Story cover for "على حافه البقاء " by Nada9042
"على حافه البقاء "
  • WpView
    Reads 7,004
  • WpVote
    Votes 366
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 7,004
  • WpVote
    Votes 366
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Mar 16
"الدم لا يُمحى... والخيانة لا تُنسى... فماذا لو كانت الخيانة وهمًا؟ وماذا لو كان الجاني بريئًا؟"

جريمةٌ فرّقت بينهما، وكذبةٌ صنعت بينهما جدارًا من الكراهية.

أحدهم بات يطارد العدالة، والآخر ظل في الظل، يراقب بصمت.

لكن حين تتقاطع طرقهما من جديد... هل ستنتصر الحقيقة أم يبقى الماضي لعنة تطاردهما للأبد؟

بقلم / ندى المتولى
All Rights Reserved
Sign up to add "على حافه البقاء " to your library and receive updates
or
#278اخوه
Content Guidelines
You may also like
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) by ArianaAnwar88
5 parts Ongoing
هي سيرين، طبيبة أطفال بريئة، لم تعرف يومًا سوى الرحمة، تعالج الصغار بحنان وتؤمن أن الخير موجود في كل قلب. لكنه عالم لا يعترف بالبراءة، وحين اضطرت للعودة إلى وطنها بعد وفاة والديها، لم تكن تعلم أن عودتها ستكون بوابة لجحيم لم تحلم به يومًا. وهو يزن، محقق جنائي صارم، لم يعد يؤمن إلا بالقوانين، فقد تحجّر قلبه وسط الظلام والجرائم، ولم يعد يرى في الناس سوى مجرمين محتملين. لكنه لم يكن يتخيل أن الفتاة التي قابلها مصادفة ستكون مفتاحًا لقضية خطيرة، قد تهز كيانه كله. في اليوم الذي عادت فيه سيرين، وجدت نفسها أمام جثة غامضة، وداخل دوامة من الأسرار والخطر. اختبأت في أحضان عمها، الرجل الذي منحها الأمان الوحيد، لكنها لم تكن تعلم أنه في مرمى نيران العدالة، وأنه الرجل الذي يسعى يزن لسجنه. ما بدأ كصدفة بريئة، تحول إلى لعبة قاتلة داخل شبكة العنكبوت. بين الشكوك والمطاردات، بين الحقيقة والأكاذيب، تجد سيرين نفسها رهينة العدالة... فهل ستتمكن من النجاة؟ أم ستضيع في متاهة من الأسرار والدماء؟
You may also like
Slide 1 of 10
اسير الناردين cover
أَرواح ضَائِعَة.  cover
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) cover
صعود اليتيمة  cover
موعدنا في زمن آخر cover
شظايا رغباتنا cover
صمت الجراح ❤️‍🩹 cover
رايتكِ في عتمة  الظلام cover
احببت منقذي (داعش)  cover
" بين الجنة و الجحيم "  cover

اسير الناردين

72 parts Complete

هو جامد وصلب كالحجر ملقب بالتايجر وهو بالفعل نمر قوى ومفترس اما هى فدخلت حياته بمرحها وخفة ظلها المعتاد، ظنها ف البداية مجرد فتاة مرحة لا تعرف للحزن طريق ولكنه اكتشف ان مرحها ماهو الا وسيلة للحياة وانها تحتاج الى من يقف بجوارها ويكون لها السند فهل سيكون هو ذاك السند وتكون هى له الحياة؟؟ اسير الناردين آسر و ناردين