Story cover for 16دَقيقَة  by _rai_hanna_
16دَقيقَة
  • WpView
    Reads 180
  • WpVote
    Votes 27
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 180
  • WpVote
    Votes 27
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Mar 13
بَعد الحَرب

ضنّ الجَميع أنّها الهدوء بَعد العَاصفَة...
لكِن إتّضحَ أنّها الهدُوء قَبلَ العَاصفَة...

قَاتِلٌ متعَاقبٌ ظَهر من العَدم ليَسلِب أروَاحًا كأنّهَم
 ألعَاب يدمّرهَا بطرُقٍ شنِيعَة وموحِشَة

ضحَايَا من نَفسِ العَائلَة؟..

أصدِقاء؟..

وأنَا مُحقّقَة بَارعَة وكّلتُ لحلّ القَضيّة..

هَذَا كتَابِي يَسردُه عَلي أحَدهم وأنتَ ستَكون المستَمعَ مثلِي....ومَعي...

أنَا أعرِف النّهايَة لأنّني الكَاتبَة لكِن أنت...

أنتَ لاتَعرِف شَيئًا...

مَن القَاتِل؟

ولمَا يَقتل؟

ستَعرِف كلّ شَيء بمرُورِ اللّيالِي والصّفحَات..
All Rights Reserved
Sign up to add 16دَقيقَة to your library and receive updates
or
#213تحقيق
Content Guidelines
You may also like
Alex|| آليكس by _writeravolite_
9 parts Ongoing
في عالَمٍ يَتأرجحُ بينَ الهلاك وَالنجاة تَقف اوليڤيا كضوءٍ هشّ في قلبِ الظلام كَملاكٍ تُجيد لَملمة الأرواح المُنهارة، وتُحاول أن تُنقذ ما تَبقّى مِن إنسانيّة البشر. هي تِلك الروح الخَفيفة الجَميلة التي تُعيد الحياة لِلجسد والنبض لِلقلب، رُغم عاصِفة الحياة التي تَجتاحها في عَينيها تَجتَمُع العُذوبة وَالحزن، وكَأنّها تَسكُن بينَ عالمين، لا هي قادِرة على الرَحيل عَنهُما، ولا هي قادِرة على الانتماء إلى أي مِنهُما بِالكامِل .. وَهو الغامِض الذي لا يُمكن فَهمه، لا تُدركه الحواس ولا يُفسّره المنطق كَأنّه ظلّ يَتوارى خَلف رماد الألم .. كائنٌ لا يُجيد إلا نَزف الجِراح وَاقتِلاع الحياة مِن جُذورها .. تَتضارب فيه الصِفات كَما تَتضارب النيران في قَلب العاصِفة .. لا تَعلم إن كانَ يَحمل الخلاص أم يَقودك نَحوَ الهلاك .. كُلما اقتربت منه، اتسعتْ العتمة .. تَتوق لِاكتشافه، لَكِنَك تَخشى ما سَتجده .. هي تُرمّم ما يَكسره العالَم وَهو يَكسر ما لا يُمكن تَرميمُه. بينَهما صراع لا يُشبه الحروب، بل يُشبه الرغبة المجنونة في أن يُعيد أحدُهما تشكيلَ الآخر. فَهل يمكن لِلنور أن يَتسلّل إلى قلبٍ يَسكنهُ الجَحيم؟ أم أنَّ الظلام سَيبتلِع كُل شَيء ، حَتى الحُب؟ __ *لا تذهبي كَما فَعلتْ هي .. *هَل أنا وَحش؟
وهَم ايثار by zk_xz2z
32 parts Complete Mature
اغتصاب انتقام تحرش هروب خيانه ((حَسبالي حَچيك صدك وعَيونك تحَبني .)) ~القصه~ حتكون كذاا وَحدث أن تَظُن أنَكَ وَجدت مَأمَنك وأنتَ تَزِيدُ قَلبك هَشاشاََ .- وَكَتمِتُ مَافِي القُلْب إلى أن فاضت أدمُعِي . هناك فتاة وحيده وقويه لاتهاب ولاتنكسر فاقده أهلها ليأتي يوم وتساعد الأخوات الاثنين ويقولون عنهم بالنار والثلج والصدمه لتكون هاتان الفتاتين أخواتها مِن حِلكة الليل بدأ شيءٌ ينطفئ، إنه فؤادي اغلقهُ بِدقِة واحَتفظِ بِذكَريات البَؤسِ بِداخلهَ لا يمُسَه إنسَ ولِا بشَرٌ، باعَثتَ فيّ قِوى الروَحِ وحَصنتِني وتركتَ كمَن تهَوى وامُق مُتلوع بالعِشق مُتحيرٌ، طلبتُ مِنكِ النجاة مِن هذا الغرقُ المُستهام وأنِتِ بَعيد عَن الروحَ الباهِتة بَعيدٌ جدًا عَن تصَدِع الفِؤاد المُتكسرِ، أنِتِ مَن دفنِت مَشاعركِ لكَن أنا مَن مات، لا زلِت أحمَل كلمَاتكِ على كاهِلي كيَف سَأُلاقي داخِلي وأذكُركِ؟.، وددتُ حقًا فيَ يَوم مَولدِكِ أنَ أهديَك أدواتٌ وفِرش الرسَمٌ وإن أعيَد هذهِ المِوهبَة لكَ لكِن تَفكِيري الآن أختَلف أودُ رسَم لكَ لوحِة براقةِ الألِوان وَفَي نصِفهَا لونٌ حِالكِ السَواد "هُنا ماتِت ليَالي الربيع" هنا دَفنتينيَ .. (اللهجه عراقيه)
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
You may also like
Slide 1 of 9
Alex|| آليكس cover
بين سلاسل"الوهب cover
وهَم ايثار cover
رصـاص ودمـاء cover
أحضان من حجر cover
World war 3 cover
لتكن لي وحدي  cover
ثعلب الحبتر  cover
المهمة الاخيرة  cover

Alex|| آليكس

9 parts Ongoing

في عالَمٍ يَتأرجحُ بينَ الهلاك وَالنجاة تَقف اوليڤيا كضوءٍ هشّ في قلبِ الظلام كَملاكٍ تُجيد لَملمة الأرواح المُنهارة، وتُحاول أن تُنقذ ما تَبقّى مِن إنسانيّة البشر. هي تِلك الروح الخَفيفة الجَميلة التي تُعيد الحياة لِلجسد والنبض لِلقلب، رُغم عاصِفة الحياة التي تَجتاحها في عَينيها تَجتَمُع العُذوبة وَالحزن، وكَأنّها تَسكُن بينَ عالمين، لا هي قادِرة على الرَحيل عَنهُما، ولا هي قادِرة على الانتماء إلى أي مِنهُما بِالكامِل .. وَهو الغامِض الذي لا يُمكن فَهمه، لا تُدركه الحواس ولا يُفسّره المنطق كَأنّه ظلّ يَتوارى خَلف رماد الألم .. كائنٌ لا يُجيد إلا نَزف الجِراح وَاقتِلاع الحياة مِن جُذورها .. تَتضارب فيه الصِفات كَما تَتضارب النيران في قَلب العاصِفة .. لا تَعلم إن كانَ يَحمل الخلاص أم يَقودك نَحوَ الهلاك .. كُلما اقتربت منه، اتسعتْ العتمة .. تَتوق لِاكتشافه، لَكِنَك تَخشى ما سَتجده .. هي تُرمّم ما يَكسره العالَم وَهو يَكسر ما لا يُمكن تَرميمُه. بينَهما صراع لا يُشبه الحروب، بل يُشبه الرغبة المجنونة في أن يُعيد أحدُهما تشكيلَ الآخر. فَهل يمكن لِلنور أن يَتسلّل إلى قلبٍ يَسكنهُ الجَحيم؟ أم أنَّ الظلام سَيبتلِع كُل شَيء ، حَتى الحُب؟ __ *لا تذهبي كَما فَعلتْ هي .. *هَل أنا وَحش؟