Story cover for بروليتاريا by IULCHI
بروليتاريا
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 15
إلى عالمٍ آخر، لا أحد يستطيع العيش فيه بسهولة. 

ماذا يكمُن خارج ضجة السيارات؟ 
هل فكرت في الذهاب لمنطقةٍ عادية، يعمل أهلها بحرفٍ يدوية؟ 
هناك، لا مكان للكسلِ، والتهاون. 
أنهم يؤمنون بأهمية العمل. 
هنا في منطقة التهجد، إن لم تعمل ستهلك! 
لكن هنالك ما يسمى بشبحِ التهجد، هل هو حقيقي؟ أم أن هذه مجرد أشاعة عن شابٍ جاء من عالمٍ آخر؟ 

أم أنه مجرد شابٍ عادي يريد العيش؟ 
من يدري؟
All Rights Reserved
Sign up to add بروليتاريا to your library and receive updates
or
#69عمل
Content Guidelines
You may also like
Friends 16 by lcarus918
2 parts Ongoing
في عالمٍ هادئ مألوف حيث الأيام الأخيرة من العام الدراسي تمرّ كأنها نسيمٌ عابر يظهر فجأة دفترٌ أسود لا يشبه أي دفتر آخر لا عنوان عليه ولا اسم ولا تاريخ فقط غلافه الباهت وملمسه البارد ورائحته التي تشبه الورق المحترق والذكريات القديمة في البداية ظنّه أحدهم مجرد أداة للسخرية فقصةٌ تُقرأ ثم تقع؟ خيالٌ رخيص ولكن حين بدأت القصص تتحقق بدقة وبتفاصيل لم يتجرأ أحد على كتابتها أصلًا بدأ الخوف ينسلّ إلى قلوب ستة عشر طالبًا اجتمعوا في آخر أيام المدرسة ولم يكن في نيتهم سوى وداع عامٍ طويل وربما بعض الضحك قبل العطلة لكن أحدهم قرر أن يحكي قصة مجرد حكاية ومع أول صفحة قُرئت تغير كل شيء الدفتر لا يروي الحكايات بل يعيد انشائُها وكل قصة تُقرأ تفتح بابًا مغلقًا داخل النفس ظلالٌ تتحرك في الزوايا أصواتٌ تشبه الهمس تخرج من بين السطور مشاعر ليست لهم تبدأ في الظهور دون تفسير وكلما ازداد عدد الصفحات المقروءة ازدادت شهية الدفتر إنه لا يكتفي بالقراءة بل يتغذى على الخوف والندم والرغبات المكبوتة إنّه دفتر لا يبحث عن قارئ بل عن كاتبٍ أخير كاتب يُغلق الدائرة ويمنحه النهاية التي لم يُسمح له يومًا أن يكتبها الكتابة هنا ليست خيالًا بل أداةٌ لبناء أو تمزيق أو محو كل ما نعرفه عن الواقع احذر أن تقرأه بصوتٍ مرتفع لأن ما يُ
إدارة مطعم في عصر النجوم by sousouTAK12
17 parts Complete
الفصل: 417 فصل في المستقبل بين النجوم، غزت البشرية النجوم واستكشفت اتساع الكون. ومع ذلك، كشفت الأبحاث عن خلل في التدريب العسكري - وهو فراغ لا يمكن ملؤه إلا بقوة الطعام المهدئة للروح. في خضم هذا الكون الواسع، أصبح مطعم صغير متواضع وجهة حلم مقدسة لعدد لا يحصى من الناس. عندما يتم تقديم الطبق الأخير من الملفوف الحامض الحار: يسخر وريث ثري وسيم بشكل شيطاني: "الطعام من مثل هذا المطعم المتهالك غير صحي للغاية - يحتوي على نسبة عالية من الزيت والملح وغير صحي ومليء بالبكتيريا! كيف يمكنك أن تأكل شيئًا كهذا؟ دعني أعتني به من أجلك!" احتج عبقري ميكا غريب الأطوار بشكل محبب: "يا أخي، هذا الطعام الذي يسمى غير صحي يجب أن يكون من مسؤوليتي أن أتناوله!" صرح أحد خبراء سلامة الغذاء في الفضاء: "يبدو أن هذا المطعم غير صحي. إن الإفراط في تناول الطعام قد يضر بصحتك. أرسله إلينا لإجراء الاختبار المناسب!" رد مستخدمو الإنترنت: "دوافعك عالية مثل محرك المركبة الفضائية - يمكن سماعها عبر ثمانية عشر كوكبًا!" حتى أن وريث الكواكب يصرخ قائلاً: "أي نوع من الطعام الإلهي هذا؟ يجب أن أجربه أنا أيضًا!" في هذه الأثناء، تستيقظ سونغ يي رين لتجد نفسها مع زوج متسلط وغير متوقع في هذا العالم الجديد. قد تأخذ حياتها الهادئة في الطبخ منعطفًا دراميًا. قص
حب في الخفاء. by Qoot_TM22
5 parts Ongoing
