بَعد الحَرب
ضنّ الجَميع أنّها الهدوء بَعد العَاصفَة...
لكِن إتّضحَ أنّها الهدُوء قَبلَ العَاصفَة...
قَاتِلٌ متعَاقبٌ ظَهر من العَدم ليَسلِب أروَاحًا كأنّهَم
ألعَاب يدمّرهَا بطرُقٍ شنِيعَة وموحِشَة
ضحَايَا من نَفسِ العَائلَة؟..
أصدِقاء؟..
وأنَا مُحقّقَة بَارعَة وكّلتُ لحلّ القَضيّة..
هَذَا كتَابِي يَسردُه عَلي أحَدهم وأنتَ ستَكون المستَمعَ مثلِي....ومَعي...
أنَا أعرِف النّهايَة لأنّني الكَاتبَة لكِن أنت...
أنتَ لاتَعرِف شَيئًا...
مَن القَاتِل؟
ولمَا يَقتل؟
ستَعرِف كلّ شَيء بمرُورِ اللّيالِي والصّفحَات..All Rights Reserved