
كُنتُ السَّجانَ الذَي يشرِفُّ على عتباتِ الجحيم ِ حتى جاءَت مَن سَجنَتْ روحِي بداخِلها ثم اختفَى طيفُها مِن بيَن يدي في ختامِ ملحمةِ العشِق وبقيتُ أترقبُ الأفقَ حيثُ تلاشَى خيالُها مع الغُسِق مُخالفًا وراءَ همسةٍ وجدانيةٍ " ليس كل ما يُحب يُملك، وليس كل ما يُملك يُحب."All Rights Reserved