Story cover for ۅٛࢪيَثَة اެݪعَࢪشِ اެݪأسِۅٛدَ by lndk_oo7
ۅٛࢪيَثَة اެݪعَࢪشِ اެݪأسِۅٛدَ
  • WpView
    Reads 4
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 4
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 16
لقاء العائلة قبل الانتقال

جلس الجد لورانس على كرسيه الفاخر، نظر إلى روانا بجدية وقال: "المدرسة الجديدة ليست مجرد مدرسة، إنها أرض معركة. هل أنتِ مستعدة؟"

ابتسمت روانا بثقة وهي تتكئ للخلف: "هل هناك شك في ذلك؟"

ضحك جينس وقال: "لا تنسَ أنها جعلت مدرستها السابقة تحت قدميها."

مليان اكتفى بتقييمها بنظرة باردة، بينما بيوي أضاف بابتسامة: "لكن هذه المرة، خصومك ليسوا هواة."

نظر الأب فيكتور إليها مباشرة: "روانا، هذه المرة، إما أن تسيطري... أو يتم القضاء عليكِ."

ارتفعت زوايا شفتيها بابتسامة خطيرة: "إذن... فلنبدأ اللعبة."
All Rights Reserved
Sign up to add ۅٛࢪيَثَة اެݪعَࢪشِ اެݪأسِۅٛدَ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
"ظل التاج " by wattp_silvara
31 parts Complete
" ظل التاج" "كانت مجرد أسيرة بين أيديهم... لكن القدر جعلها أسيرة قلب لا يُغفر له الضعف. بين ظلال القصر ونيران الأسرار، تخطو على حافة السيف، والنجاة ليست خيارًا سهلًا. في أرض العدو، حيث التاج لا يرحم، هل يمكن لحبٍ محرَّم أن ينقذها من الهلاك... أم يهوي بها إلى الأعماق؟" مقتطف : ركضت ألينورا نحو الداخل، وقلبها يقرع كالطبول. داريوس... يعانق الأميرة... إذن، هو... دخلت المطبخ، والتقطت أول خادمة وجدتها، وسألتها: - "الرجل الذي يقيم هنا... صاحب الشعر الأسود والعينين السوداويتين... من يكون؟" نظرت إليها الخادمة بدهشة، ثم أجابت ببساطة: - "جلالته... الإمبراطور." صُعقت. الهواء انحبس في صدرها، وكأن الغرفة ضاقت بها. تراجعت خطوة، ثم سمعت خطوات خلفها. استدارت. كان هو. --- وقف أمامها بثيابه الملكية غير الرسمية، لكن الهيبة التي تحيطه لم تكن بحاجة إلى تاج. حدّق فيها طويلًا، ثم قال: - "هربتِ منّي كثيرًا اليوم..." لم تجب. اقترب أكثر، نظراته تتفحص ارتباكها، وابتسامته غامضة: - "أتساءل... ما الذي صدمك أكثر؟ أنني داريوس؟ أم أنني... الإمبراطور؟" تنفست بعنف، حاولت الرد، لكنها لم تجد الكلمات. همست فقط: - "كذبتَ عليّ..." هزّ رأسه ببطء: - "بل لم أقل الحقيقة... الفرق بينهما كبير، يا ألينورا."
the count's secret maid by heso_2719
200 parts Complete Mature
ابنة مزارع فقير، "بولا"، يتم توظيفها بالصدفة كخادمة في منزل عائلة "بيلونيتا" النبيلة المرموقة. لكن المشكلة أن سيدها الذي يجب أن تخدمه لا يستطيع الرؤية! في البداية، تظن أن العناية بسيد أعمى لن تكون صعبة، لكن سرعان ما تكتشف أن مزاجه السيئ يجعل الأمر معقدًا. إنها قصة الخادمة التي خاضت كل أنواع المعاناة مع سيدها الذي فقد بصره وأصبح أكثر حدة في طباعه وُجِّه فوهة المسدس إلى جبينها. "هل تريدين الموت؟" "فقط أطلق النار." "ماذا؟" "إن تركتني على هذه الحال، سأموت على أي حال. قريبًا، سأختفي دون أثر. لذا، إذا كنت سأموت بهذه الطريقة أو تلك، فأفضل لي أن أموت برصاصتك، يا سيدي. هيا، أطلق النار وأنهِ الأمر." "... هل جننتِ؟" "لن تطلق النار؟ إذن، سأغير الملاءة." وبينما كانت تسحب الملاءة، أصيب بالذعر وأمسك بها بشدة. للحظة، اصطدمت قوة سحبها بالملاءة مع مقاومته. لكن في النهاية، كان الطرف الآخر مريضًا ضعيفًا لم يأكل جيدًا. ابتسمت بسخرية وسحبت الملاءة بكل قوتها. "لقد جننتِ حقًا!" بينما كان "فينسنت" يصرخ بعد أن فقد الملاءة، تجاهلته وأحضرت ملاءة جديدة. "اخرجي حالًا!" "حسنًا، سأخرج حالما أنتهي من عملي.
الشريرة المزيفة تحولت إلى علف للمدافع  by Shahd_Elshafaei
64 parts Complete
تم نقل ران كأول حب للرجل الرئيسي التي كان مقدرا لها أن تموت مبكرا. كانت شجاعتها ضعيفة. كانت جميلة يرثى لها ترعاها أسرتها وتربيها بعناية. كانت لؤلؤة عائلة شنغ. كان من المؤسف أنها ارتكبت الكثير من الأخطاء. بعد عودة البطلة الحقيقية التي كانت تحلم بمستقبلها ، ستكون حياتها بائسة. كانت شريرة مزيفة تحولت إلى وقود للمدافع. ران (⊙o⊙) ... لذلك انتقلت إلى رواية! يجب أن أدرس بجد وأصبح جميلة كل يوم! ليس لدي وقت لرعاية البطلة! شعر الجميع أن آن ران ، التي اعتادت أن تكون حساسة ، ستعود إلى تلك العائلة البيولوجية الشبيهة بالأحياء الفقيرة وتكون بائسة. كان عليها أن تقضي حياتها في الوحل. من كان يظن أن والديها كانا مصاصي دماء عنيفين للغاية! [كانت مهمتها الرئيسية هي دخول أفضل كلية في البلاد بلقب الطالبة الأولى في امتحان القبول بالكلية من أجل البقاء والأهم من ذلك الحصول على مكافآت الجمال!] قالت آن ران إن جمالها المحبوب هو شريان حياتها. يمكن إنقاذ سمات حثالة لها!
لا تكن عدوانيًا معي[النهاية ] by losn_ro
3 parts Complete
