؟"

"بين رجالٍ يعتقدون أن القوة تُكتَسَب بالسلاح، كنتُ أنا الدليل الحيّ على أن الخوف لا يحتاج إلى رصاصة."
 
"إن كان يظن أنه قادر على ترويضي، فهو لم يلتقِ بعد بالمرأة التي تروض الوحوش."

"نحن لا نُحب، نحن نحكم. ولا مكان للحب في عالمٍ يُحكم بالنار والدم."


"كانت الحقيقة أمامه، لكنه لم يرَها... تمامًا كما لم يرَ الوحمة الصغيرة على يد ابنه."
All Rights Reserved
Sign up to add حرب العروش السرية to your library and receive updates
or
#86باردة
Content Guidelines
You may also like
ظل الزعيمة  by Ikramahmed23
43 parts Complete
في غرفة مكتبية مظلمة، جلس والدها، الزعيم المعروف في عالم المافيا، خلف مكتبه المهيب. كان الصوت الوحيد في الغرفة هو صوت التكتكة المستمر للساعة القديمة على الحائط. نظرت ابنته إليه ببرود، لكنها في داخلها كانت تشعر بشيء أكبر من الضيق. كان يعرف أنها كانت تكره هذا الاجتماع القادم، لكنها لا تملك خيارًا سوى الخضوع. "لقد حان الوقت،" قال والدها بصوت خافت لكنه حاد. "أنتِ ستذهبين إلى الاجتماع. ستكونين زوجة الزعيم السفلي. فرصة لا تعوض لنا جميعًا." نظرت إليه دون أن تنبس ببنت شفة، ثم قالت بلهجة غامضة: "هل تعرف ما يعني ذلك بالنسبة لي؟" ابتسم والدها ابتسامة ضيقة. "أنتِ ستتزوجين، لكنكِ ستكونين أكثر قوة مما تتخيلين. هذه فرصتك للظهور في الصورة." لكن ما لم يعلمه والدها هو أن هذه لم تكن فرصتها للظهور، بل كانت فرصتها لتدمير كل شيء من الداخل. فهي الزعيم السفلي، وهي التي تحكم من الظلال. في ذلك الاجتماع، ستكشف للعالم عن نفسها، وتضع الخطط التي كانت تختمر في عقلها لسنوات. لكن قبل أن تفعل ذلك، كان عليها أن تقتل أي شعور بالرحمة تجاه والدها الذي كان يحاول دائمًا التحكم في مصيرها.
~𝑇𝐻𝐸 𝑇𝑂𝑅𝑀𝐸𝑁𝑇 𝑂𝐹 𝐴 𝐿𝑂𝑆𝑇 𝑊𝑂𝐿𝐹~ٍعَذَابُ ذِئْبٍ تَائِه~ by fe_lina
14 parts Ongoing
يُقال إن الإنسان يولد مرتين؛ الأولى حين يصرخ خارجًا من رحم أمه، والثانية حين يُدرك أن العالم لا يملك رحمًا يحتويه. هناك من تأتيه ولادته الثانية كالوحي، هادئة كنسمة الفجر، وهناك من تصفعه دون رحمة. . . . . هي لم تختر طريقها، بل فُرض عليها كما يُفرض الجوع على طفل منسي في زقاق مظلم. لم تكن مجرمة، لم تكن حتى إنسانة كاملة، بل شظايا نفس هشّمتها يد القدر. القسوة التي تلقتها صارت جزءًا من تكوينها، عظمٍ ينمو ملتويًا بعد كسر لم يُعالج. في عالم يأكل فيه القوي الضعيف، تعلمت أن تكون الوحش قبل أن تصبح الفريسة حيث تُحاك الخيوط في العتمة، وحيث تُعقد الصفقات على أطراف القانون، لا صوت يعلو فوق كلمتين: السلطة والولاء. الجميع يدرك القواعد، لكن قلة فقط يملكون الجرأة لكسرها، وقلة نادرة تتقن تحطيمها دون أن تُسحق تحت أنقاضها. امرأة... جريمة... عصابة. ثلاث كلمات ربما لا يستسيغها الكثيرون في سياق واحد، كأن الجمع بينها نشازٌ في معزوفة التاريخ. لكن ماذا عساي أفعل؟ بعض القصص لا تُكتب لتُرضي الذوق العام، بل لتقتحم الوعي عنوة. تجعل طابعا مختلفا يلقي طغيانه. لا مجال للخطأ في عالمها. اسمٌ تهمس به دهاليز العالم السفلي في إسبانيا، ووجهٌ لم يره إلا قلة من سادة الجريمة. لا يفصلها عن القمة المطلقة سوى تلك العائلة المرموقة التي
You may also like
Slide 1 of 8
ظل الزعيمة  cover
𝐒𝐄Ñ𝐎𝐑𝐈𝐓𝐀 cover
عند سقوط الجبابرة...�يولد العشق من رماد الألم "❤️🔥 cover
~𝑇𝐻𝐸 𝑇𝑂𝑅𝑀𝐸𝑁𝑇 𝑂𝐹 𝐴 𝐿𝑂𝑆𝑇 𝑊𝑂𝐿𝐹~ٍعَذَابُ ذِئْبٍ تَائِه~ cover
تحت أمر الزعيم cover
عـائـلـه الـنـار cover
Velvet chains قيود مخملية cover
فريسة شيطان المافيا  cover

ظل الزعيمة

43 parts Complete

في غرفة مكتبية مظلمة، جلس والدها، الزعيم المعروف في عالم المافيا، خلف مكتبه المهيب. كان الصوت الوحيد في الغرفة هو صوت التكتكة المستمر للساعة القديمة على الحائط. نظرت ابنته إليه ببرود، لكنها في داخلها كانت تشعر بشيء أكبر من الضيق. كان يعرف أنها كانت تكره هذا الاجتماع القادم، لكنها لا تملك خيارًا سوى الخضوع. "لقد حان الوقت،" قال والدها بصوت خافت لكنه حاد. "أنتِ ستذهبين إلى الاجتماع. ستكونين زوجة الزعيم السفلي. فرصة لا تعوض لنا جميعًا." نظرت إليه دون أن تنبس ببنت شفة، ثم قالت بلهجة غامضة: "هل تعرف ما يعني ذلك بالنسبة لي؟" ابتسم والدها ابتسامة ضيقة. "أنتِ ستتزوجين، لكنكِ ستكونين أكثر قوة مما تتخيلين. هذه فرصتك للظهور في الصورة." لكن ما لم يعلمه والدها هو أن هذه لم تكن فرصتها للظهور، بل كانت فرصتها لتدمير كل شيء من الداخل. فهي الزعيم السفلي، وهي التي تحكم من الظلال. في ذلك الاجتماع، ستكشف للعالم عن نفسها، وتضع الخطط التي كانت تختمر في عقلها لسنوات. لكن قبل أن تفعل ذلك، كان عليها أن تقتل أي شعور بالرحمة تجاه والدها الذي كان يحاول دائمًا التحكم في مصيرها.