هي تقول: "لا أطيق أن أكون معه، وأرفض كل ما يجمعني به." هو يقول: "أكره أن أراها، لكنني لا أستطيع الابتعاد." هي باردة مثل الجليد، لا تذوب أبداً، تؤمن انّ الكبرياء يصنع المرأة ويبني لها قيمة. وهو جامح كالجبل، لا ينكسر بسهولة، يؤمن انّ الحب شعور لا محل له في قلبه ابدا. فهل سيجمعهما الحب رغم كل شيء؟ أم يبقى الشتاء أبديًا بينهما؟ _جمع قلبين في دائرة الحب هو الهدف من كل شيء فهل سينتصر الحب؟ ام انّ جليد الكره يابى الانكسار. كتبت هذه الرواية بهدف تنمية قدراتي في الكتابة والتعبير. هي ليست قصة تدور حول فكرة محددة، بل مساحة أعبّر فيها عن أفكاري وأحلامي التي كثيرًا ما تخيلتها، ولم أجد لها مكانًا في أي رواية أخرى. لا أكتب مشاهد مخلة أو أنشر صورًا تخدش الحياء، فأنا لا أريد أن يتحول شغفي إلى مصدر ذنوب. لهذا، سأستمر في تقديم روايتي بهذا النهج، حتى وإن لم تنل شهرة واسعة، يكفيني أن من يقرأها لن يخرج منها مثقلاً بالآثام، روايتي هذه ليست الا من نسج الخيال ولا شيء حقيقي فيها واتمنى ان لا يعمل احد بما اكتبه فهو في النهاية مجرد خيال والمحرمات تظل محرمات مهما زينتها في روايتي هاته.
غيوم by IslamMohamed916
30 parts Complete Mature
الغيوم قد تحجب عنا الرؤية، تجعل العالم من حولنا مغطى بسحابة من الضباب الداكن، لا نرى منه سوى ظلال غامضة وأطياف باهتة. تسرق ضوء الشمس منّا، فتصبح الأرض باردة وكئيبة، وكأن الحياة ذاتها محاصرة خلف هذا الحاجز الكثيف. لكننا نعلم أن الغيوم لا تدوم، وأن الشمس ستشق طريقها يومًا ما، لتغمر الأرض بنورها من جديد، لتبعث الدفء في القلوب المتجمدة، وتعيد للعيون وهجها الذي فقدته في انتظار النور. في هذا العالم المظلم، كان هناك رجل أعمال رجل سادى، انطفأ في عينيه بريق الحياة منذ زمن. الصدمات جعلت منه نسخة قاسية من نفسه، لم يعد يرى في العالم سوى مرآة لماضٍ أليم يخشى النظر إليه. دفن أسراره عميقًا في طيات الزمن، وبنى حولها أسوارًا من العزلة لا تخرقها إلا نوبات من السادية والغضب المكتوم، وكأن آلامه لا تهدأ إلا حين يعيد خلقها في حياة الآخرين. على الجانب الآخر، إعلامية بارزة عُرفت بشغفها لاكتشاف الحقائق وموهبتها في كشف المستور. كانت مثل شعاع النور الذي يخترق الحجب ليصل إلى مكمن الأسرار، لا يثنيها تهديد ولا تردعها العوائق. وجدت في سليم لغزًا غامضًا، قصة غائرة في قلبه، مثل صندوق مُحكم الإغلاق، خشيت أن تفتحه، لكنها وجدت نفسها مدفوعة بفضول لا يُقاوم. ربما لم تكن تعرف لماذا يجذبها ماضيه، ولماذا تشعر برغبة ملحة في فك
الطفولة المؤجَّلة by mnhkalqab
16 parts Complete
في حيّ من أحياء بغداد القديمة، حيث الأزقة الضيقة والشوارع المزدحمة، نشأ "علي" الذي لم يكن يعرف من الطفولة سوى اسمها. وُلد في زمن صعب، ولم يكن لمفردات "اللعب" و"البراءة" مكان في قاموسه. منذ دخوله إلى المدرسة الابتدائية، كانت حياته تأخذ منحى مختلفًا عن باقي الأطفال. كان لابد له من أن يكبر قبل أوانه، وأن يترك أحلامه الصغيرة جانبًا. كانت لحظاته القليلة التي كان يُفترض أن يقضيها في اللعب، تذهب أدراج الرياح مع كل يوم كان يقضيه في محل الحلاقة مع والده. "العمل لا يتوقف"، كان يكرر له والده دائمًا، مشيرًا إلى أن ما يفعله ليس مجرد مجهود جسدي، بل هو درسٌ في الحياة. لكن عليّ، الذي كان في حاجة إلى أن يعيش كطفل، لم يكن يستطيع فهم هذا الدرس. العمل في المحل لم يكن سهلًا عليه. فبينما كان زبائن والده يخرجون من المحل بملامح مرتاحة، كان عليّ يواجه ضغوطًا إضافية. أدوات الحلاقة الثقيلة، رائحة المعقمات، وصوت المقص الذي لا يتوقف، كانت أشياء يراها مثل جدران حبسته داخلها. كان يشعر بغياب طفولته في كل زاوية من زوايا المحل، وأحيانًا كان ينظر إلى الأطفال الذين كانوا يلعبون في الخارج، فتغمره رغبة شديدة في أن يكون مكانهم. أكثر ما كان يزعجه هو كيف كان والده يراه، كأنه ليس طفلًا يحتاج إلى الراحة أو المتعة، بل مجرد امتداد له في ا
You may also like
Slide 1 of 9
Friends 16 cover
إدارة مطعم في عصر النجوم cover
رحله بين الماضي و المستقبل  cover
حب في الخفاء. cover
هناك cover
قطار القمر الأحمر (قصة قصيرة) cover
غيوم cover
عالمنا | سفنتين cover
الطفولة المؤجَّلة cover