ملخص الرواية في اليوم الأول الذي جاءت فيه Cheng Siqiao إلى Nancheng، ضلت طريقها ووقعت في فخ عدد قليل من الأشرار الحمقى. لقد استغلت الضالّة والجريئة حقيقة أن الطرف الآخر لم يكن منتبهًا، فقامت بلكم القائد شيه تشن. اعتقدت أنني لن أرى بعضنا البعض مرة أخرى، ولكن في اليوم التالي كنت على نفس الطاولة معه، ثم أخذتني والدتي إلى منزل صديقتي، التي لم أرها منذ سنوات عديدة، ورأيته مرة واحدة. مرة أخرى. قدم كلا الوالدين أطفالهما لبعضهما البعض بحماس. "درجات Xie Chen جيدة جدًا، وكان دائمًا مجتهدًا في دراسته. إذا كنت تريد أن تتعلم منه، فيجب عليك أن تتذكر أنك أحبة الطفولة. " "نشأت الأخت سي تشياو لطيفة وهادئة، وأصبحت فيما بعد زميلة في الفصل. عليك أن تعتني بها جيدًا ولا تتنمر عليها. وبمجرد أن سقط الصوت، فكر الرجلان في تجربة الأمس في نفس الوقت. رفع Xie Chen حاجبيه ونظر إلى Cheng Siqiao: "...بعناية وبهدوء؟" لكي لا يتفوق عليه أحد، نظر تشينغ سيتشياو إلى الماضي: "... التعلم الدؤوب؟" - سأل لو كيفنغ ذات مرة Xie Chen بجرأة: "الأخ تشين، هل تعتقد أن الأخت تشياو جميلة جدًا، ألا تفكر في ذلك؟" رفع Xie Chen، الذي كان رأسه كبيرًا عندما ذكر Cheng Siqiao، جفنيه قليلاً، ولم تستطع عيناه إخفاء البرودة، "ألا توجد فتاة في العالم؟ "لاو تزو يحبها؟" في وقت لاحق يوما ما. خرج Lu Qifeng
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
يرجى الإستمرار فى حمايتى by momallmylife
48 parts Complete
ملخص الرواية مكتملة 48 فصل قبل بضع سنوات ، اختطف شخص ما شائعات عن جمال الكرسي المتحرك الحساس والهش لعائلة رونغ. بينما أصيب الجميع بالذعر وحرق رؤوسهم بحثًا عنها ، لم يتمكن سوى رجل واحد من العثور عليها. سأل رونغ مو بعناية الرجل الطويل القاتم أمامها. "هل... .. ستواصل حمايتي؟" ألقى الرجل نظرة واحدة على ساقيها غير المتحركتين ووجهها الرقيق الشاحب وأجاب. "لا" "إذن لماذا أنقذتني؟" انتظرت طويلا قبل أن تسمعه يقول بهدوء. "كان على طول الطريق." قبل بضع سنوات ، اعتقد رونغ مو أن دم هذا الرجل يجب أن يكون باردًا. بعد سنوات عديدة فقط أصبح هو المعنى الحقيقي لكلمة "حارس شخصي" ، وأخيراً "اختبرت" الدفء والدم الساخن الذي كان جسمه دائمًا. عقب ذلك مباشرة، جلست رونغ مو على كرسيها المتحرك في حديقة المدرسة ونظرت إلى الرجل الذي يتظاهر بأنه عامل مدرسة من مسافة بعيدة. مدت يدها إليه وقالت. "يا. تعال هنا وارفعني. أنا بحاجة للذهاب إلى الفصل ". ني فيزهان: "...." "ألست أنت حارسي الشخصي؟" "أنا فقط عاملة في مدرسة." ذكرها ني فيزهان. "أنا هنا فقط لأقوم بعمل وضيع." "ثم عامل مدرسة وضيعة ، تعال إلى هنا واحملني." بعد ذلك - "مرحبًا ، الحارس الشخصي هناك ، تعال إلى هنا واحملني. انا اريد الذهاب للنوم." اتخذ ني فيزهان خطوات كبيرة. "هل أنت متأكد أنك تريدني أن أحملك
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
الدور الداعم الأنثوي السخيف يصبح مجنونًا تقريبًا كل يوم by RanaAbdelsabor
1 part Complete
النوع: السفر عبر الزمن والولادة الجديدة الحالة: مكتمل آخر تحديث: 2025-05-24 الفصل الأخير: نهاية النص تسافر الفتاة الجميلة لينا عن طريق الخطأ إلى رواية الرئيس التنفيذي العجوز المتسلط. ولإنجاز المهمة، تلعب دور امرأة داعمة بينما تشتكي مثل المجنونة من القصة السخيفة. في وقت لاحق، اكتشفت أن الرئيس التنفيذي الشرير والمتسلط في النص الأصلي كان في الواقع نرجسيًا لطيفًا، وأن البطلة العنيدة والقوية شياوكاو كانت في الواقع بخيلة. إذن، لماذا ينظر إليها البطل الذكر الثاني بغرابة متزايدة؟ إنه يستطيع فعلا سماع أفكاري! اللقاء الأول مع البطلة: ابتسمت ليناي بشكل شرير: "توسل إلي وسأرضيك." النظام يصرخ: يا مُقدّم، أنتَ تُشاهد مُسلسلًا! ! ! هذا حوار البطل! ! ! لين ناي: "آه، آسفة، إنها المرة الأولى بالنسبة لي، لذا فأنا متوترة بعض الشيء." عن المرأة القاتلة في الحديد: شعرت لين ناي بظل يسقط فوق رأسها. وضع شين جينغتشن ذراعه على مكتب لين ناي، وضغطت أصابعه الرقيقة والجافة على سطح الطاولة الخشبية ذات اللون الأصفر الفاتح، مما جعل أصابعه تبدو أكثر نحافة مثل اليشم. رفع لينيوس وجهه. ماذا تعتقد؟ هل أنت مفتون بي؟ أومأ شين جينغ تشين بثقة. "...لقد ضغطت على زاوية كتابي." "آسف." سحب شين جينغتشين يده على الفور. لقد عادت عادتي في إحراج الآ
You may also like
Slide 1 of 10
زوجة الزعيم  cover
"ظل التاج " cover
the count's secret maid cover
الشريرة المزيفة تحولت إلى علف للمدافع  cover
لا تكن عدوانيًا معي[النهاية ] cover
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
يرجى الإستمرار فى حمايتى cover
عشق مر cover
الدور الداعم الأنثوي السخيف يصبح مجنونًا تقريبًا كل يوم cover
فريسة شيطان المافيا  cover

