Story cover for نداء الرماد by NOOSA06
نداء الرماد
  • WpView
    Reads 765
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 765
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 13
مقدمة الرواية
في ظلال الحرب والدمار، تتشابك الأقدار
فتاة صغيرة تفقد عائلتها، وتجد نفسها وحيدة
في مواجهة الخطر والموت، تظهر شخصية غير متوقعة
داعشي يساعدها، في لحظة غير متوقعة

تظهر الرواية، الصراعات النفسية والاجتماعية
وتكشف عن التعقيدات الإنسانية، في أوقات الحرب
بين الخير والشر، تتأرجح الشخصيات
وتسعى للنجاة، في عالم مليء بالدمار
All Rights Reserved
Sign up to add نداء الرماد to your library and receive updates
or
#220ثار
Content Guidelines
You may also like
الحب وسَط الرماد  by 1ozu__
10 parts Complete Mature
في مدينة يسكنها صخب لا يُسمع، تعيش ميس، فتاة اختبرت الخذلان على يد أقرب الناس، وذبلت في عمر الطفولة حين قُتل والدها على يد عشيق والدتها، وهربت الأم تاركةً ابنتها وحيدة تتخبط بين ألسنة الناس ونظرات الشفقة. تربّت ميس في بيت لا يشبهها، محاطة بجدة حاولت ترميم الشرخ، وزوجة عم لا ترى فيها سوى ظل جريمة، وأبناء عم كانوا مرآتها المتناقضة: سعود، الحامي الصامت في عمله الجنائي؛ حمد، المداوي الذي يحمل ضمادًا لغير جرحه؛ وخالد، الذي يضحك كثيرًا ليغطي فراغه. كبرت ميس وهي تقاتل لتحفظ توازنها فوق ركام ذكرياتها، ووجدت في العمل العسكري ملاذًا لا يشبه الحنان، لكنه يمنحها معنى. تعيش الحياة كأنها في مهمة مستمرة: دقيقة، حذرة، حادة. لكن كل شيء يتغير حين تدخل غرام إلى عالمها، فتاة تفيض حياةً ودفئًا، وتفتح لميس نافذة نحو مشاعر لم تعرف لها اسماً. في لحظات قربها، يبدأ جدار ميس بالتشقق، ويخرج من بين الشقوق وجع الطفولة، وارتباك الميول، وخوف الخسارة. في ظل مجتمع لا يرحم، وعائلة لا تحتمل الاختلاف، تقف ميس أمام خيارين: أن تتنفس أخيرًا مع غرام وتخسر كل شيء... أو أن تختنق بصمتها الموروث وتكمل الحياة التي اختارتها لهم لا لها
You may also like
Slide 1 of 9
في عتمة الليل cover
ذباح 11 cover
قتل الملك cover
للخوف قيود cover
صاحبة الخنجر  cover
وقعت ف حب متخلفه الجزء الاول cover
على حافه الرحيل 🌊 cover
الحب وسَط الرماد  cover
ميـراث الـدم والثأر  cover

في عتمة الليل

10 parts Ongoing

كانت جدران الظلام تطبق عليها، تخنق أنفاسها وتسرق منها حتى همسات الألم. في هذا العالم القاسي، حيث لا يرحم سوى الصمت، كانت تعيش وحيدة، تحمل ندوباً لا يراها أحد.