Friends 16

2 parts Ongoing

في عالمٍ هادئ مألوف حيث الأيام الأخيرة من العام الدراسي تمرّ كأنها نسيمٌ عابر يظهر فجأة دفترٌ أسود لا يشبه أي دفتر آخر لا عنوان عليه ولا اسم ولا تاريخ فقط غلافه الباهت وملمسه البارد ورائحته التي تشبه الورق المحترق والذكريات القديمة في البداية ظنّه أحدهم مجرد أداة للسخرية فقصةٌ تُقرأ ثم تقع؟ خيالٌ رخيص ولكن حين بدأت القصص تتحقق بدقة وبتفاصيل لم يتجرأ أحد على كتابتها أصلًا بدأ الخوف ينسلّ إلى قلوب ستة عشر طالبًا اجتمعوا في آخر أيام المدرسة ولم يكن في نيتهم سوى وداع عامٍ طويل وربما بعض الضحك قبل العطلة لكن أحدهم قرر أن يحكي قصة مجرد حكاية ومع أول صفحة قُرئت تغير كل شيء الدفتر لا يروي الحكايات بل يعيد انشائُها وكل قصة تُقرأ تفتح بابًا مغلقًا داخل النفس ظلالٌ تتحرك في الزوايا أصواتٌ تشبه الهمس تخرج من بين السطور مشاعر ليست لهم تبدأ في الظهور دون تفسير وكلما ازداد عدد الصفحات المقروءة ازدادت شهية الدفتر إنه لا يكتفي بالقراءة بل يتغذى على الخوف والندم والرغبات المكبوتة إنّه دفتر لا يبحث عن قارئ بل عن كاتبٍ أخير كاتب يُغلق الدائرة ويمنحه النهاية التي لم يُسمح له يومًا أن يكتبها الكتابة هنا ليست خيالًا بل أداةٌ لبناء أو تمزيق أو محو كل ما نعرفه عن الواقع احذر أن تقرأه بصوتٍ مرتفع لأن ما يُ