هو: "تحسبين أن لكِ الحق في الاختيار؟ أن بإمكانكِ رسم حدود بيني وبينكِ؟ لا تنسي أنكِ تحت سلطتي، أنني فوق الجميع... وفوقكِ. مهما حاولتِ الفرار، ستجدينني أمامكِ، وخلفكِ، وداخل أنفاسكِ. لن أسمح لكِ بالهرب، ولن أمنحكِ فرصة للهروب. إن كنتِ تظنين أن بإمكانكِ مقاومتي، فلتجربي... لكن تذكري أن النتيجة واحدة: ستعودين إليَّ منحنية، طوع أمري، رغماً عنكِ." هي: "تعشق السلطة، تتوهم أنكَ تملك زمام الأمور، لكن هناك شيء واحد لم تفهمه بعد... لا يمكنكَ امتلاك ما لم يُخلق لكَ. أنا لستُ جزءًا من عالمكَ، ولستُ خاضعة لقواعدكَ. قد تحاصرني، قد تكبلني، ولكن لن تستطيع أبدًا أن تسلبني نفسي. ستكتشف عاجلاً أم آجلاً أنني لستُ مجرد رقم في قائمة انتصاراتكَ، وأن سقوط الآخرين تحت قدميكَ لا يعني أنني سأسقط أيضاً." هو : " السقوط؟ لا، صغيرتي... أنتِ لن تسقطي فحسب، بل ستنزلقين في عالمي كما ينزلق الماء بين الصخور. ستسقطين على سريري حيث لا قانون إلا أنا. في محكمتي، أنا الحاكم، وأنا الجلاد. وستسقطين فريسة لهيب شهواتي. دمكِ سيكون الثمن، سواء كان دم عذريتكِ أو دمكِ الذي سأرسم به حدود ملكيتي عليكِ. لن تكوني قادرة على الهروب مهما حاولتِ. ستنزلقين تحت سيطرتي، وستكتشفين أنه لا وجود لكِ سوى في طاعتي، تحت سلطتي، حيث تُمحى كل رغباتكِ ما عدا رغبتي أنAll Rights Reserved
1 part