Story cover for متى ترقي نفسك ؟! by AnnaVioletta125
متى ترقي نفسك ؟!
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 11
محتوى ممكن يفيدك، بل و يُنقذك..
All Rights Reserved
Sign up to add متى ترقي نفسك ؟! to your library and receive updates
or
#69شيطان
Content Guidelines
You may also like
عشق المومنين(أبناء الساده) by nazak123
105 parts Complete
تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية الاخلاق،عوية الخلق رتلت القرآن ترتيل ،وتجويدآحفظته عن ظهر قلب ليبارك الله قلبها بعشق طاهر أسميته عشق المؤمنين الروايه تاخذنا نحو عالم الساده،عالم الدين عالم الطهاره عالم،عشق ال محمد عالم عشق مولانا صاحب الزمان..ليكونو حبهم ليس لانفسهم..بل قربآ وشوقآ من مولاي سيد الجمعه..وجنود لمولاي الغائب نتناول الحب الحلال زواج المتعه بطريقة الفقه المقارن بسطور ايمانيه،رومانسيه مغلفه بلقران'والسنه..فخير من من كتب عن علم النفس وسرائرها الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغه يمدح يثني على الذي صَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته" قال طوبى لمن ذل في نفسه،وطاب كسبه، وصَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته "طوبى لمن حسنت نواياه، فهو لا يضمر لأحد شرا ً(2) حيث أكد الإمام أن حُسن الخلق أفضل صاحب يصحبه الإنسان. هذه الخصلة، ضمن مجموعة خصال ذكرها عليه السلام:" ولا عقل كالتدبير، ولا كرم كالتقوى،
You may also like
Slide 1 of 10
عشق المومنين(أبناء الساده) cover
(العوض الجميل)                   Noonazad  cover
طوبي الجزء التاني cover
كساب  cover
مـن كـل حـكـايـه حـبـنـا الأجـمـل cover
رجل تحت الحظر"مكتمله" cover
مرايا الروح cover
آنـــاروز / ĀNAROU'Z [ بالدارجة المغربية]  cover
طوبي cover
صراطٌ مستقيم  cover

عشق المومنين(أبناء الساده)

105 parts Complete

تجملت او كنت جميل يبق جمال أخلاقك ٲعـظم هذا ماسنجده في أووووول ملحمة عراقيه دينيه،سايكولجيه،روائيه في عالم القصص..فما مابين دين والتدين مابين العشق والمعشوق مابين المسبحه والتربه مابين،القرآن،دعاء،مابين النفس,وحديثها يظهر الشاب هاشمي النسب علوي الاصل اخلاقه فاقت الاوصاف..وعتلت واصبح بألتزامه سيد الرجال.هي فتاة فاطمية الاخلاق،عوية الخلق رتلت القرآن ترتيل ،وتجويدآحفظته عن ظهر قلب ليبارك الله قلبها بعشق طاهر أسميته عشق المؤمنين الروايه تاخذنا نحو عالم الساده،عالم الدين عالم الطهاره عالم،عشق ال محمد عالم عشق مولانا صاحب الزمان..ليكونو حبهم ليس لانفسهم..بل قربآ وشوقآ من مولاي سيد الجمعه..وجنود لمولاي الغائب نتناول الحب الحلال زواج المتعه بطريقة الفقه المقارن بسطور ايمانيه،رومانسيه مغلفه بلقران'والسنه..فخير من من كتب عن علم النفس وسرائرها الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغه يمدح يثني على الذي صَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته" قال طوبى لمن ذل في نفسه،وطاب كسبه، وصَلَحَت سريرته، وحسنت خليقته "طوبى لمن حسنت نواياه، فهو لا يضمر لأحد شرا ً(2) حيث أكد الإمام أن حُسن الخلق أفضل صاحب يصحبه الإنسان. هذه الخصلة، ضمن مجموعة خصال ذكرها عليه السلام:" ولا عقل كالتدبير، ولا كرم كالتقوى،