زوجة الزعيم

27 parts Complete

"أعطيتك ثلاث فرص. المال يجب أن يعود إليّ الليلة، أو ستكون هذه ليلتك الأخيرة." "زوجتك ابنتك... لسداد دين؟" "هذه ابنتك؟" سأل بنبرة خافتة لكنها مشبعة بالقوة. "جميلة..." همس، وابتسامته ازدادت اتساعًا وهو ينظر نحو والدها. "موافق على عرضك." همس في أذنها: "سآتي لآخذك بعد ثلاث أيام، يا أميرتي." "لماذا تفعل هذا؟" سألت أخيرًا، بصوت خافت. "لأني سأجعل منك أميرة حقيقية. لكنك لا تزالين خائفة مني، أليس كذلك؟" "أنا رجل خطير، جوليا... وهذا لا أنكره." "لكن أقسم... لن تتأذى شعرة منكِ ما دمتِ معي." "أريد أن أنام معك الليلة... فقط أن أضع رأسي قربك، أسمع أنفاسك، وأشعر بدفئك." "اسمعوا جيدًا... هذه زوجتي. من يقترب منها، من يلمسها، أو حتى ينظر لها بطريقة لا تعجبني... سيكون جثة هامدة." "جونغكوك... هل يمكن أن تنزلني؟" "لا."