Story cover for Shrapnel || شظايا || by _sivine_
Shrapnel || شظايا ||
  • WpView
    Reads 491
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 491
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Mar 16
Shrapnel || شظايا ||
في عالمٍ يحكمه المال والنفوذ، لم يكن الجميع متساوين حتى تحت سقف العائلة الواحدة. ريكاردو، المليونير المتعجرف، منح ابنته الصغرى ملاهي فاخرة تُعد الأشهر في إيطاليا، بينما ألقى بابنته الكبرى وشقيقها في ميتمٍ بارد، كأنهما عارٌ يجب محوه. سنواتٌ من الظلم والتجاهل صنعت في قلبها جحيمًا لا يطفئه سوى الانتقام... لكن ماذا لو عاد الماضي ليطرق الأبواب، ووجدت نفسها وسط دوامة من الأسرار التي قد تغيّر مصير الجميع؟ هل يكون الانتقام كافيًا حين يصبح القلب رهينة لمشاعر لم تكن في الحسبان؟
All Rights Reserved
Sign up to add Shrapnel || شظايا || to your library and receive updates
or
#77تائهة
Content Guidelines
You may also like
تراجيديا  by Wshptz_liy
16 parts Ongoing Mature
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |
"يا غُصنَ أمَلي المُزهِرِ‏وأنتِ فَجرُ الأمنياتِ" ||  by SNEK_BLACK
33 parts Ongoing Mature
روايه سعوديه 🐆.. في قصر يزخر بالفخامة والوجوه المتزينة بالهيبة، تُخفي الجدران أسرارًا تحترق ببطء كجمرة تحت الرماد. جاسر ال جابر - الملياردير الصارم اللي يملك كل شيء إلا قلبه، ضيّعه في حب الجوهره ال سلطان، المرأة اللي كانت جوهرة حياته وصارت سكينه المغروز في ضلوعه. بعد حادث غامض، يختفي غراب - ولده اللي كان شعلة من التمرد والحقد، ويترك ثقب أسود في حياة أهله. لكن مع حريق مفاجئ في القصر، تبدأ الشكوك تطلع للسطح... هل غراب مات فعلاً؟ أم إنه قاعد يراقبهم من الظلام؟ في الجانب الآخر، فيه أمل العوام - بنت تعيش في ظل قسوة أهلها، تحمل في قلبها جرح ما يبرى وحلم بحياة أبسط من اللي تعيشها. لكن قدرها يتعقد لما تلتقي بظل غراب، وتبدأ تدور في دوامة من الكذب، الانتقام، والحب اللي يكسر كل القواعد. الرواية مليانة صراعات نفسية، علاقات معقدة، وأسرار كل ما تنكشف، تزيد الحريق اشتعال. هل بينجح جاسر إنه يلاقي ولده؟ وهل الجوهره بتقدر تحمي قلبها من السقوط في هاوية الماضي؟ الكاتبه || الجوهره
أميرة المافيا المفقودة by FatateLward
27 parts Ongoing
بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟
𝐈𝐧𝐢𝐭𝐢𝐮𝐦(الـبـدايـة) by FLOWERS_Y_08
3 parts Ongoing
كان كريس هانتر يُلقب بين أصدقائه بـ"الشبح"، ليس لأنه كان مخيفًا، بل لخفة حركته وسرعته في التسلل بين الأزقة والطرقات دون أن يُلاحظ ورغم أن عائلته تنتمي للطبقة البرجوازية، إلا أنه انجرّ إلى الأعمال المشبوهة باختياره مجرد مراهق غبي، تائه، يركض خلف السراب معتقدًا أنه يملك السيطرة على حياته. وفي إحدى الليالي المليئة بالضياع والثمالة، ارتكب حماقة لم يلقِ لها بالًا ظن أنها ليلة عابرة، وترك خلفه فتاة مراهقة تائهة مثله، ومضى في طريقه دون أن يلتفت. لكن الحياة لا تسامح بسهولة بعد تسعة أشهر، وقف على عتبة منزله يحدّق في وجه امرأة تحمل طفلة رضيعة بين ذراعيها، تشبه الملاك في نقائها، لكنها تحمل عينيه لم يكن بحاجة لاختبار أو تحليل ليدرك الحقيقة... كانت ابنته. كانت تلك اللحظة بداية النهاية لحياته كما عرفها طُرد من منزله، وانهالت الأبواب تُغلق في وجهه واحدًا تلو الآخر. فجأة وجد نفسه بلا مأوى، بلا عائلة، يحمل بين ذراعيه كائنًا صغيرًا لا ذنب له... فقط هو، والطفلة، والعالم القاسي. ما الذي سيفعله الآن؟ هل سيقف ويحاول أن يكون أبًا؟ أم يهرب مجددًا كعادته؟ لا أحد يعلم... فـ عقول المراهقين لا تؤمن بالثبات، وكل الاحتمالات واردة. جميع الحقوق محفوظة لي انا گ كاتبة ممنوع السرقة او الاقتباس. بدأت في 13/2/2024
𝐊𝐀𝐓𝐇𝐀𝐑𝐈𝐍𝐀 |  by lora_jan
33 parts Ongoing
. هي: فتاةٌ فقدت شقيقها في حريق مأساوي، لتُبعث بعدها إلى دارٍ للأيتام بإيعازٍ من مجهول هناك، لم يكن مأواها آمنًا كما يُفترض، فقد كانت تتعرض لتحرّش من زوج صاحبة الميتم. لكنّ الحياة، رغم قسوتها، لم تغلق كل الأبواب في وجهها... فقد ابتسم لها القدر حين تبنّتها عائلة كانت قد فقدت ابنتها ولكن" ليست هذه النهاية " . . . . . . هو : رجل قاسي القلب، لا يعرف الرحمة، وكان أحد أفراد المافيا لكن حين قُتل صديقه أمام عينيه، انقلبت موازينه، وانتقم بدمٍ بارد حتى صار زعيمًا لا يُشقّ له غبار. كانت هي في البداية مجرد "وصيّة" على لسان صديقه الراحل، لكن ما لم يكن في الحسبان... أن تتحوّل تلك الوصيّة إلى قدرٍ يتملّكه، ويأسر قلبه شيئًا فشيئًا، حتى غدت نقطة ضعفه الوحيدة، في عالمٍ لا يعترف بالضعف. . . . . . . _______________ . . . . ٭كاثࢪينا آل سالفياتي ٭ڤيتال آل يكاردي 🚫روايتي نظيفة تمامآ من اي لقطات اباحية فقط شتائم جريئة والرومانسية 🚫ممنوع سرقة اقتباس من اقتباساتي فضلآ او اخذ الرواية 🚫✨ تنويه للقرّاء ✨ روايتي تختلف قليلًا عن النمط المعتاد إذ ستكون أجزاؤها قصيرة ومكثّفة لا تمتدّ على نحوٍ طويل كما في بعض الروايات الأخرى اخترت هذا الأسلوب ليكون كلّ بارت مشحونًا بالمعنى
You may also like
Slide 1 of 8
تراجيديا  cover
"يا غُصنَ أمَلي المُزهِرِ‏وأنتِ فَجرُ الأمنياتِ" ||  cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
أميرة المافيا المفقودة cover
𝐈𝐧𝐢𝐭𝐢𝐮𝐦(الـبـدايـة) cover
أحفاد الراوي  cover
أحـفاد الشيطان  cover
𝐊𝐀𝐓𝐇𝐀𝐑𝐈𝐍𝐀 |  cover

تراجيديا

16 parts Ongoing Mature

كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |