
في عالمٍ لا تراه العيون، داخل عقلٍ يخطّ بالحبر أكثر مما يعيش... يعيش المنسي. شخصية بلا اسم، بلا ماضٍ، بلا ملامح تُذكر، ليس له سوى رغبة واحدة: أن يُرى. حين يرى الكاتبة نائمة في عمق بحر اللاوعي، تنبت داخله أسئلة لا تُسكت، وشوق لا يُطفأ. هل يستطيع المُتخيَّل أن يوقظ من أوجده؟ وهل يستطيع المنسي أن يصبح بطلاً في حكاية لم تُكملها بعد؟ قراءة ممتعةAll Rights Reserved